القس كريس سيكس
أعمال الرسل 15: 1-21
عظة يوم 10 نوفمبر 2024
اليوم سنواصل سلسلتنا في سفر أعمال الرسل.
رأينا في أعمال الرسل الإصحاح الأول أن يسوع صعد إلى السماء.
قبل أن يغادر، أعطى الروح القدس لأتباعه.
وأعطاهم مهمة:
أمرهم يسوع بالسفر في جميع أنحاء العالم لنشر البشارة.
ما هذا الخبر السار؟
”الله يخلص الخطاة.”
في أعمال الرسل 13، تم إرسال بولس وبرنابا من قبل كنيسة أنطاكية.
وكانت مهمتهم نشر هذه البشارة في المدن المحيطة بالمنطقة الشرقية للبحر الأبيض المتوسط.
فقبل بعض اليهود وكثير من الأمم البشارة بفرح.
فحل عليهم الروح القدس فأصبحوا أتباعاً ليسوع.
وبعد أن زارا العديد من المدن، عاد بولس وبرنابا إلى عائلتهما الكنسية ليخبراهم بما فعل الرب بهم.
إستمع إلى أعمال الرسل 14: 26-27.
26 «رَجُلَيْنِ قَدْ بَذَلاَ نَفْسَيْهِمَا لأَجْلِ اسْمِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ –
27 فَقَدْ أَرْسَلْنَا يَهُوذَا وَسِيلاَ وَهُمَا يُخْبِرَانِكُمْ بِنَفْسِ الْأُمُورِ شِفَاهاً.”
لقد فتح الله بابًا–تذكر ذلك.
قال يسوع في يوحنا 10: 9،
9 «أَنَا هُوَ الْبَابُ. إِنْ دَخَلَ بِي أَحَدٌ فَيَخْلُصُ وَيَدْخُلُ وَيَخْرُجُ وَيَجِدُ مَرْعًى….»
ستساعدنا صورة الباب اللفظية على فهم مقطع اليوم من أعمال الرسل الإصحاح 15.
سأقرأ الآيات الخمس الأولى من نص اليوم، وأرجو أن تبحثوا عن ”الباب الثاني” الذي هدد بمنع الأمم من دخول عائلة الرب.
أعمال الرسل 15: 1-21
1 «انْحَدَرَ قَوْمٌ مِنَ الْيَهُودِيَّةِ وَجَعَلُوا يُعَلِّمُونَ الإِخْوَةَ أَنَّهُ
«إِنْ لَمْ تَخْتَتِنُوا حَسَبَ عَادَةِ مُوسَى لاَ يُمْكِنُكُمْ أَنْ تَخْلُصُوا».
2 فَلَمَّا حَصَلَ لِبُولُسَ وَبَرْنَابَا مُنَازَعَةٌ وَمُبَاحَثَةٌ لَيْسَتْ بِقَلِيلَةٍ مَعَهُمْ
رَتَّبُوا أَنْ يَصْعَدَ بُولُسُ وَبَرْنَابَا وَأُنَاسٌ آخَرُونَ مِنْهُمْ إِلَى الرُّسُلِ وَالْمَشَايِخِ إِلَى أُورُشَلِيمَ مِنْ أَجْلِ هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ.
3 فَهَؤُلاَءِ بَعْدَ مَا شَيَّعَتْهُمُ الْكَنِيسَةُ اجْتَازُوا فِي فِينِيقِيَةَ وَالسَّامِرَةِ يُخْبِرُونَهُمْ بِرُجُوعِ الْأُمَمِ
وَكَانُوا يُسَبِّبُونَ سُرُوراً عَظِيماً لِجَمِيعِ الإِخْوَةِ.
4 وَلَمَّا حَضَرُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ قَبِلَتْهُمُ الْكَنِيسَةُ وَالرُّسُلُ وَالْمَشَايِخُ فَأَخْبَرُوهُمْ بِكُلِّ مَا صَنَعَ اللهُ مَعَهُمْ.
5 وَلَكِنْ قَامَ أُنَاسٌ مِنَ الَّذِينَ كَانُوا قَدْ آمَنُوا مِنْ مَذْهَبِ الْفَرِّيسِيِّينَ وَقَالُوا: «إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُخْتَنُوا وَيُوصَوْا بِأَنْ يَحْفَظُوا نَامُوسَ مُوسَى».».
نقرأ معًا إشعياء 40: 8:
8 ”يَبِسَ الْعُشْبُ، ذَبُلَ الزَّهْرُ. وَأَمَّا كَلِمَةُ إِلهِنَا فَتَثْبُتُ إِلَى الأَبَدِ».
ارجوكم صلوا معي.
أيها الآب السماوي، نأتي إليك لأنك مصدر الحياة والحق.
يا يسوع، نحن نعبدك لأنك مليء بالرحمة والمحبة.
أيها الروح القدس، افتح قلوبنا وعقولنا لكي تتغير بكلمة الله، آمين.
هل فتحت يومًا بابًا لتدخل إلى منزلك، ولكن فجأة اصطدم أنفك بباب شبكي لم تراه؟
تقفز إلى الوراء متفاجئًا، لأن هناك بابًا ثانيًا يحجب طريقك.
هل لاحظتم ”الباب الثاني” في الآيات التي قرأتها؟
إنه موجود في الآية 1:
1 «انْحَدَرَ قَوْمٌ مِنَ الْيَهُودِيَّةِ وَجَعَلُوا يُعَلِّمُونَ الإِخْوَةَ أَنَّهُ
«إِنْ لَمْ تَخْتَتِنُوا حَسَبَ عَادَةِ مُوسَى لاَ يُمْكِنُكُمْ أَنْ تَخْلُصُوا».لمؤمنين:
الختان ليس باب الخلاص، ولكن هناك باب آخر.
يجب على كل خاطئ أن يمر عبر باب التوبة والإيمان.
بإمكان أي شخص أن يصبح ابنًا للآب، من خلال الإيمان بحياة وموت وقيامة يسوع.
فهو باب بيت الرب!
لقد رأينا في سفر أعمال الرسل أن آلاف الرجال والنساء والأطفال اليهود في القدس دخلوا من هذا الباب.
فأدركوا أن يسوع هو المسيح الذي كانوا ينتظرونه.
ولكن بعد ذلك بدأ الاضطهاد، مما دفع العديد من المؤمنين إلى مغادرة أورشليم إلى مدن مثل أنطاكية.
وأخبر هؤلاء المؤمنون الأمم بالإنجيل، كما وضعوا إيمانهم بيسوع.
تذكر أن الأمم لم ينشأوا على طاعة شريعة موسى.
كانوا يأكلون أطعمة مختلفة، ولم يختتنوا، ولم يحفظوا السبت.
وهذا ما أزعج بعض المؤمنين في أورشليم.
لقد عملوا بجد طوال حياتهم من أجل طاعة قوانين الاله.
لقد فصلوا أنفسهم بعناية عن العالم.
لقد كرّموا الله بطعامهم، وملابسهم، ولغتهم، وجدولهم الزمني، وكل شيء.
ثم فجأة، أصبح الأمميون، الذين لم يكونوا حتى يعرفون شريعة موسى، يأتون إلى اعائلة الرب!
وكان هناك وثنيون غير مختونين، يأكلون لحم الخنزير، ويخالفون السبت، وكانوا موجودين هناك في غرفة المعيشة في بيت الله!
وفكر بعض المؤمنين اليهود: ”علينا أن نوقف هذا”.
فذهبوا إلى أنطاكية، مصرين على أن الرجال غير اليهود يجب أن يختنوا قبل أن يتمكنوا من الخلاص.
أرادوا تركيب باب ثاني عند المدخل الوحيد لبيت الرب.
أصدقائي، إن مقطع اليوم يصف أحد أهم الأحداث في تاريخ الكنيسة.
وكان الإصلاح البروتستانتي قبل خمسمائة عام مهمًا أيضًا، لأنه تعامل مع نفس القضية.
كان مارتن لوثر في ألمانيا يخوض نفس المعركة التي خاضها بولس وبرنابا في أنطاكية.
كان بولس وبرنابا يعلمان أن هذه قضية إنجيلية ستؤثر على كل كنيسة، وفي كل مدينة.
ولهذا تقول الآية 2:
2ب «فَلَمَّا حَصَلَ لِبُولُسَ وَبَرْنَابَا مُنَازَعَةٌ وَمُبَاحَثَةٌ لَيْسَتْ بِقَلِيلَةٍ مَعَهُمْ رَتَّبُوا أَنْ يَصْعَدَ بُولُسُ وَبَرْنَابَا وَأُنَاسٌ آخَرُونَ مِنْهُمْ إِلَى الرُّسُلِ وَالْمَشَايِخِ إِلَى أُورُشَلِيمَ مِنْ أَجْلِ هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ”.
عندما وصل بولس وبرنابا إلى أورشليم، وجدا هناك أيضًا رجالاً من ”الباب الثاني”.
4و وَلَمَّا حَضَرُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ قَبِلَتْهُمُ الْكَنِيسَةُ وَالرُّسُلُ وَالْمَشَايِخُ فَأَخْبَرُوهُمْ بِكُلِّ مَا صَنَعَ اللهُ مَعَهُمْ.
5 وَلَكِنْ قَامَ أُنَاسٌ مِنَ الَّذِينَ كَانُوا قَدْ آمَنُوا مِنْ مَذْهَبِ الْفَرِّيسِيِّينَ وَقَالُوا: «إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُخْتَنُوا وَيُوصَوْا بِأَنْ يَحْفَظُوا نَامُوسَ مُوسَى»”.
هل تستطيع أن تتخيل المشهد في القدس؟
هناك مجموعة من المبشرين المتحمسين، يخبرون عن عدد غير اليهود الذين يتدفقون عبر باب الإيمان إلى بيت االرب.
ولكن الفريسيين يريدون أن يغلقوا الباب الثاني في وجه الأمم!
أرادوا من الأمم أن يطيعوا كل قوانين موسى، بما في ذلك الختان.
ويجب على زعماء الكنيسة أن يقرروا بين هاتين المجموعتين.
هل التوبة والإيمان كافيان للخلاص؟
أم يجب على الأمم أن يصبحوا يهودًا أولاً، قبل أن يتمكنوا من الخلاص؟
كم عدد الأبواب التي توجد عند مدخل بيت الرب؟
دعونا نقرأ ما حدث بعد ذلك في أعمال الرسل 15: 6-11.
6 فَاجْتَمَعَ الرُّسُلُ وَالْمَشَايِخُ لِيَنْظُرُوا فِي هَذَا الأَمْرِ.
7 فَبَعْدَ مَا حَصَلَتْ مُبَاحَثَةٌ كَثِيرَةٌ قَامَ بُطْرُسُ وَقَالَ لَهُمْ:
«أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِخْوَةُ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنْذُ أَيَّامٍ قَدِيمَةٍ اخْتَارَ اللهُ بَيْنَنَا أَنَّهُ بِفَمِي يَسْمَعُ الْأُمَمُ كَلِمَةَ الإِنْجِيلِ وَيُؤْمِنُونَ.
8 وَاللَّهُ الْعَارِفُ الْقُلُوبَ شَهِدَ لَهُمْ مُعْطِياً لَهُمُ الرُّوحَ الْقُدُسَ كَمَا لَنَا أَيْضاً.
9 وَلَمْ يُمَيِّزْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ بِشَيْءٍ إِذْ طَهَّرَ بِالإِيمَانِ قُلُوبَهُمْ.
10 فَالآنَ لِمَاذَا تُجَرِّبُونَ اللهَ بِوَضْعِ نِيرٍ عَلَى عُنُقِ التَّلاَمِيذِ لَمْ يَسْتَطِعْ آبَاؤُنَا وَلاَ نَحْنُ أَنْ نَحْمِلَهُ؟
11 لَكِنْ بِنِعْمَةِ الرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ نُؤْمِنُ أَنْ نَخْلُصَ كَمَا أُولَئِكَ أَيْضاً»..
في الآية 10، يذكّر بطرس جمهوره اليهودي بمدى صعوبة محاولة طاعة الشريعة.
لمدة أجيال، حاولوا كسب رضا الرب وقبوله.
لكن العبء كان ثقيلاً للغاية، ولم يتمكنوا أبدًا من أن يكونوا قديسين بقوتهم الخاصة!
لقد جاء يسوع ليقدم لنا طريقًا أفضل، الطريق الوحيد، إلى القداسة.
كتب بولس في رومية 6: 23،
23 «للأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا.».
الهدية ليست هدية إذا حاولت دفع ثمنها.
إن خلاص الرب مُعطى مجانًا، ويجب أن يتم قبوله مجانًا.
نحن نخلص بالنعمة وحدها، بالإيمان وحده، وفي المسيح وحده.
لاحظ ما قاله بطرس للمؤمنين اليهود في الآية 11:
”إنه بنعمة ربنا يسوع المسيح ننال الخلاص نحن كما هم أيضًا.”
بطرس يقول لليهود:
”أنت مدمن على الناموس لدرجة أنك لا تستطيع فهم النعمة.
”أنت بحاجة إلى الأمم لمساعدتك!”
لقد خلص الله الأمم بالنعمة وحدها، ليساعد اليهود على الابتعاد عن الناموسية، والتوجه إلى المسيح وحده للخلاص.
الخلاص الحقيقي يحدث عندما تدرك أنك بحاجة إلى طاعة المسيح لكي تجعلك مقدسًا، لأنه لا يمكنك أبدًا أن تصبح مقدسًا بمفردك.
وهذا لا يزال صحيحا حتى يومنا هذا.
وبعد أن تحدث بطرس، استكملت جمعية رؤساء الكنيسة مناقشتها.
دعونا نقرأ ما حدث بعد ذلك في أعمال الرسل 15: 12-21.
12 فَسَكَتَ الْجُمْهُورُ كُلُّهُ. وَكَانُوا يَسْمَعُونَ بَرْنَابَا وَبُولُسَ يُحَدِّثَانِ بِجَمِيعِ مَا صَنَعَ الرب مِنَ الآيَاتِ وَالْعَجَائِبِ فِي الْأُمَمِ بِوَاسِطَتِهِمْ.
13 وَبَعْدَمَا سَكَتَا قَالَ يَعْقُوبُ:
«أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِخْوَةُ اسْمَعُونِي.
14 سِمْعَانُ قَدْ أَخْبَرَ كَيْفَ افْتَقَدَ اللهُ أَوَّلاً الْأُمَمَ لِيَأْخُذَ مِنْهُمْ شَعْباً عَلَى اسْمِهِ.
15 وَهَذَا تُوافِقُهُ أَقْوَالُ الأَنْبِيَاءِ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ:
16 سَأَرْجِعُ بَعْدَ هَذَا
وَأَبْنِي أَيْضاً خَيْمَةَ دَاوُدَ السَّاقِطَةَ
وَأَبْنِي أَيْضاً
رَدْمَهَا وَأُقِيمُهَا ثَانِيَةً
17 لِكَيْ يَطْلُبَ الْبَاقُونَ مِنَ النَّاسِ الرَّبَّ
وَجَمِيعُ الْأُمَمِ الَّذِينَ دُعِيَ اسْمِي عَلَيْهِمْ
يَقُولُ الرَّبُّ الصَّانِعُ هَذَا كُلَّهُ.
18 مَعْلُومَةٌ عِنْدَ الرَّبِّ مُنْذُ الأَزَلِ جَمِيعُ أَعْمَالِهِ.
19 لِذَلِكَ أَنَا أَرَى أَنْ لاَ يُثَقَّلَ عَلَى الرَّاجِعِينَ إِلَى اللهِ مِنَ الْأُمَمِ
20 بَلْ يُرْسَلْ إِلَيْهِمْ أَنْ يَمْتَنِعُوا عَنْ نَجَاسَاتِ الأَصْنَامِ وَالزِّنَا وَالْمَخْنُوقِ وَالدَّمِ.
21 لأَنَّ مُوسَى مُنْذُ أَجْيَالٍ قَدِيمَةٍ لَهُ فِي كُلِّ مَدِينَةٍ مَنْ يَكْرِزُ بِهِ إِذْ يُقْرَأُ فِي الْمَجَامِعِ كُلَّ سَبْتٍ».
وكان يعقوب زعيمًا لمجلس الكنيسة.
كان هذا يعقوب شقيق يسوع، وكاتب رسالة يعقوب في الكتاب المقدس.
جيمس هو محافظ دينيا.
ويعتقد أن طاعة قوانين الله مهمة، كما سترى إذا قرأت كتابه.
ولكن يعقوب يؤمن أيضًا بأن الخلاص بالنعمة وحدها، لليهود والأمم.
وقد لخص يعقوب قرار المجمع بقوله في الآية 19:
”لا ينبغي لنا أن نجعل الأمر صعبًا على الأمم الذين يتجهون إلى الاب.”
قرر المجلس أنه ليس هناك باب ثانٍ لبيت الرب.
يسوع وحده هو الباب، وأي شخص يستطيع أن يدخل إلى عائلة الرب من خلال الإيمان بالمسيح.
لاحظوا أن يعقوب اعتمد على الكتاب المقدس في اتخاذ هذا القرار.
وكان الجميع يسمعون كلام بطرس أن الأمم نالوا الروح القدس بدون ختان.
لكن التجربة ليست حقيقة، تذكر ذلك.
يجب علينا أن نختبر أفكارنا، ومشاعرنا، وتجاربنا ضد الحقيقة المعصومة من الخطأ في كلمة الاله.
وعندما استمع يعقوب إلى تجارب بطرس وبرنابا وبولس، أدرك الحقيقة التي تكلم بها الله من خلال النبي عاموس.
قال يعقوب في الآيات 15-17،
15 هَذَا تُوافِقُهُ أَقْوَالُ الأَنْبِيَاءِ
كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ:
16 « سَأَرْجِعُ بَعْدَ هَذَا وَ
أَبْنِي أَيْضاً خَيْمَةَ دَاوُدَ السَّاقِطَةَ
وسأعيده،
17 لكي يطلب باقي البشر الرب،
حتى كل الأمم الذين يحملون اسمي،
يقول الرب الذي يفعل هذه الأشياء
ولإثبات أن الرب كان يقصد دائمًا إدخال الأمم إلى بيته، كان بإمكان يعقوب أن يقتبس عشرات المقاطع الأخرى من الكتب المقدسة اليهودية.
هناك قائمة كاملة متاحة لك على الطاولة الخلفية إذا كنت تريد قراءتها.
لقد أدرك المجمع في أورشليم أن ما كان للرب ان يفعله بين الأمم كان إتمامًا للكتاب المقدس.
اتخذوا قرارهم وكتبوا رسالة إلى كل مؤمن في كل كنيسة.
ونحن نرى هنا بعض أسس شكل حكومة الكنيسة المشيخية، بالمناسبة.
بدأ الأمر بخلاف بين المؤمنين في الكنائس المحلية في أنطاكية وأورشليم.
لمناقشة هذه القضية، اجتمع القساوسة والشيوخ من العديد من الكنائس لمناقشة ودراسة الكتاب المقدس والصلاة.
لقد ساعدهم الروح القدس في اتخاذ القرار بمشاركة كل الكنائس، حتى يفهموا ما يجب عليهم فعله.
وهذه هي بالضبط الطريقة التي تتعامل بها الكنائس المشيخية اليوم مع الخلافات حول العقيدة والأشياء الأخرى.
لا أحد لديه الحكمة الكافية لاتخاذ قرارات مهمة مثل هذه بمفرده.
يعمل الرب من خلال فرق من القادة الأتقياء لتوجيه كنيسته.
لقد رأينا أن مجمع أورشليم قرر أن فرض الختان على الأمم هو تناقض مع الإنجيل.
نصت رسالة المجمع على أن يتوقف المسيحيون اليهود عن إغلاق ”الباب الثاني” في وجه غير اليهود الذين يدخلون بيت الوهيم.
وكانت في رسالتهم أيضًا ما يقولونه للمؤمنين من غير اليهود، الذين جاءوا إلى بيت الرب من ثقافات مختلفة جدًا.
وكانت هذه الاختلافات تهدد بتقسيم الكنيسة على أسس ثقافية.
ولو تجاهل المجمع هذه المشكلة، لربما وُجدت كنائس للمؤمنين اليهود وكنائس مختلفة للمؤمنين غير اليهود.
سيكون لديهم طعام وموسيقى وملابس مختلفة وما إلى ذلك.
وهذا أيضًا سيكون تناقضًا مع الإنجيل، كما قال بولس في غلاطية 2: 14.
ولكي يصبح من الممكن للمسيحيين من خلفيات يهودية وغير يهودية أن يتشاركوا في عائلة كنيسة واحدة، كتب المجمع إلى الأمم في الآية 20:
20 «ابَلْ يُرْسَلْ إِلَيْهِمْ أَنْ يَمْتَنِعُوا عَنْ نَجَاسَاتِ الأَصْنَامِ وَالزِّنَا وَالْمَخْنُوقِ وَالدَّمِ”.
أمر المجلس الأمميين باحترام إخوانهم وأخواتهم اليهود من خلال عدم القيام بأشياء من شأنها أن تجعلهم غير مرتاحين.
ومن المهم أن نفهم أن هذا ليس ”بابًا ثانيًا” يمنع أي شخص من الدخول الى عائلة الرب.
يتعلق هذا الأمر بكيفية قدرة الناس في عائلة الله على العيش معًا في وئام.
كما تعلمون على الأرجح، فإننا لا نقدم لحم الخنزير أبدًا في عشاءنا الأسبوعي في الطابق السفلي.
لا يوجد شيء خاطئ في لحم الخنزير، كما قال يسوع في مرقس 7: 18-19.
18ب فَقَالَ لَهُمْ: «أَفَأَنْتُمْ أَيْضاً هَكَذَا غَيْرُ فَاهِمِينَ؟ أَمَا تَفْهَمُونَ أَنَّ كُلَّ مَا يَدْخُلُ الإِنْسَانَ مِنْ خَارِجٍ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يُنَجِّسَهُ
19 لأَنَّهُ لاَ يَدْخُلُ إِلَى قَلْبِهِ بَلْ إِلَى الْجَوْفِ
وفي قوله هذا أعلن يسوع أن كل الأطعمة طاهرة.
قال يسوع أنه من المقبول أكل لحم الخنزير.
لكننا لا نقدم لحم الخنزير على طاولة العشاء في الطابق السفلي، لأننا نحب أصدقاءنا الذين يتعلمون عن يسوع.
نريد أن يشعروا بالترحيب، لذلك نكون على استعداد للامتناع عن تناول الطعام الذي يُسمح لنا بتناوله.
هذا ليس قانونًا، بل هو اختيار نابع من الحب.
المسيحيون مدعوون إلى محبة الناس، ومحبة الرب، والسير في القداسة.
إن قانون الاله يريد ان يعلمنا كيف تبدو القداسة، ولكن الطاعة للقانون لا تستطيع أن تخلصك.
لذلك لا ينبغي لنا أبدًا أن نستخدم الناموس لمنع الناس من دخول بيت الرب, أو للحكم على من يرحب بهم في الداخل.
وأود أن أنهي حديثي بالنظر مرة أخرى إلى شيء قاله جيمس:
13ب فقال: «أيها الإخوة، اسمعوا لي.
14 وقد وصف لنا سمعان كيف تدخل الله أولاً ليختار شعباً على اسمه من بين الأمم.
إن هذه الجملة لا تصدمنا كما صدمت الجمهور الأصلي في القدس.
لماذا صدموا؟
استمع إلى تثنية 7: 6، حيث قال موسى لشعب إسرائيل:
6ب «إِيَّاكَ قَدِ اخْتَارَ الرَّبُّ إِلهُكَ لِتَكُونَ لهُ شَعْباً أَخَصَّ مِنْ جَمِيعِ الشُّعُوبِ الذِينَ عَلى وَجْهِ الأَرْضِ».
لأجيال عديدة، ظن الشعب اليهودي أنه مميز.
لقد انفصلوا عن الأمم من خلال الطاعة الصارمة لشريعة موسى.
ولكن اليهود لم يكونوا أفضل من غيرهم من الناس.
كانت إسرائيل مميزة لأن الله استخدمها كنقطة انطلاق لخطته العالمية للفداء.
تخيل صدمتهم عندما سمعوا يعقوب يقول أن الله اختار ”شعبًا لاسمه من الأمم”.
أراد يعقوب أن يجعل إخوته وأخواته اليهود يرون أن الله كان يفعل شيئًا جديدًا.
لقد كان يختار الأمم، ويضيفهم إلى عائلة الله، ويدعوهم إلى عائلته الأبدية.
أصدقائي، إذا كنتم قد دخلتم من باب الإيمان، من خلال يسوع مخلصنا، فهذا يعني أن الرب قد اختاركم أيضًا.
أنت مميز.
وإذا لم تكن قد دخلت من هذا الباب بعد، فيرجى أن تعلم أنه مفتوح.
لقد وضع يسوع حياته ليفتح باب السماء لكل من يتوب عن الخطيئة ويؤمن باسمه.
لا يهم من أين أنت، أو ماذا فعلت، أو ما تم فعله لك.
في المسيح، تم اختيارنا جميعًا، وخلاصنا، وجعلنا مقدسين.
نحن لم نختار الله، بل هو اختارنا.
لقد تبنّانا بالمحبة، وفتح باب الإيمان، وأحضرنا إلى بيته لنعيش إلى الأبد.
واليوم يستمر في اختيار وإنقاذ المزيد من الناس، من كل أمة.
ولهذا السبب لا نستطيع أن نصنع قواعد وقيودًا، ونخبر الناس أن عليهم أن يفعلوا هذا أو ذاك من أجل الخلاص.
نعم، لدينا اختلافات ثقافية، لذلك يجب أن نتحلى بالصبر والمرونة مع بعضنا البعض.
ونعم، يجب علينا أن نعيش حياة أخلاقية، ونتكلم ونتصرف مثل أبناء الله.
ولكن تذكروا أننا لا نتعلم كيف نعيش في القداسة إلا بعد تبنينا.
نحن لسنا أيتامًا نحاول تنظيف أنفسنا للدخول إلى المنزل.
لقد خلصنا بالنعمة، والآن نتعلم كيف نعيش بالنعمة، كإخوة وأخوات في بيت أبينا.
فلنصلي له الآن.
أبانا السماوي، أشكرك على نعمة الاختيار، من أجل مجد اسمك.
شكرا لك يا يسوع على حبك الجذري والتضحوي.
لقد فتحت باب السماء بجسدك المصلوب، حتى نتمكن جميعًا من الدخول.
أيها الروح القدس، هل يمكنك مساعدتنا على قبول ومحبة بعضنا البعض في بيت الرب؟
ويعلمنا أن نرحب بالآخرين كما قبلنا المسيح، نصلي باسمه، آمين.
أسئلة للتأمل والمناقشة
1. إقرأ غلاطية 3: 1-14.
أ. لماذا وصف بولس المسيحيين الغلاطيين بأنهم ”أغبياء”؟ ما الخطأ الذي ارتكبوه؟
ب. صلِّ واطلب من الله أن يريك ما هي ”أعمال الناموس” التي تعتمد عليها، لتكسب محبة الله وبركاته.
ج. في هذه الآيات، ما الذي يشجعنا بولس على الإيمان به ومعرفته في قلوبنا؟
2. إقرأ المزمور 117.
أ. اشكر الله لأنك، أيها الأممي، عضو كامل العضوية في بيت الله!
ب. صلِّ من أجل الأشخاص الذين تعرفهم والذين ما زالوا خارج بيت الله. اختر خمسة أسماء وصلِّ من أجلهم كل يوم لمدة عشرة أيام.
3. إقرأ غلاطية 2: 11-16.
أ. ماذا فعل بطرس (صفا) الذي أثار انزعاج بولس؟ ولماذا قال بولس أن تصرفات بطرس تتناقض مع الإنجيل؟
ب. هل تحكم أحيانًا على مسيحيين آخرين في قلبك، وتسمح لوجهات نظر مختلفة أن تفرق بينكما؟ اطلب من أبيك السماوي أن يغفر لك ويمنحك محبة المسيح للآخرين.
1. 请读加拉太书3:1-14。
a.为什么保罗称加拉太基督徒为“愚拙的”?他们犯了什么错误?
b.祷告,祈求上帝向你展示你依赖“行(什么)律法”,来赢得上帝的爱和祝福。
c. 在这些经文中,保罗鼓励我们在心里相信和明白什么?
2. 请读诗篇117篇。
a. 感谢神,因为你是外邦人,是神家的正式成员!
b.为你认识的仍在神家之外的人祷告。选择 5 个名字,并在接下来的 10 天里每天为他们祷告。
3. 请读加拉太书2:11-16。
a. 彼得(矶法)做了什么让保罗如此不安?为什么保罗说彼得的行为与福音相抵触?
b.你有时在心里论断其他基督徒,并允许不同的观点分裂你们吗?祈求你的天父饶恕你,让你把基督的爱分享给别人。
Gentiles, and Jews: Saved by Grace Alone
Sermon for November 10, 2024
Acts 15:1-21
ፓስተር ክሪስ ታመመ
Today we will continue our series in the book of Acts.
We saw in Acts chapter 1 that Jesus ascended to heaven.
Before he left, he gave the Holy Spirit to his followers.
And he gave them a mission:
Jesus told them to travel throughout the world, spreading the good news.
What is this good news?
“God Saves Sinners.”
In Acts 13, Paul and Barnabas were sent out by the church of Antioch.
Their mission was to spread this good news in cities around the eastern region of the Mediterranean Sea.
Some Jews, and many Gentiles, received the good news with joy.
The Holy Spirit came on them and they became followers of Jesus.
After visiting many cities, Paul and Barnabas returned to their church family to tell them what God had done.
Listen to Acts 14:26–27.
26 “From Attalia they sailed back to Antioch, where they had been committed to the grace of God for the work they had now completed.
27 On arriving there, they gathered the church together and reported all that God had done through them and how he had opened a door of faith to the Gentiles.”
God opened a door–remember that.
Jesus said in John 10:9,
9 “I am the door. If anyone enters by me, he will be saved…”
That word picture of the door will help us understand today’s passage from Acts chapter 15.
I’m going to read the first five verses of today’s text, and please be looking for a “second door” that threatened to block Gentiles from entering the family of God.
Acts 15:1–21
1 “Certain people came down from Judea to Antioch and were teaching the believers:
“Unless you are circumcised, according to the custom taught by Moses, you cannot be saved.”
2 This brought Paul and Barnabas into sharp dispute and debate with them.
So Paul and Barnabas were appointed, along with some other believers, to go up to Jerusalem to see the apostles and elders about this question.
3 The church sent them on their way, and as they traveled through Phoenicia and Samaria, they told how the Gentiles had been converted.
This news made all the believers very glad.
4 When they came to Jerusalem, they were welcomed by the church and the apostles and elders, to whom they reported everything God had done through them.
5 Then some of the believers who belonged to the party of the Pharisees stood up and said, “The Gentiles must be circumcised and required to keep the law of Moses.”
Together we read Isaiah 40:8:
The grass withers, the flower fades, but the word of our God will stand forever.
Please pray with me.
Father in heaven, we come to you because you are the source of life and truth.
Jesus, we worship you because you are full of mercy and love.
Holy Spirit, please open our hearts and minds to be transformed by the word of God, amen.
Have you ever opened a door to walk into your house, but your nose suddenly hits a screen door that you didn’t see?
You jump back in surprise, because there is a second door blocking your path.
Did you notice the “second door” in the verses I read?
It’s there in verse 1:
1 “Certain people came down from Judea to Antioch and were teaching the believers:
“Unless you are circumcised, according to the custom taught by Moses, you cannot be saved.”
Circumcision is not the door of salvation, but there is a door.
Every sinner must pass through the door of repentance and faith.
Anyone can become a child of God, by believing in the life, death, and resurrection of Jesus.
He is the door to the household of God!
We have seen in the book of Acts that thousands of Jewish men, women, and children in Jerusalem walked through that door.
They recognized that Jesus was the Messiah they had been waiting for.
But then persecution began, driving many believers out of Jerusalem to cities like Antioch.
Those believers told Gentiles the good news, and they also put their faith in Jesus.
Remember that Gentiles did not grow up obeying the laws of Moses.
They ate different foods, they weren’t circumcised, they didn’t observe the Sabbath.
This bothered some of the believers back in Jerusalem.
They had worked hard all their lives to obey God’s laws.
They carefully separated themselves from the world.
They honored God with their food, clothing, language, schedule, everything.
Then suddenly, Gentiles who didn’t even know the laws of Moses were coming into God’s family!
There were pork-eating, Sabbath-breaking, uncircumcised Gentiles, right there–in the living room of God’s house!
Some Jewish believers thought, “we have to stop this.”
So they went to Antioch, insisting that Gentile men must be circumcised before they can be saved.
They wanted to install a second door at the only entrance to God’s house.
Friends, today’s passage describes one of the most-important events in church history.
The Protestant Reformation 500 years ago was also important, because it dealt with the same issue.
Martin Luther in Germany was fighting the same battle that Paul and Barnabas fought in Antioch.
Paul and Barnabas knew this was a gospel issue that would affect every church, in every city.
That’s why verse 2 says:
2b “Paul and Barnabas were appointed, along with some other believers, to go up to Jerusalem to see the apostles and elders about this question.”
When Paul and Barnabas arrived in Jerusalem, they found “second door” guys there also.
4 “When they came to Jerusalem, they were welcomed by the church and the apostles and elders, to whom they reported everything God had done through them.
5 Then some of the believers who belonged to the party of the Pharisees stood up and said, “The Gentiles must be circumcised and required to keep the law of Moses.”
Can you picture the scene in Jerusalem?
A group of excited missionaries are there, reporting how many Gentiles are pouring through the door of faith into God’s household.
But the Pharisees want to slam a second door in the face of the Gentiles!
They wanted Gentiles to obey all the laws of Moses, including circumcision.
The leaders of the church must decide between these two groups.
Are repentance and faith sufficient for salvation?
Or must Gentiles become Jews first, before they can be saved?
How many doors are there, at the entrance to God’s household?
Let’s read what happened next, in Acts 15:6-11.
6 “The apostles and elders met to consider this question.
7 After much discussion, Peter got up and addressed them:
“Brothers, you know that some time ago God made a choice among you that the Gentiles might hear from my lips the message of the gospel and believe.
8 God, who knows the heart, showed that he accepted them by giving the Holy Spirit to them, just as he did to us.
9 He did not discriminate between us and them, for he purified their hearts by faith.
10 Now then, why do you try to test God by putting on the necks of Gentiles a yoke that neither we nor our ancestors have been able to bear?
11 No! We believe it is through the grace of our Lord Jesus that we are saved, just as they are.”
In verse 10, Peter reminds his Jewish audience about the burden of trying to obey the law.
For generations, they tried to earn God’s favor and acceptance.
But the burden was too heavy, they could never be holy in their own strength!
Jesus came to provide a better path, the only path, to holiness.
Paul wrote in Romans 6:23,
23 “For the wages of sin is death, but the free gift of God is eternal life in Christ Jesus our Lord.”
A gift isn’t a gift if you try to pay for it.
God’s salvation is freely given, and must be freely received.
We are saved by grace alone, through faith alone, in Christ alone.
Notice what Peter told the Jewish believers in verse 11:
“it is through the grace of our Lord Jesus that WE are saved, just as THEY are.”
Peter is telling the Jews:
“You are so addicted to the law that you can’t understand grace.
You need the Gentiles to help you!”
God saved Gentiles by grace alone, to help the Jews turn away from legalism, and turn to Christ alone for salvation.
Real salvation happens when you realize that you need Christ’s obedience to make you holy, because you can never become holy alone.
That’s still true today.
After Peter spoke, the assembly of church leaders continued their discussion.
Let’s read what happened next, in Acts 15:12-21.
12 “The whole assembly became silent as they listened to Barnabas and Paul telling about the signs and wonders God had done among the Gentiles through them.
13 When they finished, James spoke up.
“Brothers,” he said, “listen to me.
14 Simon [Peter] has described to us how God first intervened to choose a people for his name from the Gentiles.
15 The words of the prophets are in agreement with this, as it is written:
16 “ ‘After this I will return
and rebuild David’s fallen tent.
Its ruins I will rebuild,
and I will restore it,
17 that the rest of mankind may seek the Lord,
even all the Gentiles who bear my name,
says the Lord, who does these things’ —
18 things known from long ago.
19 “It is my judgment, therefore, that we should not make it difficult for the Gentiles who are turning to God.
20 Instead we should write to them, telling them to abstain from food polluted by idols, from sexual immorality, from the meat of strangled animals and from blood.
## 21 For the law of Moses has been preached in every city from the earliest times and is read in the synagogues on every Sabbath.”
James was the leader of the church council.
This James was the brother of Jesus, and the author of the Book of James in your Bible.
James is a religious conservative.
He believes that obedience to God’s laws is important, as you’ll see if you read his book.
But James also believes in salvation by grace alone, for Jews and Gentiles.
James summarized the decision of the council by saying in verse 19:
“we should not make it difficult for the Gentiles who are turning to God.”
The council decided that there is no second door on the household of God.
Jesus alone is the door, and anyone can enter God’s family through faith in Christ.
Please notice that James relied on scripture for this decision.
Everyone heard Peter’s report that Gentiles received the Holy Spirit without circumcision.
But experience is not fact, remember that.
We must test our ideas, feelings, and experiences against the infallible truth of God’s Word.
As James listened to the experiences of Peter, Barnabas, and Paul, he recognized the truth that God spoke through the prophet Amos.
James quoted Amos in verses 15-17,
15 “The words of the prophets are in agreement with this, as it is written:
16 “ ‘After this I will return
and rebuild David’s fallen tent.
Its ruins I will rebuild,
and I will restore it,
17 that the rest of mankind may seek the Lord,
even all the Gentiles who bear my name,
says the Lord, who does these things’”
To prove that God always intended to bring Gentiles into his household, James could have quoted dozens more passages from the Jewish scriptures.
There’s a whole list available to you on the back table if you want to read them.
The council in Jerusalem recognized that what God was doing among the Gentiles was a fulfillment of scripture.
They made their decision and wrote a letter to every believer in every church.
We see here some of the foundations of the presbyterian form of church government, by the way.
It started with a disagreement among believers in local churches in Antioch and Jerusalem.
To discuss the issue, pastors and elders from many churches gathered to discuss, study scripture, and pray.
The Holy Spirit helped them make a decision to share with all the churches, so they would understand what to do.
That is exactly how presbyterian churches today handle disagreements about doctrine and other things.
No one is wise enough alone to make important decisions like this.
God works through teams of godly leaders to guide his church.
So, we have seen that the Jerusalem council decided that it was a contradiction of the gospel to require circumcision for Gentiles.
The council’s letter told Jewish Christians to stop slamming a “second door” in the face of Gentiles coming into God’s household.
Their letter also had something to say to Gentile believers, who came into God’s household from very different cultures.
Those differences were threating to split the church along cultural lines.
If the council ignored this problem, there might have been churches for Jewish believers and different churches for Gentile believers.
They would have different food, music, clothing, etc.
That, also, would be a contradiction of the gospel, as Paul said in Galatians 2:14.
To make it possible for Christians from Jewish and Gentile backgrounds to fellowship in one church family, the council wrote this to the Gentiles in verse 20:
20 “abstain from food polluted by idols, from sexual immorality, from the meat of strangled animals and from blood.”
The council instructed Gentiles to respect their Jewish brothers and sisters by not doing things that would make them uncomfortable.
It’s important to understand that this is not a “second door” blocking anyone from entering God’s family.
This is about how people IN God’s family can live together in harmony.
As you probably know, we never serve pork at our weekly dinner downstairs.
There’s nothing wrong with pork, as Jesus said in Mark 7:18–19.
18b “Don’t you see that nothing that enters a person from the outside can defile them?
19 For it doesn’t go into their heart but into their stomach, and then out of the body.”
In saying this, Jesus declared all foods clean.”
Jesus said it is okay to eat pork.
But we don’t serve pork on the dinner table downstairs, because we love our friends who are learning about Jesus.
We want them to feel welcome, so we are willing to abstain from a food we are allowed to eat.
This is not a law, but a choice motivated by love.
Christians are called to love people, to love God, and walk in holiness.
God’s law teaches us what holiness looks like, but obedience to the law can’t save you.
Therefore we must never use the law to prevent people from entering God’s household, or to judge those he welcomes inside.
I want to finish by looking again at one thing James said:
13b “Brothers,” he said, “listen to me.
14 Simon has described to us how God first intervened to choose a people for his name from the Gentiles.”
That sentence does not shock us the way it shocked the original audience in Jerusalem.
Why were they shocked?
Listen to Deuteronomy 7:6, where Moses told the people of Israel:
6b “The Lord your God has chosen you out of all the peoples on the face of the earth to be his people, his treasured possession.”
For generations, the Jewish people thought they were special.
They separated themselves from Gentiles through strict obedience to the law of Moses.
But the Jews were not better than other people.
Israel was special because God used them as the launching pad for his global plan of redemption.
Imagine their shock when they heard James say that God was choosing “a people for his name FROM THE GENTILES.”
James wanted his Jewish brothers and sisters to see that God was doing a new thing.
He was choosing Gentiles, adding them to the family of God, inviting them into his eternal family.
Friends, if you have walked through the door of faith, through Jesus our Savior, then it means that God has also chosen you.
You are special.
And if you haven’t walked through that door yet, please know that it is open.
Jesus laid down his life, to open the door of heaven to anyone who will repent of sin and believe in His name.
It doesn’t matter where you are from, what you have done, or what has been done to you.
In Christ, we have all been chosen, saved, and made holy.
We did not choose God, he chose us.
He adopted us in love, opened the door of faith, and brought us into his household to live forevermore.
And today he continues to choose and save many more people, from every nation.
That’s why we can’t manufacture rules and restrictions, telling people they must do this or that to be saved.
Yes, we have cultural differences, so we must be patient and flexible with one another.
And yes, we must live moral lives, speaking and acting like God’s children.
But remember that we only learn to live in holiness after our adoption.
We are not orphans, trying to clean ourselves up to get inside the house.
We were saved by grace, and now we are learning to live by grace, as brothers and sisters in our Father’s house.
Let’s pray to him now.
Father in heaven, thank you for the gift of being chosen, for the glory of your name.
Thank you, Jesus, for your radical and sacrificial love.
You opened the door to heaven through your crucified Body, so we all could enter in.
Holy Spirit, would you help us accept and love one another in God’s household?
And teach us to welcome others as Christ has welcomed us, we pray in His name, amen.
Questions for Meditation and Discussion
1) Read Galatians 3:1-14.
a. Why did Paul call the Galatian Christians “foolish”? What mistake were they making?
b. Pray, and ask God to show you what “works of the law” you depend on, to earn God’s love and blessings.
c. In these verses, what does Paul encourage us to believe and know in our hearts?
2) Read Psalm 117.
a. Give thanks to God that you, a Gentile, are a full member of God’s household!
b. Pray for people you know who are still outside God’s house. Choose 5 names and pray for them every day for the next 10 days.
3) Read Galatians 2:11-16.
a. What did Peter (Cephas) do that made Paul so upset? Why did Paul say Peter’s actions contradicted the gospel?
b. Do you sometimes judge other Christians in your heart, and allow different views to divide you? Ask your heavenly Father to forgive you and give you the love of Christ for others.
امروز مجموعه خود را در کتاب اعمال رسولان ادامه خواهیم داد.
ما در اعمال رسولان باب 1 دیدیم که عیسی به آسمان عروج کرد.
قبل از رفتن، روح القدس را به پیروان خود داد.
و به آنها مأموریت داد:
عیسی به آنها گفت که در سراسر جهان سفر کنند و مژده را پخش کنند.
این چه خبر خوب است؟
”خدا گناهکاران را نجات می دهد.”
در اعمال 13، پولس و برنابا توسط کلیسای انطاکیه فرستاده شدند.
مأموریت آنها انتشار این خبر خوب در شهرهای اطراف منطقه شرقی دریای مدیترانه بود.
برخی از یهودیان و بسیاری از غیریهودیان، مژده را با شادی دریافت کردند.
روح القدس بر آنها نازل شد و آنها پیروان عیسی شدند.
پس از بازدید از بسیاری از شهرها، پولس و برنابا به خانواده کلیسای خود بازگشتند تا به آنها بگویند خدا چه کرده است.
به اعمال رسولان 14:26-27 گوش دهید.
26 «از آتالیا به انطاکیه بازگشتند، جایی که برای کاری که اکنون به پایان رسانده بودند به فیض خدا متعهد بودند.
27 پس از رسیدن به آنجا، کلیسا را جمع کردند و آنچه را که خدا از طریق آنها انجام داده بود و اینکه چگونه دری از ایمان را به روی غیریهودیان گشود، گزارش کردند.
خدا دری را باز کرد – این را به خاطر بسپار
عیسی در یوحنا 10:9 گفت:
9 «من در هستم. اگر کسی به وسیله من وارد شود نجات خواهد یافت…»
این تصویر کلمهای از در به ما کمک میکند تا قسمت امروزی از اعمال رسولان فصل 15 را درک کنیم.
من قصد دارم پنج آیه اول متن امروز را بخوانم و لطفاً به دنبال ”در دوم” باشید که تهدید می کند که غیریهودیان را از ورود به خانواده خدا مسدود می کند.
اعمال رسولان 15:1-21
۱ «عدهای از یهودیه به انطاکیه آمدند و به مؤمنان تعلیم میدادند:
«تا ختنه نشوید، طبق رسم موسی، نجات نخواهید یافت.»
2 این امر پولس و برنابا را به مشاجره و مناظره شدید با آنها کشاند.
پس پولس و برنابا به همراه عده ای دیگر از ایمانداران به اورشلیم منصوب شدند تا رسولان و مشایخ را در این مورد ببینند.
3کلیسا آنها را به راه فرستاد و چون از فنیقیه و سامره عبور میکردند، نحوه تغییر غیریهودیان را گفتند.
این خبر همه مؤمنان را بسیار خوشحال کرد.
4 وقتی به اورشلیم آمدند، کلیسا و رسولان و بزرگان از آنها استقبال کردند و همه آنچه را که خدا از طریق آنها انجام داده بود به آنها گزارش دادند.
۵ آنگاه عدهای از مؤمنان که از حزب فریسیان بودند، برخاستند و گفتند: «امتها باید ختنه شوند و از شریعت موسی خواسته شود.»
با هم اشعیا 40:8 را می خوانیم:
چمن ها پژمرده می شوند ، گل ها محو می شوند ، اما کلام خدای ما تا ابد پابرجا خواهد ماند.
لطفاً با من دعا کنید
ای پدر بهشتی، ما به سوی تو می آییم زیرا تو منبع حیات و حقیقت هستی.
عیسی، ما تو را می پرستیم زیرا سرشار از رحمت و محبت هستی.
روح القدس، لطفاً قلب و ذهن ما را بگشا تا با کلام خدا متحول شویم، آمین.
آیا تا به حال دری را باز کرده اید که وارد خانه خود شوید، اما بینی شما ناگهان به دری که ندیده اید برخورد کند؟
شما با تعجب به عقب می پرید، زیرا در دومی وجود دارد که راه شما را مسدود می کند.
آیا در آیاتی که خواندم متوجه «در دوم» شده اید؟
در آیه 1 وجود دارد:
1 «عدهای از یهودیه به انطاکیه فرود آمدند و به مؤمنان تعلیم میدادند:
«تا ختنه نشوید، طبق رسم موسی، نجات نخواهید یافت.»
ختنه درِ رستگاری نیست، اما دری هست.
هر گنهکاری باید از در توبه و ایمان عبور کند.
هر کسی می تواند با ایمان به زندگی، مرگ و رستاخیز عیسی، فرزند خدا شود.
او درب خانه خداست!
ما در کتاب اعمال رسولان دیدیم که هزاران مرد، زن و کودک یهودی در اورشلیم از آن در عبور کردند.
آنها دریافتند که عیسی مسیحی است که منتظرش بودند.
اما پس از آن آزار و شکنجه آغاز شد و بسیاری از ایمانداران را از اورشلیم به شهرهایی مانند انطاکیه راند.
آن مؤمنان به غیریهودیان مژده را گفتند و آنها نیز به عیسی ایمان آوردند.
به یاد داشته باشید که غیریهودیان با اطاعت از قوانین موسی بزرگ نشدند.
آنها غذاهای مختلف می خوردند، ختنه نمی شدند، سبت را رعایت نمی کردند.
این امر باعث آزار برخی از مؤمنان در اورشلیم شد.
آنها تمام زندگی خود را برای اطاعت از قوانین خدا سخت کار کرده بودند.
آنها با دقت خود را از دنیا جدا کردند.
آنها با غذا، لباس، زبان، برنامه و همه چیز خدا را گرامی داشتند.
سپس ناگهان، غیریهودیان که حتی قوانین موسی را نمی دانستند، وارد خانواده خدا شدند!
در اتاق نشیمن خانه خدا، غیریهودیان ختنه نشده، گوشت خوک خوار، سبت شکن و ختنه نشده بودند!
برخی از مؤمنان یهودی فکر کردند: ”ما باید جلوی این کار را بگیریم.”
بنابراین آنها به انطاکیه رفتند و اصرار داشتند که غیریهودیان قبل از اینکه نجات یابند باید ختنه شوند.
می خواستند درب دوم را در تنها ورودی خانه خدا نصب کنند.
دوستان، متن امروز یکی از مهم ترین رویدادهای تاریخ کلیسا را توصیف می کند.
اصلاحات پروتستانی 500 سال پیش نیز مهم بود، زیرا به همین موضوع می پرداخت.
مارتین لوتر در آلمان همان نبردی بود که پولس و برنابا در انطاکیه انجام دادند.
پولس و برنابا می دانستند که این یک موضوع انجیلی است که بر هر کلیسا و در هر شهر تأثیر می گذارد.
به همین دلیل آیه 2 می گوید:
2b «پلس و برنابا به همراه برخی از ایمانداران دیگر مأمور شدند تا به اورشلیم بروند تا رسولان و مشایخ را در مورد این سؤال ببینند.»
وقتی پولس و برنابا به اورشلیم رسیدند، پسران «در دوم» را نیز در آنجا یافتند.
4 «وقتی به اورشلیم آمدند، کلیسا و رسولان و مشایخ از ایشان استقبال کردند و هر آنچه خدا از طریق ایشان انجام داده بود به ایشان گزارش دادند.
۵ آنگاه عدهای از مؤمنان که از حزب فریسیان بودند، برخاستند و گفتند: «امتها باید ختنه شوند و از شریعت موسی خواسته شود.»
آیا می توانید صحنه اورشلیم را تصویر کنید؟
گروهی از مبلّغان هیجان زده آنجا هستند و گزارش می دهند که چه تعداد از غیریهودیان از درهای ایمان به خاندان خدا می ریزند.
اما فریسیان می خواهند دری دوم را به روی غیریهودیان بکوبند!
آنها می خواستند غیریهودیان از تمام قوانین موسی، از جمله ختنه، پیروی کنند.
رهبران کلیسا باید بین این دو گروه تصمیم بگیرند.
آیا توبه و ایمان برای رستگاری کافی است؟
یا قبل از اینکه غیریهودیان نجات یابند، باید ابتدا یهودی شوند؟
در ورودی خانه خدا چند در وجود دارد؟
بیایید آنچه را که بعداً اتفاق افتاد، در اعمال رسولان 15: 6-11 بخوانیم.
6 رسولان و مشایخ گرد هم آمدند تا این سؤال را بررسی کنند.
۷ پس از گفتگوی بسیار، پطرس برخاست و به آنها گفت:
«برادران، میدانید که مدتی پیش خدا در میان شما انتخاب کرد تا غیریهودیان پیام انجیل را از زبان من بشنوند و ایمان آورند.
8خداوند که دلها را می شناسد، با دادن روح القدس به آنها نشان داد که آنها را پذیرفت، همانطور که با ما کرد.
9 او بین ما و آنها فرقی قائل نشد، زیرا دلهای آنها را با ایمان پاک کرد.
10 پس چرا خدا را امتحان میکنید و یوغی را بر گردن غیریهودیان میگذارید که نه ما و نه اجداد ما قادر به تحمل آن نبودهایم؟
11 نه! ما معتقدیم که از طریق فیض خداوندمان عیسی است که نجات یافته ایم، همانطور که آنها هستند.»
در آیه 10، پطرس به مخاطبان یهودی خود در مورد بار تلاش برای اطاعت از قانون یادآوری می کند.
نسلها تلاش کردند تا مورد رضایت و قبول خداوند قرار گیرند.
اما بار خیلی سنگین بود، آنها هرگز نمی توانستند با قدرت خود مقدس باشند!
عیسی آمد تا راهی بهتر، تنها راه، به سوی تقدس فراهم کند.
پولس در رومیان 6:23 نوشت،
23 زیرا مزد گناه مرگ است، اما هدیه رایگان خدا حیات جاودانی در خداوند ما مسیح عیسی است.
هدیه اگر بخواهید برای آن هزینه کنید هدیه نیست.
نجات خدا به رایگان داده شده است، و باید رایگان دریافت شود.
ما تنها با فیض، تنها از طریق ایمان، تنها در مسیح نجات مییابیم.
به آنچه پطرس در آیه 11 به ایمانداران یهودی گفت توجه کنید:
«به لطف خداوند ما عیسی است که ما نیز مانند آنها نجات مییابیم.»
پطرس به یهودیان می گوید:
”شما آنقدر به قانون معتاد هستید که نمی توانید لطف را درک کنید.
شما نیاز دارید که غیریهودیان به شما کمک کنند!»
خدا غیریهودیان را تنها با فیض نجات داد تا به یهودیان کمک کند تا از قانونگرایی دور شوند و برای نجات تنها به مسیح روی آورند.
رستگاری واقعی زمانی اتفاق میافتد که متوجه شوید برای اینکه شما را مقدس کند به اطاعت مسیح نیاز دارید، زیرا هرگز نمیتوانید به تنهایی مقدس شوید.
این هنوز هم امروز صادق است.
پس از سخنرانی پیتر، مجمع رهبران کلیسا به بحث خود ادامه دادند.
بیایید آنچه را که بعداً اتفاق افتاد، در اعمال رسولان 15: 12-21 بخوانیم.
12 «تمام جماعت ساکت شدند و به برنابا و پولس گوش دادند که از نشانهها و شگفتیهایی که خدا به وسیله آنها در میان غیریهودیان کرده بود میگفتند.
13 هنگامی که آنها به پایان رسید، یعقوب صحبت کرد.
او گفت: «برادران، به من گوش دهید.
14 شمعون [پیتر] برای ما شرح داده است که چگونه خدا برای اولین بار مداخله کرد تا قومی را به نام خود از میان غیریهودیان انتخاب کند.
15 سخنان انبیا با این موافق است، چنانکه نوشته شده است:
16 «بعد از این باز خواهم گشت
و چادر افتاده داوود را بازسازی کنید.
ویرانه هایش را از نو خواهم ساخت
و من آن را بازیابی خواهم کرد،
17 تا بقیه انسانها خداوند را بجویند،
حتی تمام غیریهودیان که نام من را یدک می کشند،
خداوند که این کارها را انجام می دهد، می گوید.
18 چیز شناخته شده از مدت ها قبل.
19 پس داوری من این است که کار را برای غیریهودانی که به خدا روی می آورند دشوار نکنیم.
20 در عوض باید به آنها بنویسیم و به آنها بگوییم که از غذاهای آلوده به بتها، از فسق، از گوشت حیوانات خفه شده و خون خودداری کنند.
21 زیرا شریعت موسی از قدیم الایام در هر شهر موعظه شده و در هر سبت در کنیسه ها خوانده می شود.»
جیمز رهبر شورای کلیسا بود.
این یعقوب برادر عیسی و نویسنده کتاب یعقوب در کتاب مقدس شما بود.
جیمز یک محافظه کار مذهبی است.
او معتقد است که اطاعت از قوانین خدا مهم است، همانطور که اگر کتاب او را بخوانید خواهید دید.
اما یعقوب همچنین به نجات تنها از طریق فیض، برای یهودیان و غیریهودیان معتقد است.
جیمز تصمیم شورا را با این جمله در آیه 19 خلاصه کرد:
ما نباید کار را برای غیریهودیانی که به سوی خدا روی می آورند دشوار کنیم.»
شورا تصمیم گرفت که درب دومی بر روی خاندان خدا وجود ندارد.
تنها عیسی در است و هر کسی می تواند از طریق ایمان به مسیح وارد خانواده خدا شود.
لطفا توجه داشته باشید که جیمز برای این تصمیم به کتاب مقدس تکیه کرد.
همه گزارش پطرس را شنیدند که غیریهودیان روح القدس را بدون ختنه دریافت کردند.
اما تجربه واقعیت نیست، این را به یاد داشته باشید.
ما باید عقاید، احساسات و تجربیات خود را در برابر حقیقت خطاناپذیر کلام خدا آزمایش کنیم.
هنگامی که یعقوب به تجربیات پطرس، برنابا و پولس گوش میداد، به حقیقتی که خدا از طریق عاموس نبی گفته بود، پی برد.
یعقوب در آیات 15-17 گفت:
15 «کلام انبیا با این موافق است، چنانکه مکتوب است:
16 «بعد از این باز خواهم گشت
و چادر افتاده داوود را بازسازی کنید.
ویرانه هایش را از نو خواهم ساخت
و من آن را بازیابی خواهم کرد،
17 تا بقیه انسانها خداوند را بجویند،
حتی تمام غیریهودیان که نام من را یدک می کشند،
خداوند که این کارها را انجام می دهد، می گوید.»
یعقوب برای اثبات اینکه خدا همیشه قصد داشت غیریهودیان را به خانواده خود بیاورد، میتوانست دهها قسمت دیگر از کتاب مقدس یهودی را نقل کند.
اگر می خواهید آنها را بخوانید، یک لیست کامل در جدول پشتی در دسترس شما قرار دارد.
شورای اورشلیم دریافت که آنچه خدا در میان غیریهودیان انجام میدهد، تحقق کتاب مقدس است.
آنها تصمیم خود را گرفتند و برای هر مؤمن در هر کلیسا نامه ای نوشتند.
به هر حال، ما در اینجا برخی از پایه های شکل پروتستانی حکومت کلیسا را می بینیم.
این با اختلاف نظر بین مؤمنان در کلیساهای محلی در انطاکیه و اورشلیم آغاز شد.
برای بحث در مورد این موضوع، کشیشان و بزرگان بسیاری از کلیساها برای بحث، مطالعه کتاب مقدس و دعا جمع شدند.
روح القدس به آنها کمک کرد تا تصمیم بگیرند که با همه کلیساها شریک شوند، تا آنها بفهمند که چه باید بکنند.
این دقیقاً همان روشی است که امروزه کلیساهای پروتستان با اختلاف نظر در مورد دکترین و چیزهای دیگر برخورد می کنند.
هیچ کس به تنهایی به اندازه کافی عاقل نیست که بتواند چنین تصمیمات مهمی بگیرد.
خدا از طریق تیم هایی از رهبران خداپسند برای هدایت کلیسای خود کار می کند.
بنابراین، دیدیم که شورای اورشلیم تصمیم گرفت که ختنه کردن برای غیریهودیان با انجیل مغایرت دارد.
نامه شورا به مسیحیان یهودی میگفت که از کوبیدن «در دوم» در برابر غیریهودیان که به خاندان خدا میآیند دست بردارند.
نامه آنها همچنین برای مؤمنان غیریهودی که از فرهنگ های بسیار متفاوت به خاندان خدا آمده بودند، چیزی برای گفتن داشت.
آن اختلافات تهدیدی برای تقسیم کلیسا بر اساس خطوط فرهنگی بود.
اگر شورا این مشکل را نادیده می گرفت، ممکن بود کلیساهایی برای ایمانداران یهودی و کلیساهای متفاوتی برای ایمانداران غیریهودی وجود داشته باشد.
آنها غذا، موسیقی، لباس و غیره متفاوت خواهند داشت.
همانطور که پولس در غلاطیان 2:14 گفت، این نیز تناقض با انجیل خواهد بود.
برای اینکه مسیحیان با پیشینه یهودی و غیریهودی بتوانند در یک خانواده کلیسا مشارکت داشته باشند، این شورا در آیه 20 به غیریهودیان نوشت:
20 «از غذاهای آلوده به بتها، از فسق، از گوشت حیوانات خفه شده و از خون خودداری کنید.»
شورا به غیریهودیان دستور داد که با انجام کارهایی که باعث ناراحتی آنها می شود به برادران و خواهران یهودی خود احترام بگذارند.
درک این نکته مهم است که این «در دوم» نیست که مانع ورود کسی به خانواده خدا شود.
این در مورد این است که چگونه افراد در خانواده خدا می توانند با هم در هماهنگی زندگی کنند.
همانطور که احتمالا می دانید، ما هرگز در شام هفتگی خود در طبقه پایین گوشت خوک سرو نمی کنیم.
همانطور که عیسی در مرقس 7: 18-19 گفت گوشت خوک اشکالی ندارد.
18b «آیا نمی بینید که چیزی که از بیرون وارد انسان شود نمی تواند او را نجس کند؟
19 زیرا به قلبشان نمیرود، بلکه به شکمشان میرود و سپس از بدنشان خارج میشود.»
عیسی با گفتن این سخن، تمام غذاها را پاک اعلام کرد.»
عیسی گفت که خوردن گوشت خوک اشکالی ندارد.
اما ما گوشت خوک را روی میز شام طبقه پایین سرو نمی کنیم، زیرا ما عاشق دوستانمان هستیم که در مورد عیسی یاد می کنند.
ما می خواهیم آنها احساس خوش آمد گویی کنند، بنابراین حاضریم از غذایی که مجاز به خوردن آن هستیم خودداری کنیم.
این یک قانون نیست، بلکه یک انتخاب با انگیزه عشق است.
مسیحیان فراخوانده شده اند تا مردم را دوست داشته باشند، خدا را دوست داشته باشند و در قدوسیت قدم بردارند.
قانون خدا به ما می آموزد که تقدس چگونه است، اما اطاعت از قانون نمی تواند شما را نجات دهد.
بنابراین ما هرگز نباید از قانون برای جلوگیری از ورود مردم به خانه خدا یا قضاوت در مورد کسانی که او در داخل از آنها استقبال می کند استفاده کنیم.
میخواهم با نگاهی دوباره به چیزی که جیمز گفت پایان دهم:
13ب او گفت: «برادران، به من گوش دهید.
۱۴ شمعون برای ما شرح داده است که چگونه خدا برای اولین بار مداخله کرد و قومی را از میان غیریهودیان به نام خود انتخاب کرد.»
آن جمله ما را شوکه نمی کند، همان طور که مخاطب اصلی اورشلیم را شوکه کرد.
چرا شوکه شدند؟
به تثنیه 7: 6 گوش دهید، جایی که موسی به قوم اسرائیل گفت:
6ب «یَهُوَه خدایت تو را از میان تمامی قومهای روی زمین برگزیده است تا قوم او و دارایی گرانبهای او باشی.»
برای نسلها، قوم یهود فکر میکردند که خاص هستند.
آنها با اطاعت شدید از شریعت موسی خود را از غیریهودیان جدا کردند.
اما یهودیان بهتر از سایر مردم نبودند.
اسرائیل ویژه بود زیرا خدا از آنها به عنوان سکوی پرتاب برای طرح جهانی رستگاری خود استفاده کرد.
تصور کنید که وقتی یعقوب را شنیدند که خدا «قومی را از میان غیریهودیان به نام خود انتخاب میکند، شوکه شدند».
جیمز میخواست برادران و خواهران یهودیاش ببینند که خدا کار جدیدی انجام میدهد.
او غیریهودیان را انتخاب می کرد، آنها را به خانواده خدا اضافه می کرد و آنها را به خانواده ابدی خود دعوت می کرد.
دوستان، اگر از درگاه ایمان، از طریق نجات دهنده ما عیسی عبور کرده اید، به این معنی است که خدا نیز شما را انتخاب کرده است.
تو خاص هستی
و اگر هنوز از آن در عبور نکرده اید، لطفاً بدانید که در باز است.
عیسی جان خود را فدا کرد تا درب بهشت را به روی هر کسی که از گناه توبه کند و به نام او ایمان آورد بگشاید.
فرقی نمی کند اهل کجا هستید، چه کرده اید یا با شما چه کرده اند.
در مسیح، همه ما برگزیده، نجات یافته و مقدس شده ایم.
ما خدا را انتخاب نکردیم، او ما را انتخاب کرد.
او ما را عاشقانه پذیرفت، درهای ایمان را گشود و ما را به خاندان خود آورد تا جاودانه زندگی کنیم.
و امروز او همچنان به انتخاب و نجات افراد زیادی از هر ملتی ادامه می دهد.
به همین دلیل است که نمیتوانیم قوانین و محدودیتهایی ایجاد کنیم و به مردم بگوییم که باید این کار را انجام دهند تا نجات پیدا کنند.
بله، ما تفاوت های فرهنگی داریم، بنابراین باید با هم صبور و انعطاف پذیر باشیم.
و بله، ما باید زندگی اخلاقی داشته باشیم، مانند فرزندان خدا صحبت کنیم و رفتار کنیم.
اما به یاد داشته باشید که ما فقط بعد از فرزندخواندگی یاد می گیریم که در قداست زندگی کنیم.
ما یتیم نیستیم، سعی می کنیم خودمان را تمیز کنیم تا وارد خانه شویم.
ما با فیض نجات یافتیم، و اکنون می آموزیم که به عنوان برادر و خواهر در خانه پدرمان زندگی کنیم.
حالا براش دعا کنیم
پدر بهشتی، از تو به خاطر عطای انتخاب شدنت، برای جلال نامت سپاسگزارم.
از تو متشکرم، عیسی، برای عشق رادیکال و فداکارانه تو.
تو در بهشت را از طریق بدن مصلوب خود باز کردی تا همه بتوانیم وارد شویم.
روح القدس، آیا به ما کمک می کنی که یکدیگر را در خانواده خدا بپذیریم و محبت کنیم؟
و به ما بیاموزید که از دیگران استقبال کنیم همانطور که مسیح از ما استقبال کرده است، ما به نام او دعا می کنیم، آمین.
سوالاتی برای مدیتیشن و بحث
1. غلاطیان 3: 1-14 را بخوانید.
الف چرا پولس مسیحیان غلاطیه را «احمق» خواند؟ چه اشتباهی می کردند؟
ب دعا کنید، و از خدا بخواهید که به شما نشان دهد که برای جلب محبت و برکات خدا به چه «اَعمال شریعت» وابسته هستید.
ج در این آیات، پولس ما را تشویق می کند که در قلب خود ایمان داشته باشیم و بدانیم؟
2. مزمور 117 را بخوانید.
الف خدا را شکر کن که تو، یک غیر یهودی، عضو کامل خاندان خدا هستی!
ب برای افرادی که می شناسید و هنوز بیرون از خانه خدا هستند دعا کنید. 5 نام را انتخاب کنید و در 10 روز آینده هر روز برای آنها دعا کنید.
3. غلاطیان 2: 11-16 را بخوانید.
الف پطرس (قیفا) چه کرد که پولس را تا این حد ناراحت کرد؟ چرا پولس گفت که اعمال پطرس با انجیل در تضاد است؟
ب آیا گاهی اوقات در دل خود مسیحیان دیگر را قضاوت میکنید و اجازه میدهید دیدگاههای متفاوت شما را از هم جدا کند؟ از پدر آسمانی خود بخواهید که شما را ببخشد و عشق مسیح را نسبت به دیگران به شما بدهد.
Non-juifs et Juifs : sauvés par la grâce seule
Sermon du 10 novembre 2024
Actes 15:1-21
Pasteur Chris Sicks
Aujourd’hui, nous allons continuer notre série dans le livre des Actes.
Nous avons vu dans Actes chapitre 1 que Jésus est monté au ciel.
Avant de partir, il a donné le Saint-Esprit à ses disciples.
Et il leur a donné une mission :
Jésus leur a dit de voyager à travers le monde pour répandre la bonne nouvelle.
Quelle est cette bonne nouvelle ?
« Dieu sauve les pécheurs. »
Dans Actes 13, Paul et Barnabas ont été envoyés par l’Église d’Antioche.
Leur mission était de diffuser cette bonne nouvelle dans les villes de la région orientale de la mer Méditerranée.
Certains Juifs et de nombreux Gentils reçurent la bonne nouvelle avec joie.
Le Saint-Esprit est venu sur eux et ils sont devenus disciples de Jésus.
Après avoir visité de nombreuses villes, Paul et Barnabas retournèrent auprès de leur famille d’Église pour leur dire ce que Dieu avait fait.
Écoutez Actes 14:26–27.
26 D’Attalie ils s’embarquèrent pour Antioche, d’où ils avaient été recommandés à la grâce de Dieu pour l’oeuvre qu’ils venaient d’accomplir.
27 Après leur arrivée, ils convoquèrent l’Église, et ils racontèrent tout ce que Dieu avait fait avec eux, et comment il avait ouvert aux nations la porte de la foi.
Dieu a ouvert une porte, souvenez-vous-en.
Jésus a dit dans Jean 10:9,
9 « Je suis la porte. Si quelqu’un entre par moi, il sera sauvé… »
Cette image de la porte nous aidera à comprendre le passage d’aujourd’hui du chapitre 15 des Actes.
Je vais lire les cinq premiers versets du texte d’aujourd’hui, et s’il vous plaît, cherchez une « deuxième porte » qui menaçait d’empêcher les Gentils d’entrer dans la famille de Dieu.
Actes 15:1–21
1 « Quelques hommes, venus de la Judée, enseignaient les frères, en disant:
Si vous n’êtes circoncis selon le rite de Moïse, vous ne pouvez être sauvés.
2 Paul et Barnabas eurent avec eux un débat et une vive discussion;
et les frères décidèrent que Paul et Barnabas, et quelques-uns des leurs, monteraient à Jérusalem vers les apôtres et les anciens, pour traiter cette question.
3 Après avoir été accompagnés par l’Église, ils poursuivirent leur route à travers la Phénicie et la Samarie, racontant la conversion des païens,
et ils causèrent une grande joie à tous les frères.
4 Arrivés à Jérusalem, ils furent reçus par l’Église, les apôtres et les anciens, et ils racontèrent tout ce que Dieu avait fait avec eux.
5 Alors quelques-uns du parti des pharisiens, qui avaient cru, se levèrent, en disant qu’il fallait circoncire les païens et exiger l’observation de la loi de Moïse.
Ensemble, nous lisons Ésaïe 40:8:
L’herbe se dessèche, la fleur se fane, mais la parole de notre Dieu demeurera éternellement.
Veuillez priez avec moi S’il-vous-plait
Père céleste, nous venons à toi car tu es la source de la vie et de la vérité.
Jésus, nous t’adorons parce que tu es plein de miséricorde et d’amour.
Saint-Esprit, s’il te plaît, ouvre nos cœurs et nos esprits pour qu’ils soient transformés par la parole de Dieu, amen.
Avez-vous déjà ouvert une porte pour entrer dans votre maison, mais votre nez heurte soudainement une porte moustiquaire que vous n’aviez pas vue ?
Vous sursautez de surprise, car une deuxième porte bloque votre chemin.
Avez-vous remarqué la « deuxième porte » dans les versets que j’ai lus ?
C’est là au verset 1 :
1 « Quelques hommes, venus de la Judée, enseignaient les frères, en disant:
Si vous n’êtes circoncis selon le rite de Moïse, vous ne pouvez être sauvés. »
La circoncision n’est pas la porte du salut, mais il y a une porte.
Chaque pécheur doit passer par la porte de la repentance et de la foi.
N’importe qui peut devenir enfant de Dieu en croyant en la vie, la mort et la résurrection de Jésus.
Il est la porte de la maison de Dieu !
Nous avons vu dans le livre des Actes que des milliers d’hommes, de femmes et d’enfants juifs de Jérusalem ont franchi cette porte.
Ils ont reconnu que Jésus était le Messie qu’ils attendaient.
Mais la persécution commença, poussant de nombreux croyants à quitter Jérusalem pour se diriger vers des villes comme Antioche.
Ces croyants ont annoncé la bonne nouvelle aux Gentils, et ils ont également mis leur foi en Jésus.
Rappelez-vous que les Gentils n’ont pas grandi en obéissant aux lois de Moïse.
Ils mangeaient des aliments différents, ils n’étaient pas circoncis, ils n’observaient pas le sabbat.
Cela dérangeait certains croyants à Jérusalem.
Ils avaient travaillé dur toute leur vie pour obéir aux lois de Dieu.
Ils se sont soigneusement séparés du monde.
Ils honoraient Dieu avec leur nourriture, leurs vêtements, leur langue, leur emploi du temps, tout.
Puis, soudain, des Gentils qui ne connaissaient même pas les lois de Moïse entraient dans la famille de Dieu !
Il y avait des Gentils incirconcis, mangeurs de porc, transgresseurs du sabbat, juste là, dans le salon de la maison de Dieu !
Certains croyants juifs ont pensé : « Nous devons arrêter cela. »
Ils se rendirent donc à Antioche, en insistant sur le fait que les hommes non juifs devaient être circoncis avant de pouvoir être sauvés.
Ils voulaient installer une deuxième porte à l’unique entrée de la maison de Dieu.
Mes amis, le passage d’aujourd’hui décrit l’un des événements les plus importants de l’histoire de l’Église.
La Réforme protestante d’il y a 500 ans était également importante, car elle traitait du même problème.
En Allemagne, Martin Luther menait le même combat que Paul et Barnabas à Antioche.
Paul et Barnabas savaient qu’il s’agissait d’une question évangélique qui affecterait chaque Église, dans chaque ville.
C’est pourquoi le verset 2 dit :
2b « et les frères décidèrent que Paul et Barnabas, et quelques-uns des leurs, monteraient à Jérusalem vers les apôtres et les anciens, pour traiter cette question. »
Lorsque Paul et Barnabas arrivèrent à Jérusalem, ils trouvèrent également des hommes de la « seconde porte ».
4 Arrivés à Jérusalem, ils furent reçus par l’Église, les apôtres et les anciens, et ils racontèrent tout ce que Dieu avait fait avec eux.
5 Alors quelques-uns du parti des pharisiens, qui avaient cru, se levèrent, en disant qu’il fallait circoncire les païens et exiger l’observation de la loi de Moïse.
Pouvez-vous imaginer la scène à Jérusalem ?
Un groupe de missionnaires enthousiastes est là, rapportant combien de Gentils affluent par la porte de la foi pour entrer dans la maison de Dieu.
Mais les pharisiens veulent claquer une deuxième porte au nez des Gentils !
Ils voulaient que les Gentils obéissent à toutes les lois de Moïse, y compris la circoncision.
Les dirigeants de l’Église doivent choisir entre ces deux groupes.
La repentance et la foi suffisent-elles au salut ?
Ou bien les Gentils doivent-ils d’abord devenir Juifs avant de pouvoir être sauvés ?
Combien de portes y a-t-il à l’entrée de la maison de Dieu ?
Lisons ce qui s’est passé ensuite, dans Actes 15:6-11.
6 « Les apôtres et les anciens se réunirent pour examiner cette affaire.
7 Une grande discussion s’étant engagée, Pierre se leva, et leur dit:
Hommes frères, vous savez que dès longtemps Dieu a fait un choix parmi vous, afin que, par ma bouche, les païens entendissent la parole de l’Évangile et qu’ils crussent.
8 Et Dieu, qui connaît les coeurs, leur a rendu témoignage, en leur donnant le Saint Esprit comme à nous;
9 il n’a fait aucune différence entre nous et eux, ayant purifié leurs coeurs par la foi.
10 Maintenant donc, pourquoi tentez-vous Dieu, en mettant sur le cou des disciples un joug que ni nos pères ni nous n’avons pu porter?
11 Mais c’est par la grâce du Seigneur Jésus que nous croyons être sauvés, de la même manière qu’eux.
Au verset 10, Pierre rappelle à son auditoire juif le fardeau que représente le fait d’essayer d’obéir à la loi.
Pendant des générations, ils ont essayé de gagner la faveur et l’acceptation de Dieu.
Mais le fardeau était trop lourd, ils ne pourraient jamais être saints par leurs propres forces !
Jésus est venu pour montrer un meilleur chemin, le seul chemin, vers la sainteté.
Paul a écrit dans Romains 6:23,
23 Car le salaire du péché, c’est la mort; mais le don gratuit de Dieu, c’est la vie éternelle en Jésus Christ notre Seigneur.
Un cadeau n’est pas un cadeau si vous essayez de le payer.
Le salut de Dieu est donné gratuitement et doit être reçu gratuitement.
Nous sommes sauvés par la grâce seule, par la foi seule, en Christ seul.
Remarquez ce que Pierre dit aux croyants juifs au verset 11 :
« Mais c’est par la grâce du Seigneur Jésus que nous croyons être sauvés, de la même manière qu’eux. »
Pierre dit aux Juifs :
« Vous êtes tellement accro à la loi que vous ne pouvez pas comprendre la grâce.
Vous avez besoin de l’aide des Gentils !
Dieu a sauvé les Gentils par grâce seule, pour aider les Juifs à se détourner du légalisme et à se tourner vers Christ seul pour le salut.
Le véritable salut se produit lorsque vous réalisez que vous avez besoin de l’obéissance du Christ pour vous rendre saint, car vous ne pouvez jamais devenir saint seul.
C’est toujours vrai aujourd’hui.
Après que Pierre eut parlé, l’assemblée des dirigeants de l’Église poursuivit sa discussion.
Lisons ce qui s’est passé ensuite, dans Actes 15:12-21.
12 Toute l’assemblée garda le silence, et l’on écouta Barnabas et Paul, qui racontèrent tous les miracles et les prodiges que Dieu avait faits par eux au milieu des païens.
13 Lorsqu’ils eurent cessé de parler, Jacques prit la parole, et dit: Hommes frères, écoutez-moi!
« Frères, dit-il, écoutez-moi.
14 Simon [Pierre] a raconté comment Dieu a d’abord jeté les regards sur les nations pour choisir du milieu d’elles un peuple qui portât son nom.
15 Et avec cela s’accordent les paroles des prophètes, selon qu’il est écrit:
16 Après cela, je reviendrai,
et je relèverai de sa chute la tente de David,
J’en réparerai les ruines,
et je la redresserai,
17 Afin que le reste des hommes cherche le Seigneur,
Ainsi que toutes les nations sur lesquelles mon nom est invoqué,
Dit le Seigneur, qui fait ces choses,
18 Et à qui elles sont connues de toute éternité.
19 C’est pourquoi je suis d’avis qu’on ne crée pas des difficultés à ceux des païens qui se convertissent à Dieu,
20 mais qu’on leur écrive de s’abstenir des souillures des idoles, de l’impudicité, des animaux étouffés et du sang.
21 Car, depuis bien des générations, Moïse a dans chaque ville des gens qui le prêchent, puisqu’on le lit tous les jours de sabbat dans les synagogues.
Jacques était le chef du conseil de l’Église.
Ce Jacques était le frère de Jésus et l’auteur du Livre de Jacques dans votre Bible.
James est un conservateur religieux.
Il croit que l’obéissance aux lois de Dieu est importante, comme vous le verrez si vous lisez son livre.
Mais Jacques croit aussi au salut par la grâce seule, pour les Juifs et les Gentils.
Jacques résume la décision du concile en disant au verset 19 :
« Nous ne devons pas rendre difficile la tâche aux païens qui se convertissent à Dieu. »
Le conseil a décidé qu’il n’y a pas de deuxième porte dans la maison de Dieu.
Seul Jésus est la porte, et n’importe qui peut entrer dans la famille de Dieu par la foi en Christ.
Veuillez noter que Jacques s’est appuyé sur les Écritures pour prendre cette décision.
Tous ont entendu le rapport de Pierre selon lequel les païens ont reçu le Saint-Esprit sans être circoncis.
Mais l’expérience n’est pas un fait, rappelez-vous-en.
Nous devons tester nos idées, nos sentiments et nos expériences à la lumière de la vérité infaillible de la Parole de Dieu.
Tandis que Jacques écoutait les expériences de Pierre, Barnabas et Paul, il reconnut la vérité que Dieu avait dite par l’intermédiaire du prophète Amos.
Jacques dit dans les versets 15-17,
15 Les paroles des prophètes s’accordent avec cela, comme il est écrit :
16 « Après cela, je reviendrai
et reconstruire la tente tombée de David.
Je reconstruirai ses ruines,
et je le restaurerai,
17 afin que le reste des hommes recherche le Seigneur,
même toutes les nations qui portent mon nom,
dit l’Éternel, qui fait ces choses”
Pour prouver que Dieu avait toujours eu l’intention d’amener les Gentils dans sa maison, Jacques aurait pu citer des dizaines d’autres passages des Écritures juives.
Il y a toute une liste à votre disposition sur la table du fond si vous souhaitez les lire.
Le concile de Jérusalem a reconnu que ce que Dieu faisait parmi les Gentils était un accomplissement de l’Écriture.
Ils ont pris leur décision et ont écrit une lettre à chaque croyant dans chaque Église.
Nous voyons ici quelques-uns des fondements de la forme presbytérienne de gouvernement de l’Église, soit dit en passant.
Tout a commencé par un désaccord entre les croyants des églises locales d’Antioche et de Jérusalem.
Pour discuter de cette question, des pasteurs et des anciens de nombreuses églises se sont réunis pour discuter, étudier les Écritures et prier.
Le Saint-Esprit les a aidés à prendre la décision de partager cela avec toutes les églises, afin qu’elles comprennent ce qu’elles devaient faire.
C’est exactement de cette manière que les églises presbytériennes gèrent aujourd’hui les désaccords sur la doctrine et d’autres sujets.
Personne n’est assez sage pour prendre seul des décisions aussi importantes que celle-ci.
Dieu travaille par l’intermédiaire d’équipes de dirigeants pieux pour guider son Église.
Nous avons donc vu que le concile de Jérusalem a décidé que c’était une contradiction avec l’Évangile d’exiger la circoncision pour les Gentils.
La lettre du conseil demandait aux chrétiens juifs de cesser de claquer une « deuxième porte » au visage des non-juifs entrant dans la maison de Dieu.
Leur lettre avait également quelque chose à dire aux croyants non juifs, venus dans la maison de Dieu de cultures très différentes.
Ces différences menaçaient de diviser l’Église selon des lignes culturelles.
Si le concile avait ignoré ce problème, il aurait pu y avoir des Églises pour les croyants juifs et des Églises différentes pour les croyants non juifs.
Ils auraient une nourriture, une musique, des vêtements différents, etc.
Cela serait également une contradiction avec l’Évangile, comme le dit Paul dans Galates 2:14.
Pour permettre aux chrétiens d’origine juive et non juive de communier dans une même famille ecclésiale, le concile a écrit ceci aux non juifs au verset 20 :
20 « Abstenez-vous des aliments impurs des idoles, de l’impudicité, de la viande d’animaux étouffés et du sang. »
Le conseil a demandé aux Gentils de respecter leurs frères et sœurs juifs en ne faisant pas de choses qui pourraient les mettre mal à l’aise.
Il est important de comprendre qu’il ne s’agit pas d’une « deuxième porte » empêchant quiconque d’entrer dans la famille de Dieu.
Il s’agit de la manière dont les gens de la famille de Dieu peuvent vivre ensemble en harmonie.
Comme vous le savez probablement, nous ne servons jamais de porc à notre dîner hebdomadaire en bas.
Il n’y a rien de mal avec le porc, comme Jésus l’a dit dans Marc 7:18-19.
18b « Ne voyez-vous pas que rien de ce qui entre dans l’homme du dehors ne peut le souiller ?
19 Car cela n’entre pas dans leur cœur, mais dans leur ventre, puis cela sort du corps.
En disant cela, Jésus déclara que tous les aliments étaient purs.
Jésus a dit qu’il était acceptable de manger du porc.
Mais nous ne servons pas de porc sur la table du dîner en bas, parce que nous aimons nos amis qui apprennent à connaître Jésus.
Nous voulons qu’ils se sentent les bienvenus, c’est pourquoi nous sommes prêts à nous abstenir d’un aliment que nous avons le droit de manger.
Ce n’est pas une loi, mais un choix motivé par l’amour.
Les chrétiens sont appelés à aimer les gens, à aimer Dieu et à marcher dans la sainteté.
La loi de Dieu nous enseigne à quoi ressemble la sainteté, mais l’obéissance à la loi ne peut pas vous sauver.
Nous ne devons donc jamais utiliser la loi pour empêcher les gens d’entrer dans la maison de Dieu, ni pour juger ceux qu’il accueille à l’intérieur.
Je voudrais terminer en revenant sur une chose que James a dit :
13b « Frères, dit-il, écoutez-moi.
14 Simon nous a décrit comment Dieu est intervenu pour la première fois pour choisir un peuple qui porterait son nom parmi les païens.
Cette phrase ne nous choque pas comme elle a choqué le public originel de Jérusalem.
Pourquoi ont-ils été choqués ?
Écoutez Deutéronome 7:6, où Moïse dit au peuple d’Israël :
6b « L’Éternel, ton Dieu, t’a choisi parmi tous les peuples de la terre, pour que tu sois son peuple, son trésor. »
Pendant des générations, le peuple juif a pensé qu’il était spécial.
Ils se séparèrent des Gentils par une stricte obéissance à la loi de Moïse.
Mais les Juifs n’étaient pas meilleurs que les autres.
Israël était spécial parce que Dieu l’a utilisé comme rampe de lancement pour son plan mondial de rédemption.
Imaginez leur choc lorsqu’ils ont entendu Jacques dire que Dieu choisissait « un peuple pour son nom PARMI LES NON-JUIFS ».
Jacques voulait que ses frères et sœurs juifs voient que Dieu faisait quelque chose de nouveau.
Il choisissait les Gentils, les ajoutait à la famille de Dieu, les invitait dans sa famille éternelle.
Amis, si vous avez franchi la porte de la foi, par Jésus notre Sauveur, alors cela signifie que Dieu vous a également choisi.
Tu es spécial.
Et si vous n’avez pas encore franchi cette porte, sachez qu’elle est ouverte.
Jésus a donné sa vie pour ouvrir la porte du ciel à quiconque se repent du péché et croit en son nom.
Peu importe d’où vous venez, ce que vous avez fait ou ce qui vous a été fait.
En Christ, nous avons tous été choisis, sauvés et sanctifiés.
Nous n’avons pas choisi Dieu, c’est lui qui nous a choisis.
Il nous a adoptés dans l’amour, a ouvert la porte de la foi et nous a amenés dans sa maison pour vivre pour toujours.
Et aujourd’hui, il continue de choisir et de sauver beaucoup plus de personnes, de toutes les nations.
C’est pourquoi nous ne pouvons pas élaborer des règles et des restrictions, en disant aux gens qu’ils doivent faire ceci ou cela pour être sauvés.
Oui, nous avons des différences culturelles, nous devons donc être patients et flexibles les uns envers les autres.
Et oui, nous devons vivre une vie morale, parler et agir comme des enfants de Dieu.
Mais rappelez-vous que nous n’apprenons à vivre dans la sainteté qu’après notre adoption.
Nous ne sommes pas des orphelins essayant de nous nettoyer pour pouvoir entrer dans la maison.
Nous avons été sauvés par grâce, et maintenant nous apprenons à vivre par grâce, comme frères et sœurs dans la maison de notre Père.
Prions-le maintenant.
Père céleste, merci pour le don d’être choisi, pour la gloire de ton nom.
Merci, Jésus, pour ton amour radical et sacrificiel.
Tu as ouvert la porte du ciel à travers ton Corps crucifié, afin que nous puissions tous y entrer.
Saint-Esprit, veux-tu nous aider à nous accepter et à nous aimer les uns les autres dans la maison de Dieu ?
Et apprends-nous à accueillir les autres comme le Christ nous a accueillis, nous prions en son nom, amen.
Questions pour la méditation et la discussion
1. Lisez Galates 3:1-14.
a. Pourquoi Paul a-t-il qualifié les chrétiens de Galatie de « fous » ? Quelle erreur commettaient-ils ?
b. Priez et demandez à Dieu de vous montrer de quelles « œuvres de la loi » vous dépendez pour gagner l’amour et les bénédictions de Dieu.
c. Dans ces versets, qu’est-ce que Paul nous encourage à croire et à savoir dans nos cœurs ?
2. Lisez le Psaume 117.
a. Rendez grâce à Dieu de ce que vous, un Gentil, êtes un membre à part entière de la famille de Dieu !
b. Priez pour les personnes que vous connaissez qui sont encore hors de la maison de Dieu. Choisissez 5 noms et priez pour eux chaque jour pendant les 10 prochains jours.
3. Lisez Galates 2:11-16.
a. Qu’a fait Pierre (Céphas) qui a bouleversé Paul ? Pourquoi Paul a-t-il dit que les actions de Pierre contredisaient l’Évangile ?
b. Vous arrive-t-il de juger d’autres chrétiens dans votre cœur et de laisser des opinions différentes vous diviser ? Demandez à votre Père céleste de vous pardonner et de vous donner l’amour du Christ pour les autres.
अन्यजाति और यहूदी: केवल अनुग्रह से बचाये गये
10 नवंबर, 2024 के लिए प्रवचन
प्रेरितों 15:1-21
पादरी क्रिस सिक्स
आज हम प्रेरितों के काम की पुस्तक की अपनी श्रृंखला जारी रखेंगे।
हमने प्रेरितों के काम अध्याय 1 में देखा कि यीशु स्वर्ग पर चढ़ गया।
जाने से पहले उसने अपने अनुयायियों को पवित्र आत्मा दिया।
और उसने उन्हें एक मिशन दिया:
यीशु ने उनसे कहा कि वे संसार भर में घूमकर सुसमाचार का प्रचार करें।
यह खुशखबरी क्या है?
“परमेश्वर पापियों को बचाता है।”
प्रेरितों के काम 13 में पौलुस और बरनबास को अन्ताकिया की कलीसिया द्वारा भेजा गया था।
उनका मिशन भूमध्य सागर के पूर्वी क्षेत्र के आस-पास के शहरों में यह खुशखबरी फैलाना था।
कुछ यहूदियों और कई अन्यजातियों ने आनन्द के साथ सुसमाचार स्वीकार किया।
पवित्र आत्मा उन पर आया और वे यीशु के अनुयायी बन गये।
कई शहरों का दौरा करने के बाद, पौलुस और बरनबास अपने कलीसिया परिवार के पास लौटे और उन्हें बताया कि परमेश्वर ने क्या किया है।
प्रेरितों के काम 14:26-27 को सुनिए।
26 “अतालिया से वे जहाज़ पर सवार होकर अन्ताकिया वापस आए, जहाँ उन्हें उस काम के लिए परमेश्वर के अनुग्रह में सौंपा गया था जो उन्होंने अब पूरा कर लिया था।
27 वहाँ पहुँचकर उन्होंने कलीसिया को इकट्ठा किया और बताया कि परमेश्वर ने उनके ज़रिए क्या-क्या किया है और कैसे उसने गैर-यहूदियों के लिए विश्वास का दरवाज़ा खोल दिया है।”
परमेश्वर ने एक दरवाज़ा खोला – इसे याद रखें।
यीशु ने यूहन्ना 10:9 में कहा,
9 “द्वार मैं हूँ। यदि कोई मेरे द्वारा भीतर प्रवेश करे, तो उद्धार पाएगा…”
दरवाजे का वह शब्द चित्र हमें प्रेरितों के काम अध्याय 15 से आज के अंश को समझने में मदद करेगा।
मैं आज के पाठ की पहली पाँच आयतें पढ़ने जा रहा हूँ, और कृपया उस “दूसरे द्वार” की तलाश करें जो अन्यजातियों को परमेश्वर के परिवार में प्रवेश करने से रोकने की धमकी देता है।
प्रेरितों के काम 15:1–21
1 “कुछ लोग यहूदिया से अन्ताकिया आये और विश्वासियों को यह शिक्षा देने लगे:
“जब तक मूसा की सिखाई रीति के अनुसार तुम्हारा खतना न हो, तब तक तुम उद्धार नहीं पा सकते।”
2 इस पर पौलुस और बरनबास का उनसे तीखा विवाद और बहस छिड़ गयी।
इसलिए पौलुस और बरनबास को कुछ अन्य विश्वासियों के साथ इस प्रश्न के विषय में प्रेरितों और प्राचीनों से मिलने के लिए यरूशलेम जाने के लिए नियुक्त किया गया।
3 कलीसिया ने उन्हें विदा किया और वे फीनीके और सामरिया से होते हुए यह बताते गए कि अन्यजातियों ने कैसे धर्म परिवर्तन किया है।
इस समाचार से सभी विश्वासी बहुत खुश हुए।
4 जब वे यरूशलेम पहुँचे, तो कलीसिया और प्रेरितों और पुरनियों ने उनका स्वागत किया, और उन्होंने उन को सब बातें बताईं, जो परमेश्वर ने उनके द्वारा की थीं।
5 तब फरीसियों के दल के कुछ विश्वासी खड़े होकर कहने लगे, “अन्यजातियों का खतना होना चाहिए और उन्हें मूसा की व्यवस्था का पालन करना चाहिए।”
हम सब मिलकर यशायाह 40:8 पढ़ते हैं:
घास सूख जाती है, फूल मुरझा जाता है, परन्तु हमारे परमेश्वर का वचन सदैव स्थिर रहेगा।
कृपया मेरे साथ प्रार्थना करें।
हे स्वर्गिक पिता, हम आपके पास आते हैं क्योंकि आप जीवन और सत्य का स्रोत हैं।
यीशु, हम आपकी आराधना करते हैं क्योंकि आप दया और प्रेम से भरे हुए हैं।
पवित्र आत्मा, कृपया हमारे हृदय और मन को परमेश्वर के वचन द्वारा परिवर्तित होने के लिए खोल दीजिए, आमीन।
क्या आपने कभी अपने घर में प्रवेश करने के लिए दरवाजा खोला है, लेकिन अचानक आपकी नाक किसी स्क्रीन वाले दरवाजे से टकरा गई है जिसे आपने नहीं देखा था?
आप आश्चर्यचकित होकर पीछे हट जाते हैं, क्योंकि वहां एक दूसरा दरवाजा आपके रास्ते में रुकावट बन रहा है।
क्या आपने मेरे द्वारा पढ़ी गयी आयतों में “दूसरे द्वार” पर ध्यान दिया?
यह श्लोक 1 में है:
1 “कुछ लोग यहूदिया से अन्ताकिया आये और विश्वासियों को यह शिक्षा देने लगे:
“जब तक मूसा की सिखाई रीति के अनुसार तुम्हारा खतना न हो, तब तक तुम उद्धार नहीं पा सकते।”
खतना मुक्ति का द्वार नहीं है, परन्तु एक द्वार अवश्य है।
प्रत्येक पापी को पश्चाताप और विश्वास के द्वार से गुजरना होगा।
यीशु के जीवन, मृत्यु और पुनरुत्थान पर विश्वास करके कोई भी परमेश्वर की संतान बन सकता है।
वह परमेश्वर के घराने का द्वार है!
हमने प्रेरितों के काम की पुस्तक में देखा है कि यरूशलेम में हजारों यहूदी पुरुष, महिलाएं और बच्चे उस दरवाजे से होकर आये।
उन्होंने पहचान लिया कि यीशु ही वह मसीहा है जिसका वे इंतज़ार कर रहे थे।
लेकिन फिर उत्पीड़न शुरू हो गया, जिसके कारण बहुत से विश्वासी यरूशलेम से निकलकर अन्ताकिया जैसे शहरों में चले गये।
उन विश्वासियों ने अन्यजातियों को भी सुसमाचार सुनाया और उन्होंने भी यीशु पर विश्वास रखा।
याद रखें कि अन्यजाति लोग मूसा के नियमों का पालन करते हुए बड़े नहीं हुए।
वे भिन्न-भिन्न प्रकार का भोजन खाते थे, उनका खतना नहीं हुआ था, वे सब्त का पालन नहीं करते थे।
इससे यरूशलेम में कुछ विश्वासियों को परेशानी हुई।
उन्होंने जीवन भर परमेश्वर के नियमों का पालन करने के लिए कड़ी मेहनत की थी।
उन्होंने सावधानीपूर्वक स्वयं को दुनिया से अलग कर लिया।
वे अपने भोजन, वस्त्र, भाषा, दिनचर्या, हर चीज से परमेश्वर का सम्मान करते थे।
फिर अचानक, अन्यजाति जो मूसा की व्यवस्था को भी नहीं जानते थे, परमेश्वर के परिवार में आ रहे थे!
वहाँ सूअर का मांस खाने वाले, सब्त तोड़ने वाले, खतना न किये हुए अन्यजाति लोग थे – ठीक वहाँ – परमेश्वर के घर के बैठक कक्ष में!
कुछ यहूदी विश्वासियों ने सोचा, “हमें इसे रोकना होगा।”
इसलिए वे अन्ताकिया गये और आग्रह करने लगे कि अन्यजाति पुरुषों को उद्धार पाने से पहले खतना कराना होगा।
वे परमेश्वर के घर के एकमात्र प्रवेशद्वार पर दूसरा दरवाज़ा लगाना चाहते थे।
मित्रों, आज का अंश चर्च के इतिहास की सबसे महत्वपूर्ण घटनाओं में से एक का वर्णन करता है।
500 वर्ष पहले प्रोटेस्टेंट सुधार भी महत्वपूर्ण था, क्योंकि उसमें भी इसी मुद्दे पर विचार किया गया था।
जर्मनी में मार्टिन लूथर वही लड़ाई लड़ रहे थे जो पौलुस और बरनबास ने अन्ताकिया में लड़ी थी।
पौलुस और बरनबास जानते थे कि यह सुसमाचार का मुद्दा था जो हर शहर में हर कलीसिया को प्रभावित करेगा।
इसीलिए श्लोक 2 कहता है:
2ख “पौलुस और बरनबास को कुछ अन्य विश्वासियों के साथ इस प्रश्न के विषय में प्रेरितों और प्राचीनों से मिलने के लिए यरूशलेम जाने के लिए नियुक्त किया गया।”
जब पौलुस और बरनबास यरूशलेम पहुंचे, तो उन्हें वहां भी “दूसरे दरवाज़े” वाले लोग मिले।
4 “जब वे यरूशलेम पहुँचे, तो कलीसिया, प्रेरितों और पुरनियों ने उनका स्वागत किया और उन्हें सब कुछ बताया जो परमेश्वर ने उनके द्वारा किया था।
5 तब फरीसियों के दल के कुछ विश्वासी खड़े होकर कहने लगे, “अन्यजातियों का खतना होना चाहिए और उन्हें मूसा की व्यवस्था का पालन करना चाहिए।”
क्या आप यरूशलेम के दृश्य की कल्पना कर सकते हैं?
वहाँ उत्साहित मिशनरियों का एक समूह है, जो रिपोर्ट दे रहा है कि कितने सारे गैरयहूदी विश्वास के द्वार से होकर परमेश्वर के घराने में आ रहे हैं।
लेकिन फरीसी अन्यजातियों के सामने दूसरा दरवाज़ा बंद करना चाहते हैं!
वे चाहते थे कि अन्यजाति लोग मूसा के सभी नियमों का पालन करें, जिनमें खतना भी शामिल था।
चर्च के नेताओं को इन दो समूहों के बीच निर्णय लेना होगा।
क्या पश्चाताप और विश्वास उद्धार के लिए पर्याप्त हैं?
क्या अन्यजातियों को पहले यहूदी बनना होगा, तभी वे बचाये जा सकेंगे?
परमेश्वर के घर के प्रवेश पर कितने दरवाज़े हैं?
आइये प्रेरितों के काम 15:6-11 में पढ़ें कि इसके बाद क्या हुआ।
6 “प्रेरित और बुज़ुर्ग इस सवाल पर विचार करने के लिए इकट्ठे हुए।
7 बहुत बहस के बाद पतरस खड़ा हुआ और उनसे बोला:
“हे भाइयो, तुम जानते हो कि कुछ समय पहले परमेश्वर ने तुममें से एक को चुन लिया था कि अन्यजाति मेरे होठों से सुसमाचार का संदेश सुनें और विश्वास करें।
8 परमेश्वर जो हृदय को जानता है, उसने उन्हें पवित्र आत्मा देकर, जैसा उसने हमें दिया था, यह दर्शाया कि उसने उन्हें स्वीकार कर लिया है।
9 उसने हमारे और उनके बीच कोई भेदभाव नहीं किया, क्योंकि उसने उनके दिलों को विश्वास से शुद्ध किया।
10 तो फिर तुम क्यों परमेश्वर की परीक्षा करना चाहते हो कि अन्यजातियों की गर्दन पर वह जूआ डाल दो, जिसे न तो हम उठा सके, और न हमारे पूर्वज उठा सके?
11 नहीं! हम मानते हैं कि हमारे प्रभु यीशु की कृपा से ही हम बचाए गए हैं, ठीक वैसे ही जैसे वे बचाए गए हैं।”
आयत 10 में, पतरस अपने यहूदी श्रोताओं को व्यवस्था का पालन करने के बोझ के बारे में याद दिलाता है।
पीढ़ियों से वे परमेश्वर का अनुग्रह और स्वीकृति पाने की कोशिश करते रहे।
लेकिन बोझ इतना भारी था कि वे अपनी शक्ति से कभी पवित्र नहीं हो सकते थे!
यीशु पवित्रता के लिए एक बेहतर मार्ग, एकमात्र मार्ग प्रदान करने के लिए आये थे।
पौलुस ने रोमियों 6:23 में लिखा,
23 क्योंकि पाप की मजदूरी तो मृत्यु है, परन्तु परमेश्वर का वरदान हमारे प्रभु मसीह यीशु में अनन्त जीवन है।”
यदि आप किसी उपहार के लिए भुगतान करने का प्रयास करते हैं तो वह उपहार नहीं रह जाता।
परमेश्वर का उद्धार मुफ़्त में दिया जाता है, और इसे मुफ़्त में प्राप्त किया जाना चाहिए।
हम केवल अनुग्रह से, केवल विश्वास के द्वारा, केवल मसीह में बचाये जाते हैं।
ध्यान दें कि पतरस ने पद 11 में यहूदी विश्वासियों से क्या कहा:
“हमारे प्रभु यीशु के अनुग्रह से ही हम बचाए गए हैं, ठीक वैसे ही जैसे वे बचाए गए हैं।”
पतरस यहूदियों से कह रहा है:
“तुम व्यवस्था में इतने आसक्त हो गये हो कि अनुग्रह को समझ ही नहीं सकते।
तुम्हें अन्यजातियों की सहायता की आवश्यकता है!”
परमेश्वर ने अन्यजातियों को केवल अनुग्रह के द्वारा बचाया, ताकि यहूदियों को कर्मकाण्डवाद से दूर होने में सहायता मिले, तथा उद्धार के लिए केवल मसीह की ओर मुड़ने में सहायता मिले।
वास्तविक उद्धार तब होता है जब आप यह महसूस करते हैं कि आपको पवित्र बनाने के लिए मसीह की आज्ञाकारिता की आवश्यकता है, क्योंकि आप कभी भी अकेले पवित्र नहीं बन सकते।
यह आज भी सत्य है।
पतरस के बोलने के बाद, कलीसिया के अगुवों की सभा ने अपनी चर्चा जारी रखी।
आइये प्रेरितों के काम 15:12-21 में आगे क्या हुआ पढ़ें।
12 “जब बरनबास और पौलुस यह कह रहे थे कि परमेश्वर ने उनके ज़रिए गैर-यहूदियों के बीच जो चिन्ह और अद्भुत काम किए थे, उनकी चर्चा सुनकर पूरी मंडली चुप हो गयी।
13 जब उनकी बात समाप्त हुई तो याकूब बोला।
उन्होंने कहा, “भाइयो, मेरी बात सुनो।”
14 शमौन [पतरस] ने हमें बताया है कि परमेश्वर ने पहली बार अन्यजातियों में से अपने नाम के लिये एक लोग कैसे चुने।
15 भविष्यद्वक्ताओं के वचन भी इसी से मेल खाते हैं, जैसा लिखा है:
16 “ ‘इसके बाद मैं लौटूंगा
और दाऊद के गिरे हुए तम्बू को फिर से खड़ा करो।
मैं इसके खंडहरों का पुनर्निर्माण करूँगा,
और मैं इसे पुनः स्थापित करूंगा,
17 ताकि बाकी लोग यहोवा को खोजें,
यहाँ तक कि सभी अन्यजाति जो मेरा नाम धारण करते हैं,
यहोवा जो इन कामों को करता है, वही कहता है’ –
18 बातें जो बहुत पहले से ज्ञात हैं।
19 “इसलिए मेरा विचार यह है कि हम उन अन्यजातियों के लिए कठिनाई न उत्पन्न करें जो परमेश्वर की ओर फिर रहे हैं।
20 इसके बजाय हमें उन्हें लिखकर बताना चाहिए कि वे मूरतों से अपवित्र भोजन, व्यभिचार, गला घोंटे हुए पशुओं के मांस और लहू से परे रहें।
21 क्योंकि मूसा की व्यवस्था प्राचीन काल से नगर नगर में प्रचार की जाती रही है और हर सब्त के दिन आराधनालयों में पढ़ी जाती है।”
जेम्स चर्च परिषद का नेता था।
यह याकूब यीशु का भाई था, और आपकी बाइबल में याकूब की पुस्तक का लेखक था।
जेम्स एक धार्मिक रूढ़िवादी है।
उनका मानना है कि परमेश्वर के नियमों का पालन करना महत्वपूर्ण है, जैसा कि आप उनकी पुस्तक पढ़कर देखेंगे।
लेकिन याकूब यहूदियों और अन्यजातियों के लिए केवल अनुग्रह द्वारा उद्धार में भी विश्वास करता है।
याकूब ने पद 19 में यह कहकर परिषद के निर्णय का सारांश दिया:
“हमें उन अन्यजातियों के लिए मुश्किल नहीं बनानी चाहिए जो परमेश्वर की ओर फिर रहे हैं।”
परिषद ने निर्णय लिया कि परमेश्वर के घर में कोई दूसरा द्वार नहीं है।
केवल यीशु ही द्वार है, और कोई भी मसीह में विश्वास के द्वारा परमेश्वर के परिवार में प्रवेश कर सकता है।
कृपया ध्यान दें कि याकूब ने इस निर्णय के लिए धर्मशास्त्र पर भरोसा किया।
सब लोगों ने पतरस की यह बात सुनी कि अन्यजातियों ने बिना खतने के पवित्र आत्मा प्राप्त किया।
लेकिन अनुभव तथ्य नहीं है, यह याद रखें।
हमें अपने विचारों, भावनाओं और अनुभवों को परमेश्वर के वचन की अचूक सच्चाई के आधार पर परखना चाहिए।
जब याकूब ने पतरस, बरनबास और पौलुस के अनुभवों को सुना, तो उसने उस सत्य को पहचाना जो परमेश्वर ने भविष्यद्वक्ता आमोस के द्वारा कहा था।
याकूब ने पद 15-17 में कहा,
15 “भविष्यद्वक्ताओं के वचन भी इसी से मेल खाते हैं, जैसा लिखा है:
16 “ ’इसके बाद मैं लौटूंगा
और दाऊद के गिरे हुए तम्बू को फिर से खड़ा करो।
मैं इसके खंडहरों का पुनर्निर्माण करूँगा,
और मैं इसे पुनः स्थापित करूंगा,
17 ताकि बाकी लोग यहोवा को खोजें,
यहाँ तक कि सभी अन्यजाति जो मेरा नाम धारण करते हैं,
यहोवा जो ये काम करता है, वही कहता है।
यह साबित करने के लिए कि परमेश्वर हमेशा से ही अन्यजातियों को अपने घराने में लाने का इरादा रखता था, याकूब यहूदी धर्मग्रंथों से दर्जनों और उद्धरण उद्धृत कर सकता था।
यदि आप उन्हें पढ़ना चाहें तो पीछे की मेज पर पूरी सूची उपलब्ध है।
यरूशलेम की परिषद ने माना कि परमेश्वर अन्यजातियों के बीच जो कर रहा था वह पवित्रशास्त्र की पूर्ति थी।
उन्होंने अपना निर्णय लिया और प्रत्येक चर्च के प्रत्येक विश्वासी को एक पत्र लिखा।
वैसे, हम यहां चर्च सरकार के प्रेस्बिटेरियन स्वरूप की कुछ नींव देख सकते हैं।
इसकी शुरुआत अन्ताकिया और यरूशलेम की स्थानीय कलीसियाओं के विश्वासियों के बीच मतभेद से हुई।
इस मुद्दे पर चर्चा करने के लिए, कई कलीसियाओं के पादरी और एल्डर्स चर्चा करने, धर्मशास्त्र का अध्ययन करने और प्रार्थना करने के लिए एकत्र हुए।
पवित्र आत्मा ने उन्हें सभी कलीसियाओं के साथ साझा करने का निर्णय लेने में मदद की, ताकि वे समझ सकें कि क्या करना है।
ठीक इसी तरह आज प्रेस्बिटेरियन चर्च सिद्धांत और अन्य बातों पर मतभेदों को संभालते हैं।
कोई भी व्यक्ति अकेले इतना बुद्धिमान नहीं है कि वह इस तरह के महत्वपूर्ण निर्णय ले सके।
परमेश्वर अपनी कलीसिया का मार्गदर्शन करने के लिए ईश्वरीय अगुवों की टीमों के माध्यम से काम करता है।
अतः, हमने देखा कि यरूशलेम परिषद ने निर्णय लिया कि अन्यजातियों के लिए खतना की आवश्यकता रखना सुसमाचार के विपरीत है।
परिषद के पत्र में यहूदी ईसाइयों से कहा गया कि वे परमेश्वर के घर में आने वाले अन्यजातियों के सामने “दूसरा दरवाज़ा” बंद करना बंद करें।
उनके पत्र में गैर-यहूदी विश्वासियों के लिए भी कुछ कहा गया था, जो बहुत भिन्न संस्कृतियों से परमेश्वर के घराने में आये थे।
ये मतभेद चर्च को सांस्कृतिक आधार पर विभाजित करने का खतरा पैदा कर रहे थे।
यदि परिषद ने इस समस्या को नजरअंदाज किया होता, तो यहूदी विश्वासियों के लिए अलग चर्च और गैर-यहूदी विश्वासियों के लिए अलग चर्च होते।
उनका भोजन, संगीत, वस्त्र आदि भिन्न-भिन्न होंगे।
यह भी सुसमाचार का विरोधाभास होगा, जैसा कि पौलुस ने गलातियों 2:14 में कहा है।
यहूदी और गैर-यहूदी पृष्ठभूमि के ईसाइयों के लिए एक चर्च परिवार में संगति करना संभव बनाने के लिए, परिषद ने पद 20 में गैर-यहूदियों को यह लिखा:
20 “मूर्त्तियों से अपवित्र भोजन, व्यभिचार, गला घोंटे हुए जानवरों के मांस और खून से दूर रहो।”
परिषद ने गैर-यहूदियों को निर्देश दिया कि वे अपने यहूदी भाइयों और बहनों का सम्मान करें तथा ऐसे काम न करें जिनसे उन्हें असहजता महसूस हो।
यह समझना महत्वपूर्ण है कि यह कोई “दूसरा द्वार” नहीं है जो किसी को भी परमेश्वर के परिवार में प्रवेश करने से रोकता है।
यह इस बारे में है कि कैसे परमेश्वर के परिवार के लोग एक साथ सद्भाव से रह सकते हैं।
जैसा कि आप शायद जानते होंगे, हम नीचे के अपने साप्ताहिक रात्रिभोज में कभी भी सूअर का मांस नहीं परोसते।
जैसा कि यीशु ने मार्क 7:18-19 में कहा है, सूअर का मांस खाने में कुछ भी ग़लत नहीं है।
18क्या तुम नहीं देखते कि कोई भी वस्तु जो बाहर से मनुष्य के अन्दर प्रवेश करती है, उसे अशुद्ध नहीं कर सकती?
19 क्योंकि वह उनके हृदय में नहीं, वरन पेट में जाता है, और तब शरीर से निकल जाता है।”
यह कहकर यीशु ने सब भोजन वस्तुओं को शुद्ध घोषित किया।”
यीशु ने कहा कि सूअर का मांस खाना ठीक है।
लेकिन हम नीचे खाने की मेज पर सूअर का मांस नहीं परोसते, क्योंकि हम अपने उन मित्रों से प्रेम करते हैं जो यीशु के बारे में सीख रहे हैं।
हम चाहते हैं कि उन्हें स्वागत का एहसास हो, इसलिए हम उस भोजन से परहेज करने को तैयार हैं जिसे खाने की हमें अनुमति है।
यह कोई कानून नहीं है, बल्कि प्रेम से प्रेरित एक विकल्प है।
ईसाइयों को लोगों से प्रेम करने, परमेश्वर से प्रेम करने और पवित्रता में चलने के लिए बुलाया गया है।
परमेश्वर का नियम हमें सिखाता है कि पवित्रता कैसी होती है, परन्तु नियम का पालन करने से हमारा उद्धार नहीं हो सकता।
इसलिए हमें कभी भी व्यवस्था का प्रयोग लोगों को परमेश्वर के घराने में प्रवेश करने से रोकने के लिए या उन लोगों का न्याय करने के लिए नहीं करना चाहिए जिन्हें वह घराने में स्वागत करता है।
मैं जेम्स द्वारा कही गई एक बात पर पुनः गौर करके अपनी बात समाप्त करना चाहता हूँ:
13उसने कहा, “भाइयो, मेरी बात सुनो।
14 शमौन ने हमें बताया है कि परमेश्वर ने पहली बार अन्यजातियों में से अपने नाम के लिए एक लोग कैसे चुने।”
यह वाक्य हमें उस तरह से नहीं चौंकाता जिस तरह से उसने यरूशलेम में मूल श्रोताओं को चौंकाया था।
वे क्यों चौंक गए?
व्यवस्थाविवरण 7:6 को सुनिए, जहाँ मूसा ने इस्राएल के लोगों से कहा:
6ख “यहोवा तुम्हारे परमेश्वर ने पृथ्वी भर के सब लोगों में से तुम्हें चुन लिया है कि तुम उसकी प्रजा और उसकी निज सम्पत्ति बनो।”
पीढ़ियों से यहूदी लोग सोचते रहे कि वे विशेष हैं।
उन्होंने मूसा की व्यवस्था का सख्ती से पालन करके स्वयं को अन्यजातियों से अलग कर लिया।
लेकिन यहूदी अन्य लोगों से बेहतर नहीं थे।
इस्राएल विशेष था क्योंकि परमेश्वर ने उन्हें अपने उद्धार की वैश्विक योजना के लिए प्रक्षेपण मंच के रूप में इस्तेमाल किया था।
कल्पना कीजिए कि उन्हें कितना धक्का लगा होगा जब उन्होंने याकूब को यह कहते सुना कि परमेश्वर “अन्यजातियों में से अपने नाम के लिये एक लोग” चुन रहा है।
याकूब चाहता था कि उसके यहूदी भाई-बहन देखें कि परमेश्वर एक नया काम कर रहा है।
वह अन्यजातियों को चुन रहा था, उन्हें परमेश्वर के परिवार में जोड़ रहा था, उन्हें अपने अनन्त परिवार में आमंत्रित कर रहा था।
मित्रों, यदि आप हमारे उद्धारकर्ता यीशु के द्वारा विश्वास के द्वार से होकर चले हैं, तो इसका अर्थ है कि परमेश्वर ने भी आपको चुना है।
आप खास हैं।
और यदि आप अभी तक उस दरवाजे से होकर नहीं गुजरे हैं, तो कृपया जान लें कि वह खुला है।
यीशु ने अपना जीवन बलिदान कर दिया, ताकि जो कोई पाप से पश्चाताप करेगा और उसके नाम पर विश्वास करेगा, उसके लिए स्वर्ग का द्वार खुल जाए।
इससे कोई फर्क नहीं पड़ता कि आप कहां से हैं, आपने क्या किया है, या आपके साथ क्या किया गया है।
मसीह में हम सभी चुने गए हैं, बचाए गए हैं और पवित्र बनाए गए हैं।
हमने ईश्वर को नहीं चुना, उसने हमें चुना है।
उसने हमें प्रेम से अपनाया, विश्वास का द्वार खोला, और हमें अपने घराने में सदा के लिए रहने के लिए ले आया।
और आज भी वह हर देश से और अधिक लोगों को चुनकर बचा रहा है।
इसीलिए हम नियम और प्रतिबंध नहीं बना सकते, तथा लोगों से यह नहीं कह सकते कि उन्हें बचने के लिए यह या वह करना होगा।
हां, हमारे बीच सांस्कृतिक मतभेद हैं, इसलिए हमें एक-दूसरे के प्रति धैर्यवान और लचीला होना चाहिए।
और हाँ, हमें नैतिक जीवन जीना चाहिए, परमेश्वर की संतानों की तरह बोलना और कार्य करना चाहिए।
लेकिन याद रखें कि हम पवित्रता में जीना केवल अपने गोद लिये जाने के बाद ही सीखते हैं।
हम अनाथ नहीं हैं, जो घर के अंदर जाने के लिए खुद को साफ करने की कोशिश कर रहे हों।
हम अनुग्रह से बचाये गये थे, और अब हम अपने पिता के घर में भाई-बहनों के रूप में अनुग्रह से जीना सीख रहे हैं।
चलो अब हम उससे प्रार्थना करें।
स्वर्ग में पिता, आपके नाम की महिमा के लिए, चुने जाने के उपहार के लिए धन्यवाद।
यीशु, आपके मौलिक और त्यागपूर्ण प्रेम के लिए धन्यवाद।
आपने अपने क्रूसित शरीर के माध्यम से स्वर्ग का द्वार खोला, ताकि हम सभी उसमें प्रवेश कर सकें।
पवित्र आत्मा, क्या आप हमें परमेश्वर के घराने में एक दूसरे को स्वीकार करने और प्रेम करने में सहायता करेंगे?
और हमें दूसरों का स्वागत करना सिखाएं जैसे मसीह ने हमारा स्वागत किया है, हम उनके नाम में प्रार्थना करते हैं, आमीन।
ध्यान और चर्चा के लिए प्रश्न
1. गलातियों 3:1-14 पढ़ें।
क. पौलुस ने गलातिया के मसीहियों को “मूर्ख” क्यों कहा? वे क्या गलती कर रहे थे?
ख. प्रार्थना करें और परमेश्वर से पूछें कि वह आपको बताए कि परमेश्वर का प्रेम और आशीष पाने के लिए आप किन “व्यवस्था के कामों” पर निर्भर हैं।
ग. इन आयतों में पौलुस हमें अपने हृदय में क्या विश्वास करने और जानने के लिए प्रोत्साहित करता है?
2. भजन 117 पढ़ें।
क. परमेश्वर को धन्यवाद दें कि आप, एक गैर-यहूदी, परमेश्वर के घराने के पूर्ण सदस्य हैं!
ख. उन लोगों के लिए प्रार्थना करें जिन्हें आप जानते हैं और जो अभी भी परमेश्वर के घर से बाहर हैं। 5 नाम चुनें और अगले 10 दिनों तक हर दिन उनके लिए प्रार्थना करें।
3. गलातियों 2:11-16 पढ़ें।
क. पतरस (कैफा) ने ऐसा क्या किया जिससे पौलुस इतना परेशान हो गया? पौलुस ने क्यों कहा कि पतरस के कार्य सुसमाचार के विपरीत थे?
ख. क्या आप कभी-कभी अपने दिल में दूसरे मसीहियों का न्याय करते हैं, और अलग-अलग विचारों के कारण खुद को विभाजित होने देते हैं? अपने स्वर्गीय पिता से प्रार्थना करें कि वह आपको क्षमा करें और दूसरों के लिए मसीह का प्रेम प्रदान करें।
이방인과 유대인: 은혜로만 구원받음
2024년 11월 10일 설교
사도행전 15:1-21
목사 크리스 식스
오늘은 사도행전에 대한 연재를 계속하겠습니다.
우리는 사도행전 1장에서 예수께서 하늘로 올라가셨다는 것을 보았습니다.
예수께서는 떠나시기 전에 그의 추종자들에게 성령을 주셨습니다.
그리고 그는 그들에게 사명을 주었습니다.
예수께서는 그들에게 온 세상을 여행하면서 좋은 소식을 전파하라고 말씀하셨습니다.
이 좋은 소식은 무슨 뜻인가요?
“하나님은 죄인을 구원하신다.”
사도행전 13장에서 바울과 바나바는 안디옥 교회로부터 파견되었습니다.
그들의 사명은 지중해 동부 지역의 도시에 이 복음을 전파하는 것이었습니다.
일부 유대인들과 많은 이방인들은 기쁨으로 좋은 소식을 받아들였습니다.
성령이 그들에게 내려오셨고 그들은 예수님을 따르는 사람들이 되었습니다.
바울과 바나바는 여러 도시를 방문한 뒤, 자기들의 교회 가족에게 돌아와서 하나님께서 행하신 일을 전했습니다.
사도행전 14:26-27을 들어보세요.
26 그들은 아탈리아에서 배를 타고 안티오크로 돌아갔습니다. 그들은 그곳에서 하느님의 은혜에 맡겨져 이제까지 이루어 온 일을 했습니다.
27 그들이 거기에 도착하자 그들은 교회를 모아서 하나님께서 자기들을 통하여 행하신 모든 일과 이방인들에게 믿음의 문을 열어 주신 일을 모두 보고하였습니다.”
신이 문을 열어주셨다는 걸 기억하세요.
예수님은 요한복음 10장 9절에서 이렇게 말씀하셨습니다.
9 “나는 문이다. 누구든지 나로 말미암아 들어가면 구원을 받을 것이다…”
문의 그 그림은 오늘의 사도행전 15장의 내용을 이해하는 데 도움이 될 것입니다.
오늘의 본문의 처음 다섯 구절을 읽어보면서, 이방인들이 하나님의 가족에 들어가는 것을 막는 ”두 번째 문”을 찾아보시기 바랍니다.
사도행전 15:1-21
1 “유대에서 어떤 사람들이 안디옥으로 내려와서 신자들을 가르쳤습니다.
”모세가 가르친 관습에 따라 할례를 받지 아니하면 구원을 얻을 수 없느니라.”
2 이 일로 인해 바울과 바나바는 그들과 격렬한 논쟁과 토론을 벌이게 되었다.
그리하여 바울과 바나바는 다른 몇몇 신자들과 함께 이 문제에 관해 사도들과 장로들을 만나기 위해 예루살렘으로 올라가라는 임명을 받았습니다.
3 교회가 그들을 보냈고, 그들은 페니키아와 사마리아를 지나가면서 이방인들이 어떻게 개종했는지 이야기했습니다.
이 소식은 모든 신자들을 매우 기쁘게 했습니다.
4 그들이 예루살렘에 도착하자 교회와 사도들과 장로들이 그들을 환영하였고, 하나님께서 그들을 통하여 행하신 모든 일을 그들에게 보고하였다.
5 그러자 바리새파에 속한 몇몇 믿는 사람들이 일어나서 말하였다. ”이방인들에게도 할례를 받게 하고 모세의 율법을 지키도록 요구해야 합니다.”
번째 세대를 가르칠 것입니다.
풀은 시들고 꽃은 시드나, 우리 하나님의 말씀은 영원히 서리라.
저와 함께 기도해주십시오.
하늘에 계신 아버지, 당신이 생명과 진리의 근원이시기에 우리가 당신께 나아갑니다.
예수님, 당신은 자비와 사랑이 가득하시기에 우리가 당신을 경배합니다.
성령님, 우리의 마음과 생각을 열어 하나님의 말씀으로 변화되게 해주세요. 아멘.
집으로 들어가려고 문을 열었는데, 보이지 않던 방충망 문에 코가 부딪히는 걸 경험해 본 적이 있나요?
당신은 놀라서 뒤로 물러섰습니다. 길을 막고 있는 두 번째 문이 있었기 때문입니다.
제가 읽은 구절에서 ”두 번째 문”을 눈여겨보셨나요?
1절에 이렇게 나와 있습니다.
1 “유대에서 어떤 사람들이 안디옥으로 내려와서 신자들을 가르쳤습니다.
”모세가 가르친 관습에 따라 할례를 받지 아니하면 구원을 얻을 수 없느니라.”
할례가 구원의 문은 아니지만, 구원의 문은 존재합니다.
모든 죄인은 회개와 믿음의 문을 통과해야 합니다.
누구든지 예수님의 삶과 죽음, 부활을 믿음으로써 하나님의 자녀가 될 수 있습니다.
그는 하나님의 집으로 들어가는 문입니다!
우리는 사도행전을 통해 예루살렘에 있는 수천 명의 유대인 남자, 여자, 아이들이 그 문을 통해 걸어 들어오는 것을 보았습니다.
그들은 예수가 자신들이 기다리던 메시아이심을 깨달았습니다.
하지만 박해가 시작되어 많은 신자들이 예루살렘을 떠나 안티오크와 같은 도시로 쫓겨났습니다.
그 신자들은 이방인들에게 좋은 소식을 전했고, 그들 역시 예수님을 믿었습니다.
이방인들은 모세의 율법을 지키며 자라지 않았다는 점을 기억하세요.
그들은 다른 음식을 먹었고, 할례도 받지 않았고, 안식일도 지키지 않았습니다.
이 일은 예루살렘에 있는 일부 신자들을 불안하게 만들었습니다.
그들은 평생 동안 하나님의 법을 준수하기 위해 열심히 일해왔습니다.
그들은 조심스럽게 세상으로부터 자신들을 분리시켰습니다.
그들은 음식, 옷, 언어, 일정 등 모든 것으로 하나님을 공경했습니다.
그런데 갑자기, 모세의 율법도 모르는 이방인들이 하나님의 가족으로 들어오게 된 것입니다!
하나님의 집 거실에 돼지고기를 먹고, 안식일을 어기고, 할례받지 않은 이방인들이 바로 있었습니다!
일부 유대인 신자들은 “우리는 이것을 막아야 한다”고 생각했습니다.
그래서 그들은 안티오크로 가서 이방인 남자들이 구원받으려면 반드시 할례를 받아야 한다고 주장했습니다.
그들은 하나님의 집으로 들어가는 유일한 입구에 두 번째 문을 설치하고 싶어했습니다.
친구 여러분, 오늘의 본문은 교회 역사상 가장 중요한 사건 중 하나를 묘사하고 있습니다.
500년 전의 종교 개혁도 중요했는데, 같은 문제를 다루었기 때문입니다.
독일의 마틴 루터는 바울과 바나바가 안티오크에서 벌인 것과 똑같은 싸움을 벌이고 있었습니다.
바울과 바나바는 이것이 모든 도시의 모든 교회에 영향을 미칠 복음의 문제라는 것을 알았습니다.
그래서 2절에서는 이렇게 말합니다.
2하 “바울과 바나바는 다른 몇몇 신자들과 함께 이 문제에 관하여 사도들과 장로들을 만나기 위하여 예루살렘으로 올라가도록 임명을 받았다.”
바울과 바나바가 예루살렘에 도착하였을 때, 그들은 거기서도 ‘두 번째 문‘에 있는 사람들을 발견했습니다.
4 그들이 예루살렘에 이르자 교회와 사도들과 장로들이 그들을 환영하였고, 하나님께서 그들을 통하여 행하신 모든 일을 그들에게 보고하였다.
5 그러자 바리새파에 속한 몇몇 믿는 사람들이 일어나서 말하였다. ”이방인들에게도 할례를 받게 하고 모세의 율법을 지키도록 요구해야 합니다.”
예루살렘의 풍경을 상상해 보세요.
그곳에는 흥분한 선교사들이 얼마나 많은 이방인들이 믿음의 문을 통해 하나님의 집으로 쏟아져 들어오는지 보고하고 있었습니다.
하지만 바리새인들은 이방인들의 얼굴에 두 번째 문을 닫고 싶어합니다!
그들은 이방인들이 할례를 포함한 모세의 모든 율법을 따르기를 원했습니다.
교회 지도자들은 이 두 그룹 중 하나를 선택해야 합니다.
회개와 믿음은 구원에 충분한가?
아니면 이방인들이 구원받으려면 먼저 유대인이 되어야 합니까?
하나님의 집 입구에는 몇 개의 문이 있나요?
사도행전 15장 6-11절에서 그 다음에 무슨 일이 일어났는지 읽어보겠습니다.
6 사도들과 장로들이 이 문제를 논의하기 위해 모였습니다.
7 많은 논의 끝에 베드로는 일어나 그들에게 말했습니다.
“형제 여러분, 여러분은 하나님께서 얼마 전에 여러분 가운데서 택하신 것을 아십니다. 그것은 이방인들이 내 입에서 복음의 말씀을 듣고 믿게 하려는 것이었습니다.
8 사람의 마음을 아시는 하느님께서는 우리에게 주신 것과 마찬가지로 그들에게도 성령을 주셔서 그들을 받아들이셨다는 것을 보여 주셨습니다.
9 그는 우리와 그들을 차별하지 아니하셨으니, 믿음으로 그들의 마음을 정결하게 하셨느니라.
10 그런데 왜 여러분은 우리와 우리 조상들이 감당할 수 없었던 멍에를 이방인들의 목에 메워서 하나님을 시험하려고 합니까?
11 아니요! 우리는 우리 주 예수의 은혜로 구원을 받았다고 믿습니다. 그들이 구원을 받은 것과 마찬가지입니다.”
10절에서 베드로는 유대인 청중에게 율법을 지키려는 노력의 부담에 대해 상기시킵니다.
그들은 여러 세대에 걸쳐 신의 은총과 수용을 얻으려고 노력했습니다.
그러나 그 짐은 너무 무거워서 그들은 결코 그들 자신의 힘으로 거룩해질 수 없었습니다!
예수께서는 거룩함에 이르는 더 나은 길, 유일한 길을 제공하기 위해 오셨습니다.
바울은 로마서 6장 23절에서 이렇게 썼습니다.
23 “죄의 삯은 사망이요 하나님의 은사는 우리 주 그리스도 예수 안에 있는 영원한 생명이니라.”
돈을 주고 사려고 하면 그 선물은 선물이 아니다.
하나님의 구원은 값없이 주어지며, 값없이 받아야 합니다.
우리는 오직 은혜로, 오직 믿음으로, 오직 그리스도 안에서 구원을 얻습니다.
베드로가 11절에서 유대인 신자들에게 한 말을 유의해 보십시오.
”우리가 구원받는 것은 그들처럼 우리 주 예수님의 은혜로 인한 것입니다.”
베드로는 유대인들에게 이렇게 말합니다.
”당신은 율법에 너무 중독되어서 은혜를 이해할 수 없습니다.
당신에게는 이방인들의 도움이 필요합니다!”
하나님께서는 유대인들이 법률주의에서 돌아서서 구원을 위해 오직 그리스도께로 향할 수 있도록 하기 위해 은혜로만 이방인들을 구원하셨습니다.
진정한 구원은 거룩하게 되기 위해서는 그리스도의 순종이 필요하다는 것을 깨달을 때 발생합니다. 왜냐하면 사람은 혼자서는 결코 거룩해질 수 없기 때문입니다.
그건 오늘날에도 여전히 사실이죠.
베드로의 말이 끝난 후, 교회 지도자들의 모임은 토론을 계속했습니다.
사도행전 15장 12~21절에서 그 다음에 무슨 일이 일어났는지 읽어보겠습니다.
12 그러자 온 회중은 바나바와 바울이 자기들을 통하여 이방인들 가운데서 하나님께서 행하신 표적과 기사에 관하여 이야기하는 것을 듣고 잠잠해졌습니다.
13 그들이 말을 마치자 야고보가 입을 열었다.
”형제들이여,” 그는 말했습니다. ”내 말을 들어보세요.
14 시몬[베드로]은 하나님께서 이방인들 가운데서 자기 이름을 위하여 한 백성을 택하시려고 처음으로 개입하신 일을 우리에게 설명하였습니다.
15 선지자들의 말씀도 이와 같으니 기록된 바와 같으니라
16 그 후에 내가 다시 돌아와서
다윗의 무너진 천막을 다시 짓습니다.
그 폐허를 내가 다시 짓겠다.
내가 그것을 회복하리라
17 이는 남은 인류가 여호와를 찾도록 하려 하심이니라
나의 이름을 지닌 모든 이방인들도,
이런 일을 행하는 이는 주 여호와라’고 하였느니라
오래전부터 알려졌던 18가지 사실.
19 그러므로 내 의견으로는 하나님께로 돌아오는 이방인들에게 어려움을 주어서는 안 됩니다.
20 오히려 우리는 그들에게 편지를 써서 우상으로 더럽혀진 음식과 음행과 목매어 죽인 짐승의 고기와 피를 멀리하라고 말해야 합니다.
21 모세의 율법은 옛날부터 모든 성읍에 전파되어 왔고 안식일마다 회당에서 읽혀지고 있습니다.”
제임스는 교회 협의회의 지도자였습니다.
이 야고보는 예수의 동생이며, 성경에 나오는 야고보서의 저자입니다.
제임스는 종교적으로 보수적인 사람입니다.
그는 신의 법에 순종하는 것이 중요하다고 믿습니다. 그의 책을 읽어보시면 알 수 있을 겁니다.
하지만 제임스는 유대인과 이방인 모두 은혜로만 구원을 얻을 수 있다고 믿습니다.
야고보는 19절에서 의회의 결정을 이렇게 요약했습니다.
“우리는 하나님께로 돌아오는 이방인들에게 어려움을 주어서는 안 됩니다.”
의회는 하나님의 집에는 두 번째 문이 없다고 결정했습니다.
예수님만이 문이시며, 누구든지 그리스도를 믿는 믿음을 통해 하나님의 가족에 들어갈 수 있습니다.
야고보가 이러한 결정을 내릴 때 성경에 의존했다는 점에 유의하세요.
모든 사람이 이방인들이 할례 없이 성령을 받았다는 베드로의 보고를 들었습니다.
하지만 경험은 사실이 아니라는 걸 기억하세요.
우리는 우리의 생각, 감정, 경험을 하나님 말씀의 틀림없는 진리와 비교해서 시험해 보아야 합니다.
야고보는 베드로, 바나바, 바울의 경험을 듣다가 하나님께서 선지자 아모스를 통해 말씀하신 진리를 깨달았습니다.
야고보는 15-17절에서 이렇게 말했습니다.
15 선지자들의 말씀도 이와 같으니 기록된 바와 같으니라
16 그 후에 내가 다시 돌아와서
다윗의 무너진 천막을 다시 짓습니다.
그 폐허를 내가 다시 짓겠다.
내가 그것을 회복하리라
17 이는 남은 인류가 여호와를 찾도록 하려 하심이니라
나의 이름을 지닌 모든 이방인들도,
이런 일을 행하는 이는 주라 하였느니라”
하나님께서 항상 이방인을 자신의 집안으로 데려오실 의도를 가지고 계셨다는 것을 증명하기 위해, 야고보는 유대인의 성경에서 수십 개의 구절을 더 인용할 수 있었을 것입니다.
원하시면 뒷쪽 테이블에 전체 목록이 있으니 읽어보시기 바랍니다.
예루살렘 공의회는 하나님께서 이방인들 가운데서 행하시는 일이 성경의 성취라는 것을 인식했습니다.
그들은 결정을 내리고 모든 교회의 신도들에게 편지를 썼습니다.
그런데 여기서 우리는 장로교 교회 정부의 일부 기반을 볼 수 있습니다.
그것은 안티오크와 예루살렘의 지역 교회의 신자들 사이의 불화로 시작되었습니다.
이 문제를 논의하기 위해 여러 교회의 목사와 장로가 모여 논의하고, 성경을 공부하고, 기도했습니다.
성령께서 그들이 모든 교회에 복음을 전하기로 결정하도록 도와주셨고, 그래서 그들이 무엇을 해야 할지 이해하게 되었습니다.
오늘날 장로교회가 교리와 다른 문제에 대한 의견 불일치를 처리하는 방식이 바로 그것입니다.
이처럼 중요한 결정을 내릴 만큼 혼자서 지혜로운 사람은 없습니다.
하나님께서는 경건한 지도자 팀을 통해 그분의 교회를 인도하십니다.
이처럼 예루살렘 공의회는 이방인에게 할례를 요구하는 것은 복음에 모순된다고 결정했다는 것을 알 수 있습니다.
공의회는 유대인 그리스도인들에게 이방인들이 하나님의 집에 들어오는 것을 막기 위해 ”두 번째 문”을 닫는 것을 중단하라고 편지에 적었습니다.
그들의 편지에는 다른 문화권에서 하나님의 집으로 들어온 이방인 신자들에게 전할 말이 담겨 있었습니다.
이런 차이점은 교회를 문화적 측면에서 분열시킬 위기에 처해 있었습니다.
만약 공의회가 이 문제를 무시했다면, 유대인 신자들을 위한 교회와 이방인 신자들을 위한 교회가 별도로 있었을지도 모릅니다.
그들은 다른 음식, 음악, 옷 등을 먹었을 것입니다.
이것 역시 바울이 갈라디아서 2장 14절에서 말한 것처럼 복음과 모순됩니다.
유대인과 이방인 배경을 가진 그리스도인들이 하나의 교회 가족으로 교제할 수 있도록 하기 위해 공의회는 20절에서 이방인들에게 이렇게 썼습니다.
20 “우상으로 더럽혀진 음식과 음행과 목매어 죽인 짐승의 고기와 피를 멀리하라.”
공의회는 이방인들에게 유대인 형제자매들을 존중하여 그들을 불편하게 할 일을 하지 말라고 지시했습니다.
이것이 하나님의 가족에 들어가는 것을 막는 ”두 번째 문”이 아니라는 것을 이해하는 것이 중요합니다.
이는 하나님의 가족인 사람들이 어떻게 조화롭게 함께 살 수 있는지에 대한 것입니다.
아마 다들 아시겠지만, 저희는 아래층에서 매주 하는 저녁 식사에 돼지고기를 제공하지 않습니다.
마가복음 7장 18-19절에서 예수님께서 말씀하셨듯이, 돼지고기에는 아무런 문제가 없습니다.
18ㄴ 밖에서 사람 안으로 들어오는 어떤 것도 사람을 더럽힐 수 없다는 것을 너희는 알지 못하느냐?
19 그것은 그들의 마음으로 들어가지 않고 배로 들어가고, 몸 밖으로 나가기 때문입니다.”
예수께서는 이렇게 말씀하시며 모든 음식이 깨끗하다고 선언하셨습니다.”
예수님은 돼지고기를 먹어도 괜찮다고 말씀하셨습니다.
하지만 우리는 아래층 식탁에 돼지고기를 제공하지 않습니다. 예수님에 관해 배우고 있는 친구들을 사랑하기 때문입니다.
우리는 그들이 환영받는다는 느낌을 갖기를 바라기 때문에, 우리가 먹을 수 있는 음식도 먹지 않으려고 합니다.
이것은 법이 아니라, 사랑에 따른 선택입니다.
그리스도인은 사람을 사랑하고, 하나님을 사랑하고, 거룩하게 살라는 부름을 받습니다.
하나님의 법은 거룩함이 어떤 모습인지 가르쳐 주지만, 법에 순종하는 것만으로는 구원을 얻을 수 없습니다.
그러므로 우리는 결코 율법을 사용하여 사람들이 하나님의 집에 들어가는 것을 막아서는 안 되고, 하나님께서 환영하시는 사람들을 판단해서도 안 됩니다.
제임스가 말한 한 가지 내용을 다시 살펴보며 마무리하고 싶습니다.
13ㄴ 그는 이렇게 말했습니다. ”형제들이여, 내 말을 들어보십시오.
14 시몬은 하나님께서 처음으로 이방인들 가운데서 자기 이름을 위한 백성을 택하시려고 어떻게 개입하셨는지 우리에게 설명하였습니다.”
그 문장은 예루살렘의 원래 청중들에게 충격을 주었던 만큼 우리에게는 충격을 주지 않습니다.
그들은 왜 충격을 받았을까?
신명기 7장 6절을 들어보세요. 모세가 이스라엘 백성에게 말한 내용입니다.
6ㄴ “너희 하나님 여호와께서 땅 위의 모든 민족 가운데서 너희를 택하여 그의 백성, 곧 그의 귀중한 소유로 삼으셨느니라.”
여러 세대에 걸쳐 유대인들은 자신들이 특별하다고 생각했습니다.
그들은 모세의 율법을 엄격히 준수함으로써 이방인들과 분리되었습니다.
하지만 유대인들은 다른 사람들보다 낫지 않았습니다.
이스라엘이 특별한 이유는 하나님께서 그들을 자신의 세계적 구원 계획을 위한 발사대로 사용하셨기 때문입니다.
야고보가 하나님께서 “이방인들 가운데서 자기 이름을 위한 백성을 택하셨다”고 말하는 것을 들었을 때 그들이 얼마나 충격을 받았을지 상상해 보십시오.
야고보는 유대인 형제자매들에게 하나님께서 새로운 일을 행하고 있다는 것을 보여주고 싶었습니다.
그는 이방인들을 택하여 하나님의 가족으로 삼고, 그들을 자신의 영원한 가족으로 초대했습니다.
친구 여러분, 만약 여러분이 우리 구세주 예수님을 통해 믿음의 문을 통과했다면, 그것은 하나님께서 여러분을 선택하셨다는 것을 의미합니다.
당신은 특별해요.
아직 그 문으로 들어가지 않으셨다면, 그 문은 열려 있다는 것을 기억해 주세요.
예수께서는 죄를 회개하고 그의 이름을 믿는 사람이라면 누구에게나 하늘의 문을 열어 주시기 위해 자신의 목숨을 바치셨습니다.
당신이 어디 출신이든, 당신이 무슨 짓을 했는지, 또는 당신에게 무슨 일이 일어났는지는 중요하지 않습니다.
그리스도 안에서 우리 모두는 택함을 받고 구원을 받았으며 거룩하게 되었습니다.
우리가 신을 선택한 것이 아니라, 신이 우리를 선택하셨습니다.
그는 사랑으로 우리를 입양하시고, 믿음의 문을 열어 주셨으며, 영원히 살 수 있도록 우리를 자신의 집으로 데려오셨습니다.
그리고 오늘날에도 그는 모든 나라에서 더 많은 사람들을 선택하고 구원하고 있습니다.
그렇기 때문에 우리는 사람들에게 구원받기 위해 이것 또는 저것을 해야 한다고 말하면서 규칙이나 제한을 만들어낼 수 없습니다.
그렇습니다. 우리는 문화적 차이가 있기 때문에 서로에게 인내심을 갖고 유연하게 대처해야 합니다.
그렇습니다. 우리는 하나님의 자녀답게 말하고 행동하며 도덕적인 삶을 살아야 합니다.
하지만 우리는 입양된 이후에야 거룩하게 사는 법을 배운다는 것을 기억하세요.
우리는 집 안으로 들어가기 위해 몸을 깨끗이 하려고 하는 고아가 아닙니다.
우리는 은혜로 구원을 받았고, 지금은 우리 아버지 집에서 형제자매로서 은혜로 살아가는 법을 배우고 있습니다.
지금 그에게 기도합시다.
하늘에 계신 아버지, 당신 이름의 영광을 위해 선택받는 선물을 주셔서 감사드립니다.
예수님, 당신의 급진적이고 희생적인 사랑에 감사드립니다.
당신은 십자가에 못 박힌 몸을 통해 천국의 문을 열어 우리 모두가 들어갈 수 있게 하셨습니다.
성령님, 우리가 하나님의 집에서 서로를 받아들이고 사랑할 수 있도록 도와주시겠습니까?
그리고 그리스도께서 우리를 환영하신 것처럼 우리에게도 다른 사람들을 환영하는 법을 가르쳐 주시기를 그분의 이름으로 기도합니다. 아멘.
명상과 토론을 위한 질문
1. 갈라디아서 3:1-14을 읽어보세요.
a. 바울이 갈라디아 그리스도인들을 “어리석은”이라고 부른 이유는 무엇입니까? 그들은 어떤 실수를 하고 있었습니까?
b. 기도하고, 당신이 하나님의 사랑과 축복을 얻기 위해 의지하는 ”율법의 행위”가 무엇인지 보여달라고 하나님께 구하십시오.
c. 이 구절에서 바울은 우리가 마음속으로 무엇을 믿고 알도록 격려합니까?
2. 시편 117편을 읽어보세요.
a. 당신이 이방인이지만 하나님의 집안의 정식 일원이라는 것을 하나님께 감사하라!
b. 당신이 아는 사람들 중 아직 하나님의 집 밖에 있는 사람들을 위해 기도하세요. 5개의 이름을 골라서 앞으로 10일 동안 매일 그들을 위해 기도하세요.
3. 갈라디아서 2:11-16을 읽어보세요.
a. 베드로(게바)가 바울을 그렇게 화나게 만든 일은 무엇이었나요? 바울이 베드로의 행동이 복음과 모순된다고 말한 이유는 무엇인가요?
b. 당신은 때때로 마음속으로 다른 그리스도인들을 판단하고, 다른 견해가 당신을 나누도록 허용합니까? 하늘에 계신 당신의 아버지께서 당신을 용서해 주시고, 다른 사람들을 향한 그리스도의 사랑을 주시기를 기도하십시오.
Sermão para 10 de novembro de 2024
Atos 15:1-21
Pr. Chris Sicks
Hoje daremos continuidade em nossa série no livro de Atos.
Vimos em Atos, capítulo 1, que Jesus ascendeu aos céus.
Antes de partir, Ele deixou o Espírito Santo aos seus seguidores.
E Ele lhes deu uma missão:
Jesus disse-lhes para viajarem pelo mundo, espalhando as boas novas.
Que boa nova é essa?
“Deus salva pecadores”.
Em Atos 13, Paulo e Barnabé foram enviados pela igreja de Antioquia.
A missão deles era espalhar essas boas novas nas cidades ao redor da região oriental do Mar Mediterrâneo.
Alguns judeus e muitos gentios receberam as boas novas com alegria.
O Espírito Santo veio sobre eles e eles se tornaram seguidores de Jesus.
Depois de visitar muitas cidades, Paulo e Barnabé retornaram à sua igreja para contar-lhes o que Deus havia feito.
Observe Atos 14:26–27.
26 “e dali navegaram para Antioquia, onde tinham sido recomendados à graça de Deus para a obra que haviam já cumprido.
27 Ali chegados, reunida a igreja, relataram quantas coisas fizera Deus com eles e como abrira aos gentios a porta da fé”.
Deus abriu uma porta, lembre-se disso.
Jesus disse em João 10:9,
9 “Eu sou a porta. Se alguém entrar por mim, será salvo”.
Essa imagem da porta nos ajudará a compreender melhor a passagem de hoje em Atos, capítulo 15.
Irei ler os cinco primeiros versículos do texto de hoje e, por favor, observe a “segunda porta” que ameaçava impedir os gentios de entrar na família de Deus.
Atos 15:1–21
1 “Alguns indivíduos que desceram da Judeia ensinavam aos irmãos:
Se não vos circuncidardes segundo o costume de Moisés, não podeis ser salvos.
2 Tendo havido, da parte de Paulo e Barnabé, contenda e não pequena discussão com eles,
resolveram que esses dois e alguns outros dentre eles subissem a Jerusalém, aos apóstolos e presbíteros, com respeito a esta questão.
3 Enviados, pois, e até certo ponto acompanhados pela igreja, atravessaram as províncias da Fenícia e Samaria e, narrando a conversão dos gentios,
causaram grande alegria a todos os irmãos.
4 Tendo eles chegado a Jerusalém, foram bem-recebidos pela igreja, pelos apóstolos e pelos presbíteros e relataram tudo o que Deus fizera com eles.
5 Insurgiram-se, entretanto, alguns da seita dos fariseus que haviam crido, dizendo: É necessário circuncidá-los e determinar-lhes que observem a lei de Moisés”.
Juntos leiamos Isaías 40:8:
seca-se a erva, e cai a sua flor, mas a palavra de nosso Deus permanece eternamente.
Por favor, ore comigo.
Pai Celestial, nos colocamos diante de Ti porque és a fonte da vida e da verdade.
Jesus, nós Te adoramos porque és cheio de misericórdia e amor.
Espírito Santo, por favor, abra nossos corações e mentes para sermos transformados pela palavra de Deus, amém.
Você já abriu uma porta para entrar em casa, mas de repente seu nariz bate em uma porta de tela que você não viu?
Você dá um pulo pra trás, surpreso, porque há uma segunda porta bloqueando seu caminho.
Você notou a “segunda porta” nos versículos que li?
Está no versículo 1:
1 “Alguns indivíduos que desceram da Judeia ensinavam aos irmãos:
Se não vos circuncidardes segundo o costume de Moisés, não podeis ser salvos”.
A circuncisão não é a porta da salvação, mas há uma porta.
Todo pecador deve passar pela porta do arrependimento e da fé.
Qualquer um pode se tornar filho de Deus crendo na vida, morte e ressurreição de Jesus.
Ele é a porta para a casa de Deus!
Vimos no livro de Atos que milhares de homens, mulheres e crianças judeus em Jerusalém passaram por aquela porta.
Eles reconheceram que Jesus era o Messias que estavam esperando.
Mas, então, a perseguição começou, expulsando muitos crentes de Jerusalém para cidades como Antioquia.
Aqueles crentes espalharam as boas novas aos gentios e também depositaram sua fé em Jesus.
Lembre-se de que os gentios não cresceram obedecendo às leis de Moisés.
Eles comiam alimentos diferentes, não eram circuncidados, não observavam o sábado.
Isso incomodava alguns dos fiéis em Jerusalém.
Eles trabalharam duro a vida toda para obedecer às leis de Deus.
Eles se separaram cuidadosamente do mundo.
Eles honravam a Deus com sua comida, roupas, idioma, rotina, tudo.
Então, de repente, gentios que nem conheciam as leis de Moisés estavam entrando para a família de Deus!
Havia gentios incircuncisos, que comiam carne de porco e violavam o sábado, bem ali — na sala de estar da casa de Deus!
Alguns crentes judeus pensavam: “temos que acabar com isso”.
Então eles foram para Antioquia, insistindo que os homens gentios deveriam ser circuncidados antes de poderem ser salvos.
Eles queriam instalar uma segunda porta na única entrada para a casa de Deus.
Irmãos, a passagem de hoje descreve um dos eventos mais importantes da história da igreja.
A Reforma Protestante, há 500 anos, também foi importante, porque lidou com a mesma questão.
Martinho Lutero, na Alemanha, estava travando a mesma batalha que Paulo e Barnabé travaram em Antioquia.
Paulo e Barnabé sabiam que essa era uma questão do evangelho, que afetaria todas as igrejas, em todas as cidades.
É por isso que o versículo 2 diz:
2b “resolveram que esses dois e alguns outros dentre eles subissem a Jerusalém, aos apóstolos e presbíteros, com respeito a esta questão”.
Quando Paulo e Barnabé chegaram a Jerusalém, eles também encontraram homens numa “segunda porta” ali.
4 “Tendo eles chegado a Jerusalém, foram bem-recebidos pela igreja, pelos apóstolos e pelos presbíteros e relataram tudo o que Deus fizera com eles.
5 Insurgiram-se, entretanto, alguns da seita dos fariseus que haviam crido, dizendo: É necessário circuncidá-los e determinar-lhes que observem a lei de Moisés”.
Você consegue imaginar a cena em Jerusalém?
Um grupo de missionários animados está ali, relatando quantos gentios estão entrando pela porta da fé para a casa de Deus.
Mas os fariseus querem bater uma segunda porta na cara dos gentios!
Eles queriam que os gentios obedecessem a todas as leis de Moisés, incluindo a circuncisão.
Os líderes da igreja devem decidir entre esses dois grupos.
O arrependimento e a fé são suficientes para a salvação?
Ou os gentios devem primeiro se tornar judeus, antes de poderem ser salvos?
Quantas portas existem na entrada da casa de Deus?
Vamos ler o que aconteceu depois, em Atos 15:6-11.
6 “ Então, se reuniram os apóstolos e os presbíteros para examinar a questão.
7 Havendo grande debate, Pedro tomou a palavra e lhes disse:
Irmãos, vós sabeis que, desde há muito, Deus me escolheu dentre vós para que, por meu intermédio, ouvissem os gentios a palavra do evangelho e cressem.
8 Ora, Deus, que conhece os corações, lhes deu testemunho, concedendo o Espírito Santo a eles, como também a nós nos concedera.
9 E não estabeleceu distinção alguma entre nós e eles, purificando-lhes pela fé o coração.
10 Agora, pois, por que tentais a Deus, pondo sobre a cerviz dos discípulos um jugo que nem nossos pais puderam suportar, nem nós?
11 Mas cremos que fomos salvos pela graça do Senhor Jesus, como também aqueles o foram”.
No versículo 10, Pedro lembra ao seu público judeu acerca do fardo de tentar obedecer à lei.
Durante gerações, eles tentaram ganhar o favor e a aceitação de Deus.
Mas o fardo era muito pesado, eles nunca poderiam ser santos em suas próprias forças!
Jesus veio para fornecer um caminho melhor, o único caminho, para a santidade.
Paulo escreve em Romanos 6:23:
23 “porque o salário do pecado é a morte, mas o dom gratuito de Deus é a vida eterna em Cristo Jesus, nosso Senhor”.
Um presente não é um presente se você tenta pagar por ele.
A salvação de Deus é dada gratuitamente e deve ser recebida gratuitamente.
Somos salvos somente pela graça, por meio da fé somente, e somente em Cristo.
Observe o que Pedro disse aos crentes judeus no versículo 11:
“Mas cremos que fomos salvos pela graça do Senhor Jesus, como também aqueles o foram”.
Pedro está dizendo aos judeus:
“Você é tão viciado na lei que não consegue compreender a graça.
Vocês precisam da ajuda dos gentios!”
Deus salvou os gentios somente pela graça, para ajudar os judeus a se afastarem do legalismo e se voltarem somente para Cristo em busca de salvação.
A verdadeira salvação acontece quando você percebe que precisa da obediência de Cristo para torná-lo santo, porque você jamais se tornará santo sozinho.
Isso ainda é verdadeiro hoje.
Depois que Pedro falou, a assembleia de líderes da igreja continuou a discussão.
Vamos ler o que aconteceu depois, em Atos 15:12-21.
12 “E toda a multidão silenciou, passando a ouvir a Barnabé e a Paulo, que contavam quantos sinais e prodígios Deus fizera por meio deles entre os gentios.
13 Depois que eles terminaram, falou Tiago, dizendo:
Irmãos, atentai nas minhas palavras:
14 expôs Simão como Deus, primeiramente, visitou os gentios, a fim de constituir dentre eles um povo para o seu nome.
15 Conferem com isto as palavras dos profetas, como está escrito:
16 Cumpridas estas coisas, voltarei
e reedificarei o tabernáculo caído de Davi;
e, levantando-o de suas ruínas,
restaurá-lo-ei.
17 Para que os demais homens busquem o Senhor,
e também todos os gentios sobre os quais tem sido invocado o meu nome,
18 diz o Senhor, que faz estas coisas
conhecidas desde séculos.
19 Pelo que, julgo eu, não devemos perturbar aqueles que, dentre os gentios, se convertem a Deus,
20 mas escrever-lhes que se abstenham das contaminações dos ídolos, bem como das relações sexuais ilícitas, da carne de animais sufocados e do sangue.
21 Porque Moisés tem, em cada cidade, desde tempos antigos, os que o pregam nas sinagogas, onde é lido todos os sábados”.
Tiago era o líder do conselho da igreja.
Esse Tiago era irmão de Jesus e autor do Livro de Tiago em sua Bíblia.
Tiago é um conservador religioso.
Ele acredita que a obediência às leis de Deus é importante, como você verá ao ler o livro dele.
Mas Tiago também acredita na salvação somente pela graça, para judeus e gentios.
Tiago resume a decisão do conselho dizendo no versículo 19:
“Pelo que, julgo eu, não devemos perturbar aqueles que, dentre os gentios, se convertem a Deus”.
O conselho decidiu que não há segunda porta na casa de Deus.
Somente Jesus é a porta, e qualquer um pode entrar na família de Deus por meio da fé em Cristo.
Observe que Tiago confiou nas escrituras para tomar essa decisão.
Todos ouviram o relato de Pedro de que os gentios receberam o Espírito Santo sem circuncisão.
Mas experiência não é fato, lembre-se disso.
Devemos testar nossas ideias, sentimentos e experiências em comparação com a verdade infalível da Palavra de Deus.
Ao ouvir as experiências de Pedro, Barnabé e Paulo, Tiago reconheceu a verdade que Deus falou por meio do profeta Amós.
Tiago disse nos versículos 15-18a:
15 “Conferem com isto as palavras dos profetas, como está escrito:
16 Cumpridas estas coisas, voltarei
e reedificarei o tabernáculo caído de Davi;
e, levantando-o de suas ruínas,
restaurá-lo-ei.
17 Para que os demais homens busquem o Senhor,
e também todos os gentios sobre os quais tem sido invocado o meu nome
18a diz o Senhor, que faz estas coisas”.
Para provar que Deus sempre teve a intenção de trazer os gentios para o Seu Reino, Tiago poderia ter citado dezenas de outras passagens das escrituras judaicas.
Há uma lista completa na mesa ao fundo disponível para você ler.
O concílio em Jerusalém reconheceu que o que Deus estava fazendo entre os gentios era o cumprimento das escrituras.
Eles tomaram sua decisão e escreveram uma carta para cada fiel em cada igreja.
Inclusive, vemos aqui alguns dos fundamentos da forma presbiteriana de governo da igreja.
Tudo começou com um desentendimento entre crentes nas igrejas locais em Antioquia e Jerusalém.
Para discutir o assunto, pastores e presbíteros de muitas igrejas se reuniram para discutir, estudar as escrituras e orar.
O Espírito Santo os ajudou a tomar a decisão de compartilhar com todas as igrejas, para que eles entendessem o que fazer.
É exatamente assim que as igrejas presbiterianas hoje lidam com divergências acerca da doutrina ou outras coisas.
Ninguém é sábio o suficiente sozinho para tomar decisões importantes como essa.
Deus trabalha por meio de equipes de líderes piedosos para guiar sua igreja.
Então, vimos que o concílio de Jerusalém decidiu que era uma contradição do evangelho exigir a circuncisão dos gentios.
A carta do conselho disse aos cristãos judeus para pararem de bater uma “segunda porta” na cara dos gentios que tentavam entrar na casa de Deus.
A carta deles também tinha algo a dizer aos crentes gentios, que vieram para a casa de Deus vindos de culturas muito diferentes.
Essas diferenças ameaçavam dividir a igreja em linhas culturais.
Se o concílio ignorasse esse problema, poderia ter havido igrejas para os crentes judeus e igrejas diferentes para os crentes gentios.
Eles teriam comida, música, roupas, entre outras coisas diferentes.
Isso também seria uma contradição do evangelho, como Paulo disse em Gálatas 2:14.
Para tornar possível que cristãos de origem judaica e gentia tivessem comunhão em uma única família da fé, o concílio escreveu isso aos gentios no versículo 20:
20 “mas escrever-lhes que se abstenham das contaminações dos ídolos, bem como das relações sexuais ilícitas, da carne de animais sufocados e do sangue”.
O conselho instruiu os gentios a respeitarem seus irmãos e irmãs judeus, não fazendo coisas que os deixassem desconfortáveis.
É importante entender que essa não é uma “segunda porta” impedindo qualquer pessoa de entrar para a família de Deus.
Isso é sobre como as pessoas NA família de Deus podem viver juntas em harmonia.
Como você provavelmente sabe, nunca servimos carne de porco em nosso jantar semanal no andar de baixo.
Não há nada de errado com carne de porco, como Jesus disse em Marcos 7:18–19.
18b “Não compreendeis que tudo o que de fora entra no homem não o pode contaminar,
19 porque não lhe entra no coração, mas no ventre, e sai para lugar escuso?
E, assim, considerou ele puros todos os alimentos”.
Jesus disse que não há problema em comer carne de porco.
Mas não servimos carne de porco na mesa de jantar lá embaixo, porque amamos nossos amigos que estão aprendendo acerca de Jesus.
Queremos que eles se sintam bem-vindos, por isso estamos dispostos a nos abster de alimentos que temos permissão de comer.
Isso não é uma lei, mas uma escolha motivada por amor.
Os cristãos são chamados a amar as pessoas, a amar a Deus e a andar em santidade.
A lei de Deus nos ensina o que é santidade, mas a obediência à lei não pode o salvar.
Portanto, nunca devemos usar a lei para impedir que as pessoas entrem na casa de Deus, ou para julgar aqueles que Ele acolhe ali.
Gostaria de concluir analisando mais uma vez algo que Tiago disse:
13b “Irmãos, atentai nas minhas palavras:
14 expôs Simão como Deus, primeiramente, visitou os gentios, a fim de constituir dentre eles um povo para o seu nome”.
Essa frase não nos choca do mesmo modo que chocou o público original em Jerusalém.
Por que eles ficaram chocados?
Veja o que diz em Deuteronômio 7:6, onde Moisés disse ao povo de Israel:
6b “o Senhor, teu Deus, te escolheu, para que lhe fosses o seu povo próprio, de todos os povos que há sobre a terra”.
Durante gerações, o povo judeu pensou que era especial.
Eles se separaram dos gentios por meio da estrita obediência à lei de Moisés.
Mas os judeus não eram melhores que outras pessoas.
Israel era especial porque Deus os usou como plataforma de lançamento para seu plano global de redenção.
Imagine o choque deles quando ouviram Tiago dizer que Deus estava escolhendo “[constituindo] dentre eles [gentios] um povo para o seu nome”.
Tiago queria que seus irmãos e irmãs judeus vissem que Deus estava fazendo algo novo.
Ele estava escolhendo gentios, acrescentando-os à família de Deus, convidando-os para sua família eterna.
Irmãos, se vocês passaram pela porta da fé, por meio de Jesus, nosso Salvador, isso significa que Deus também os escolheu.
Você é especial.
E se você ainda não passou por essa porta, saiba que ela está aberta.
Jesus deu Sua vida para abrir a porta do céu para qualquer um que se arrepender do pecado e crer em Seu nome.
Não importa de onde você é, o que você fez ou o que fizeram com você.
Em Cristo, todos nós fomos escolhidos, salvos e santificados.
Nós não escolhemos Deus, Ele nos escolheu.
Ele nos adotou em amor, abriu a porta da fé e nos trouxe para sua casa para vivermos eternamente.
E hoje Ele continua escolhendo e salvando muito mais pessoas, de todas as nações.
É por isso que não podemos criar regras e restrições, dizendo às pessoas que elas devem fazer isso ou aquilo para serem salvas.
Sim, temos diferenças culturais, então devemos ser pacientes e flexíveis uns com os outros.
E sim, devemos viver vidas morais, falando e agindo como filhos de Deus.
Mas lembre-se de que só aprendemos a viver em santidade depois da nossa adoção.
Não somos órfãos tentando nos limpar para entrar em nosso lar.
Fomos salvos pela graça e agora estamos aprendendo a viver pela graça, como irmãos e irmãs na casa de nosso Pai.
Oremos a Ele agora.
Pai Celestial, obrigado pelo dom de sermos escolhidos, para a glória do Teu nome.
Obrigado, Jesus, pelo Seu amor radical e sacrificial.
Tu abriste a porta dos céus através do teu Corpo crucificado, para que todos nós pudéssemos entrar.
Espírito Santo, ajuda-nos a aceitar e amar uns aos outros na casa de Deus.
E ensina-nos a acolher uns aos outros como Cristo nos acolheu, oramos em Seu nome, amém.
Perguntas para Meditação e Discussão
1. Leia Gálatas 3:1-14.
a. Por que Paulo chamou os cristãos gálatas de “tolos”? Que erro eles estavam cometendo?
b. Ore e peça a Deus para lhe mostrar de quais “obras da lei” você tem dependido para ganhar o amor e as bençãos de Deus.
c. Nestes versículos, o que Paulo nos encoraja a crer e conhecer em nossos corações?
2. Leia o Salmo 117.
a. Dê graças a Deus porque você, um gentio, é um membro pleno da família de Deus!
b. Ore por pessoas que você conhece que ainda estão fora da casa de Deus. Escolha 5 nomes e ore por eles todos os dias pelos próximos 10 dias.
3. Leia Gálatas 2:11-16.
a. O que Pedro (Cefas) fez que deixou Paulo tão chateado? Por que Paulo disse que as ações de Pedro contradiziam o evangelho?
b. Você às vezes julga outros cristãos em seu coração e permite que visões diferentes o dividam? Peça ao seu Pai celestial que o perdoe e lhe dê o amor de Cristo pelos outros.
Язычники и иудеи: спасены только благодатью
Проповедь 10 ноября 2024 г.
Деяния 15:1-21
Пастор Крис Сикс
Сегодня мы продолжим нашу серию по книге Деяний.
В 1-й главе Деяний мы увидели, что Иисус вознесся на небеса.
Перед тем как уйти, он даровал Святого Духа своим последователям.
И он дал им задание:
Иисус повелел им путешествовать по всему миру, распространяя благую весть.
Что это за хорошие новости?
«Бог спасает грешников».
В Деяниях 13 Павел и Варнава были посланы Антиохийской церковью.
Их миссией было распространение этой доброй вести в городах восточного региона Средиземного моря.
Некоторые иудеи и многие язычники с радостью восприняли благую весть.
На них сошел Святой Дух, и они стали последователями Иисуса.
Посетив многие города, Павел и Варнава вернулись в свою церковную семью, чтобы рассказать им о том, что сделал Бог.
Послушайте Деяния 14:26–27.
26 «Из Атталии они отплыли обратно в Антиохию, где были вверены благодати Божией для работы, которую они теперь завершили.
27 Прибыв туда, они собрали церковь и рассказали все, что сотворил Бог через них и как Он отверз дверь веры язычникам.
Бог открыл дверь — помните это.
Иисус сказал в Иоанна 10:9:
9 «Я есмь дверь. Кто войдет Мною, тот спасется…»
Словесное изображение двери поможет нам понять сегодняшний отрывок из 15-й главы книги Деяний.
Я собираюсь прочитать первые пять стихов сегодняшнего текста и, пожалуйста, обратите внимание на «вторую дверь», которая грозила помешать язычникам войти в семью Божью.
Деяния 15:1–21
1 «Некоторые люди пришли из Иудеи в Антиохию и учили верующих:
«Если вы не обрежетесь по обычаю, которому научил Моисей, не можете спастись».
2 Это вызвало у Павла и Варнавы острый спор и дискуссию с ними.
Итак, Павлу и Варнаве было поручено вместе с некоторыми другими верующими отправиться в Иерусалим, чтобы встретиться с апостолами и старейшинами по этому вопросу.
3 Церковь отпустила их, и, проходя через Финикию и Самарию, они рассказывали, как были обращены язычники.
Эта новость очень обрадовала всех верующих.
4 По прибытии в Иерусалим они были приняты церковью, апостолами и пресвитерами, которым возвестили все, что Бог сотворил через них.
5 Тогда встали некоторые из верующих, принадлежавших к партии фарисеев, и сказали: «Язычников нужно обрезать и требовать от них соблюдения закона Моисеева».
Вместе мы читаем Исаию 40:8:
Трава засыхает, цвет увядает, а слово Бога нашего пребудет вечно.
Пожалуйста, помолитесь со мной.
Отче Небесный, мы приходим к Тебе, потому что Ты — источник жизни и истины.
Иисус, мы поклоняемся Тебе, потому что Ты полон милосердия и любви.
Святой Дух, пожалуйста, открой наши сердца и разум, чтобы они преобразились словом Божьим, аминь.
Вы когда-нибудь открывали дверь, чтобы войти в дом, но внезапно упирались носом в москитную сетку, которую вы не видели?
Вы отпрыгиваете от удивления, потому что путь вам преграждает вторая дверь.
Вы заметили «вторую дверь» в прочитанных мною стихах?
Об этом говорится в стихе 1:
1 «Некоторые люди пришли из Иудеи в Антиохию и учили верующих:
«Если вы не обрежетесь по обычаю, которому научил Моисей, не можете спастись».
Обрезание — это не дверь спасения, но дверь есть.
Каждый грешник должен пройти через дверь покаяния и веры.
Каждый может стать чадом Божьим, веруя в жизнь, смерть и воскресение Иисуса.
Он — дверь в дом Божий!
В книге Деяний мы видим, что тысячи еврейских мужчин, женщин и детей в Иерусалиме прошли через эту дверь.
Они поняли, что Иисус был Мессией, которого они ждали.
Однако затем начались гонения, из-за которых многие верующие были вынуждены покинуть Иерусалим и перебраться в такие города, как Антиохия.
Эти верующие рассказали язычникам благую весть, и они также уверовали в Иисуса.
Помните, что язычники не росли, соблюдая законы Моисея.
Они ели разную пищу, не были обрезаны, не соблюдали субботу.
Это обеспокоило некоторых верующих в Иерусалиме.
Всю свою жизнь они упорно трудились, чтобы соблюдать законы Бога.
Они тщательно отгородились от мира.
Они чтили Бога своей едой, одеждой, языком, расписанием, всем.
И вдруг в Божью семью вошли язычники, которые даже не знали законов Моисея!
Там, в гостиной дома Божьего, были язычники, евшие свинину, нарушавшие субботу и необрезанные!
Некоторые верующие иудеи думали: «Мы должны это остановить».
Поэтому они отправились в Антиохию, настаивая на том, что язычники должны быть обрезаны, прежде чем смогут спастись.
Они хотели установить вторую дверь у единственного входа в дом Божий.
Друзья, сегодняшний отрывок описывает одно из важнейших событий в истории церкви.
Протестантская Реформация 500 лет назад также имела важное значение, поскольку она решала ту же проблему.
Мартин Лютер в Германии вел ту же битву, что и Павел и Варнава в Антиохии.
Павел и Варнава знали, что это вопрос Евангелия, который коснется каждой церкви, в каждом городе.
Вот почему в стихе 2 говорится:
2б «Павлу и Варнаве было поручено вместе с некоторыми другими верующими отправиться в Иерусалим, чтобы поговорить с апостолами и пресвитерами по этому вопросу».
Когда Павел и Варнава прибыли в Иерусалим, они также обнаружили там людей «второй двери».
4 «По прибытии в Иерусалим они были приняты церковью, апостолами и пресвитерами, которым возвестили все, что сотворил Бог через них.
5 Тогда встали некоторые из верующих, принадлежавших к партии фарисеев, и сказали: «Язычников нужно обрезать и требовать от них соблюдения закона Моисеева».
Можете ли вы представить себе сцену в Иерусалиме?
Там находится группа воодушевленных миссионеров, сообщающих о том, как много язычников вливаются в дверь веры в дом Божий.
Но фарисеи хотят захлопнуть вторую дверь перед язычниками!
Они хотели, чтобы язычники соблюдали все законы Моисея, включая обрезание.
Руководители церкви должны сделать выбор между этими двумя группами.
Достаточно ли покаяния и веры для спасения?
Или язычники должны сначала стать иудеями, прежде чем они смогут спастись?
Сколько дверей у входа в дом Божий?
Давайте прочитаем, что произошло дальше, в Деяниях 15:6-11.
6 «Апостолы и пресвитеры собрались, чтобы рассмотреть этот вопрос.
7 После долгого обсуждения Петр встал и обратился к ним:
«Братья! вы знаете, что Бог некогда избрал из вас то, чтобы и язычники услышали из уст моих слово Евангелия и уверовали.
8 Сердцеведец Бог показал, что Он принял их, даровав им Духа Святого, как и нам.
9 Он не сделал различия между нами и ими, верою очистив сердца их.
10 Что же вы ныне искушаете Бога, возлагая на выи язычников иго, которого ни мы, ни отцы наши не могли понести?
11 Нет! Мы веруем, что благодатью Господа нашего Иисуса Христа мы спасены, как и они.
В стихе 10 Петр напоминает своим иудейским слушателям о бремени соблюдения закона.
На протяжении поколений они пытались заслужить милость и признание Бога.
Но бремя было слишком тяжелым, они никогда не смогли бы стать святыми своими силами!
Иисус пришел, чтобы указать лучший путь, единственный путь к святости.
Павел писал в Послании к Римлянам 6:23:
23 «Ибо возмездие за грех — смерть, а дар Божий — жизнь вечная во Христе Иисусе, Господе нашем».
Подарок не является подарком, если вы пытаетесь за него заплатить.
Божье спасение дается даром и должно быть получено даром.
Мы спасены только благодатью, только верой, только во Христе.
Обратите внимание на то, что Петр сказал верующим иудеям в стихе 11:
«благодатью Господа нашего Иисуса МЫ спасены, как и ОНИ».
Петр говорит иудеям:
«Ты настолько пристрастился к закону, что не можешь понять благодать.
Вам нужна помощь язычников!»
Бог спас язычников только по благодати, чтобы помочь иудеям отвернуться от законничества и обратиться к Христу для спасения.
Настоящее спасение происходит, когда вы осознаете, что вам необходимо послушание Христа, чтобы стать святым, потому что вы никогда не сможете стать святым в одиночку.
Это актуально и сегодня.
После выступления Петра собрание церковных лидеров продолжило обсуждение.
Давайте прочитаем, что произошло дальше, в Деяниях 15:12-21.
12 И умолкло все собрание, слушая Варнаву и Павла, рассказывавших о знамениях и чудесах, которые сотворил Бог через них среди язычников.
13 Когда они закончили, заговорил Иаков.
«Братья, — сказал он, — послушайте меня.
14 Симон [Петр] описал нам, как Бог впервые вмешался, чтобы избрать народ во имя Свое из язычников.
15 С этим согласны и слова пророков, как написано:
16 «После этого я вернусь
и восстановить разрушенный шатер Давида.
Я восстановлю его руины,
и я восстановлю его,
17 чтобы все остальные люди взыскали Господа,
даже все язычники, носящие имя Мое,
говорит Господь, творящий это′ —
18 вещей, известных с давних времен.
19 «Итак, я полагаю, что не следует затруднять язычников, обращающихся к Богу.
20 Вместо этого нам следовало бы написать им, чтобы они воздерживались от идоложертвенной пищи, от блуда, от мяса удавленных животных и от крови.
21 Ибо закон Моисеев от древних времен проповедан по всем городам и читается в синагогах каждую субботу.
Иаков был главой церковного совета.
Этот Иаков был братом Иисуса и автором Книги Иакова в вашей Библии.
Джеймс — религиозный консерватор.
Он верит, что соблюдение законов Бога важно, в чем вы убедитесь, прочитав его книгу.
Но Иаков также верит в спасение только по благодати, как для иудеев, так и для язычников.
Иаков подытожил решение собора, сказав в стихе 19:
«Мы не должны затруднять обращение язычников к Богу».
Совет постановил, что в доме Божьем нет второй двери.
Только Иисус является дверью, и каждый может войти в Божью семью через веру во Христа.
Обратите внимание, что при принятии этого решения Иаков опирался на Священное Писание.
Все слышали рассказ Петра о том, что язычники получали Святого Духа без обрезания.
Но опыт — это не факт, помните об этом.
Мы должны проверять свои идеи, чувства и опыт на соответствие непогрешимой истине Слова Божьего.
Слушая рассказы Петра, Варнавы и Павла, Иаков осознал истину, что Бог говорил через пророка Амоса.
Иаков сказал в стихах 15-17:
15 «Слова пророков согласуются с этим, как написано:
16 «После этого я вернусь
и восстановить разрушенный шатер Давида.
Я восстановлю его руины,
и я восстановлю его,
17 чтобы все остальные люди взыскали Господа,
даже все язычники, носящие имя Мое,
говорит Господь, творящий это»
Чтобы доказать, что Бог всегда намеревался привести язычников в свою семью, Иаков мог бы процитировать еще десятки отрывков из иудейских писаний.
Если вы захотите их прочитать, на заднем столе вы найдете полный список.
Собор в Иерусалиме признал, что действия Бога среди язычников были исполнением Писания.
Они приняли решение и написали письмо каждому верующему в каждой церкви.
Кстати, здесь мы видим некоторые основы пресвитерианской формы церковного управления.
Все началось с разногласий среди верующих в местных церквях в Антиохии и Иерусалиме.
Чтобы обсудить этот вопрос, пасторы и старейшины многих церквей собрались для дискуссий, изучения Священного Писания и молитв.
Святой Дух помог им принять решение поделиться этим со всеми церквями, чтобы они поняли, что делать.
Именно так пресвитерианские церкви сегодня решают разногласия по поводу доктрин и других вопросов.
Никто не достаточно мудр, чтобы в одиночку принимать такие важные решения.
Бог действует через команды благочестивых лидеров, чтобы руководить Своей церковью.
Итак, мы увидели, что Иерусалимский собор постановил, что требование обрезания для язычников противоречит Евангелию.
В письме совета христианам-евреям предлагалось прекратить хлопать «второй дверью» перед язычниками, входящими в дом Божий.
Их письмо также было обращено к верующим из язычников, которые пришли в дом Божий из совершенно разных культур.
Эти различия грозили расколоть церковь по культурному признаку.
Если бы совет проигнорировал эту проблему, могли бы существовать церкви для верующих иудеев и отдельные церкви для верующих язычников.
У них была бы другая еда, музыка, одежда и т. д.
Это также противоречило бы Евангелию, как сказал Павел в Послании к Галатам 2:14.
Чтобы христианам иудейского и языческого происхождения было возможно общаться в одной церковной семье, собор написал язычникам следующее в стихе 20:
20 «воздерживаться от идоложертвенной пищи, от блуда, от удавленины и от крови».
Совет поручил неевреям уважать своих еврейских братьев и сестер и не делать того, что могло бы поставить их в неловкое положение.
Важно понимать, что это не «вторая дверь», которая блокирует кому-либо вход в Божью семью.
Речь идет о том, как люди В Божьей семье могут жить вместе в гармонии.
Как вы, вероятно, знаете, мы никогда не подаём свинину на нашем еженедельном ужине внизу.
В свинине нет ничего плохого, как сказал Иисус в Евангелии от Марка 7:18–19.
18б «Не видите ли, что ничто, входящее в человека извне, не может осквернить его?
19 Ибо не в сердце входит, а в чрево, а потом вон из тела».
Говоря это, Иисус объявил всю пищу чистой».
Иисус сказал, что есть свинину можно.
Но мы не подаём свинину на обеденный стол внизу, потому что мы любим наших друзей, которые узнают об Иисусе.
Мы хотим, чтобы они чувствовали себя желанными гостями, поэтому мы готовы воздержаться от пищи, которую нам разрешено есть.
Это не закон, а выбор, мотивированный любовью.
Христиане призваны любить людей, любить Бога и ходить в святости.
Закон Божий учит нас, как выглядит святость, но послушание закону не может спасти вас.
Поэтому мы никогда не должны использовать закон, чтобы помешать людям войти в дом Божий или чтобы судить тех, кого Он принимает внутри.
Я хочу закончить, еще раз взглянув на одну вещь, сказанную Джеймсом:
13б «Братья, — сказал он, — послушайте меня.
14 Симон описал нам, как Бог впервые вмешался, чтобы избрать народ во имя Свое из язычников.
Это предложение не шокирует нас так, как оно шокировало первоначальную аудиторию в Иерусалиме.
Почему они были шокированы?
Послушайте Второзаконие 7:6, где Моисей сказал народу Израиля:
6б «Господь, Бог твой, избрал тебя из всех народов, которые на земле, чтобы ты был Его народом, Его избранным достоянием».
На протяжении поколений евреи считали себя особенными.
Они отделились от язычников строгим соблюдением закона Моисея.
Но евреи были не лучше других людей.
Израиль был особенным, потому что Бог использовал его как стартовую площадку для своего всемирного плана искупления.
Представьте себе их потрясение, когда они услышали, как Иаков сказал, что Бог избирает «народ во имя Свое ИЗ ЯЗЫЧНИКОВ».
Иаков хотел, чтобы его еврейские братья и сестры увидели, что Бог творит что-то новое.
Он избирал язычников, присоединял их к семье Божьей, приглашал их в Свою вечную семью.
Друзья, если вы вошли в дверь веры через Иисуса, нашего Спасителя, то это значит, что Бог избрал и вас.
Ты особенный.
И если вы еще не вошли в эту дверь, знайте, что она открыта.
Иисус отдал свою жизнь, чтобы открыть дверь небес каждому, кто покается в грехах и уверует в Его имя.
Неважно, откуда вы, что вы сделали или что с вами сделали.
Во Христе мы все были избраны, спасены и освящены.
Мы не выбирали Бога, он выбрал нас.
Он усыновил нас с любовью, открыл дверь веры и привел нас в Свой дом, чтобы мы жили вечно.
И сегодня он продолжает избирать и спасать еще больше людей из всех стран.
Вот почему мы не можем создавать правила и ограничения, говоря людям, что они должны делать то или это, чтобы спастись.
Да, у нас есть культурные различия, поэтому мы должны быть терпеливыми и гибкими по отношению друг к другу.
И да, мы должны жить нравственной жизнью, говорить и поступать как дети Божьи.
Но помните, что мы учимся жить в святости только после усыновления.
Мы не сироты, пытающиеся привести себя в порядок, чтобы попасть в дом.
Мы были спасены по благодати, и теперь мы учимся жить по благодати, как братья и сестры в доме нашего Отца.
Давайте помолимся ему сейчас.
Отец Небесный, спасибо Тебе за дар избрания, за славу имени Твоего.
Спасибо, Иисус, за твою радикальную и жертвенную любовь.
Ты открыл дверь на небеса Своим распятым Телом, чтобы мы все могли войти туда.
Святой Дух, помоги нам принимать и любить друг друга в Божьем доме?
И научите нас принимать других так, как Христос принял нас, мы молимся во имя Его, аминь.
Вопросы для размышления и обсуждения
1. Прочитайте Послание к Галатам 3:1-14.
а. Почему Павел назвал галатийских христиан «глупыми»? Какую ошибку они совершали?
б) Молитесь и просите Бога показать вам, от каких «дел закона» вы зависите, чтобы заслужить Божью любовь и благословения.
в) Во что Павел призывает нас верить и знать в своих сердцах в этих стихах?
2. Прочитайте Псалом 117.
а) Поблагодарите Бога за то, что вы, язычник, являетесь полноправным членом Божьей семьи!
б. Молитесь за людей, которых вы знаете, которые все еще находятся вне дома Божьего. Выберите 5 имен и молитесь за них каждый день в течение следующих 10 дней.
3. Прочитайте Послание к Галатам 2:11-16.
а. Что сделал Петр (Кифа), что так расстроило Павла? Почему Павел сказал, что действия Петра противоречат Евангелию?
б. Иногда вы осуждаете других христиан в своем сердце и позволяете разным взглядам разделять вас? Попросите вашего небесного Отца простить вас и дать вам любовь Христа к другим.
Gentiles y judíos: salvos solo por gracia
Sermón del 10 de noviembre de 2024
Hechos 15:1-21
ፓስተር ክሪስ ታመመ
Hoy continuaremos nuestra serie en el libro de los Hechos.
Vimos en Hechos capítulo 1 que Jesús ascendió al cielo.
Antes de partir, dio el Espíritu Santo a sus seguidores.
Y les dio una misión:
Jesús les dijo que viajaran por todo el mundo difundiendo la buena noticia.
¿Qué es esta buena noticia?
“Dios salva a los pecadores”.
En Hechos 13, Pablo y Bernabé fueron enviados por la iglesia de Antioquía.
Su misión era difundir esta buena noticia en las ciudades de la región oriental del mar Mediterráneo.
Algunos judíos y muchos gentiles recibieron la buena noticia con alegría.
El Espíritu Santo descendió sobre ellos y se convirtieron en seguidores de Jesús.
Después de visitar muchas ciudades, Pablo y Bernabé regresaron a su familia de la iglesia para contarles lo que Dios había hecho.
Escuche Hechos 14:26–27.
26 De allí navegaron a Antioquía, desde donde habían sido encomendados a la gracia de Dios para la obra que habían cumplido.
27 Y habiendo llegado, y reunido a la iglesia, refirieron cuán grandes cosas había hecho Dios con ellos, y cómo había abierto la puerta de la fe a los gentiles.
Dios abrió una puerta: recuerda eso.
Jesús dijo en Juan 10:9,
9 “Yo soy la puerta; el que por mí entrare, será salvo…”
Esa imagen verbal de la puerta nos ayudará a entender el pasaje de hoy del capítulo 15 de Hechos.
Voy a leer los primeros cinco versículos del texto de hoy y, por favor, busquen una “segunda puerta” que amenazaba con bloquear a los gentiles de entrar a la familia de Dios.
Hechos 15:1–21
1 Entonces algunos que venían de Judea enseñaban a los hermanos:
Si no os circuncidáis conforme al rito de Moisés, no podéis ser salvos.
2 Como Pablo y Bernabé tuviesen una discusión y contienda no pequeña con ellos,
se dispuso que subiesen Pablo y Bernabé a Jerusalén, y algunos otros de ellos, a los apóstoles y a los ancianos, para tratar esta cuestión.
3 Ellos, pues, habiendo sido encaminados por la iglesia, pasaron por Fenicia y Samaria, contando la conversión de los gentiles;
y causaban gran gozo a todos los hermanos.
4 Y llegados a Jerusalén, fueron recibidos por la iglesia y los apóstoles y los ancianos, y refirieron todas las cosas que Dios había hecho con ellos.
5 Pero algunos de la secta de los fariseos, que habían creído, se levantaron diciendo: Es necesario circuncidarlos, y mandarles que guarden la ley de Moisés.
leemos Isaias 40:8
Sécase la hierba, marchítase la flor; mas la palabra del Dios nuestro permanece para siempre.
Por favor, ora conmigo.
Padre celestial, venimos a ti porque eres fuente de vida y de verdad.
Jesús, te adoramos porque estás lleno de misericordia y amor.
Espíritu Santo, por favor abre nuestros corazones y mentes para ser transformados por la palabra de Dios, amén.
¿Alguna vez has abierto una puerta para entrar a tu casa, pero de repente tu nariz choca contra una puerta mosquitera que no veías?
Saltas hacia atrás sorprendido, porque hay una segunda puerta bloqueando tu camino.
¿Notaste la “segunda puerta” en los versículos que leí?
Está ahí en el versículo 1:
1 Entonces algunos que venían de Judea enseñaban a los hermanos:
Si no os circuncidáis conforme al rito de Moisés, no podéis ser salvos.
La circuncisión no es la puerta de la salvación, pero hay una puerta.
Todo pecador debe pasar por la puerta del arrepentimiento y la fe.
Cualquiera puede llegar a ser hijo de Dios, creyendo en la vida, muerte y resurrección de Jesús.
¡Él es la puerta de entrada a la casa de Dios!
Hemos visto en el libro de los Hechos que miles de hombres, mujeres y niños judíos de Jerusalén pasaron por esa puerta.
Reconocieron que Jesús era el Mesías que habían estado esperando.
Pero entonces comenzó la persecución, que expulsó a muchos creyentes de Jerusalén a ciudades como Antioquía.
Aquellos creyentes anunciaron la buena noticia a los gentiles y también pusieron su fe en Jesús.
Recuerde que los gentiles no crecieron obedeciendo las leyes de Moisés.
Comían alimentos diferentes, no estaban circuncidados, no observaban el sábado.
Esto molestó a algunos creyentes en Jerusalén.
Habían trabajado duro toda su vida para obedecer las leyes de Dios.
Se separaron cuidadosamente del mundo.
Honraban a Dios con su comida, su ropa, su idioma, su horario, todo.
¡Y de repente, gentiles que ni siquiera conocían las leyes de Moisés entraron en la familia de Dios!
¡Allí mismo, en la sala de estar de la casa de Dios, había gentiles que comían carne de cerdo, quebrantaban el sábado y eran incircuncisos!
Algunos creyentes judíos pensaron: “Tenemos que detener esto”.
Así que fueron a Antioquía, insistiendo en que los hombres gentiles debían ser circuncidados antes de poder ser salvos.
Querían instalar una segunda puerta en la única entrada a la casa de Dios.
Amigos, el pasaje de hoy describe uno de los eventos más importantes en la historia de la iglesia.
La Reforma Protestante de hace 500 años también fue importante, porque abordó el mismo tema.
Martín Lutero en Alemania estaba librando la misma batalla que Pablo y Bernabé libraron en Antioquía.
Pablo y Bernabé sabían que este era un asunto del evangelio que afectaría a cada iglesia, en cada ciudad.
Por eso el versículo 2 dice:
2b “Pablo y Bernabé fueron designados, junto con algunos otros creyentes, para subir a Jerusalén para ver a los apóstoles y a los ancianos sobre esta cuestión.”
Cuando Pablo y Bernabé llegaron a Jerusalén, también encontraron allí a hombres de “segunda puerta”.
4 Cuando llegaron a Jerusalén, fueron recibidos por la iglesia, los apóstoles y los ancianos, a quienes les relataron todas las cosas que Dios había hecho por medio de ellos.
5 Entonces algunos de los creyentes que pertenecían al partido de los fariseos se pusieron de pie y dijeron: «Es necesario que los gentiles sean circuncidados y obligados a guardar la ley de Moisés».
¿Puedes imaginar la escena en Jerusalén?
Allí hay un grupo de misioneros entusiasmados que informan de cuántos gentiles están entrando por la puerta de la fe en la casa de Dios.
¡Pero los fariseos quieren cerrarles una segunda puerta en la cara a los gentiles!
Querían que los gentiles obedecieran todas las leyes de Moisés, incluida la circuncisión.
Los líderes de la iglesia deben decidir entre estos dos grupos.
¿Son suficientes el arrepentimiento y la fe para la salvación?
¿O es necesario que los gentiles se conviertan primero en judíos, antes de poder ser salvos?
¿Cuántas puertas hay a la entrada de la casa de Dios?
Leamos lo que sucedió a continuación, en Hechos 15:6-11.
6 Y se reunieron los apóstoles y los ancianos para conocer de este asunto.
7 Y después de mucha discusión, Pedro se levantó y les dijo:
Varones hermanos, vosotros sabéis cómo ya hace algún tiempo que Dios escogió que los gentiles oyesen por mi boca la palabra del evangelio y creyesen.
8 Y Dios, que conoce los corazones, les dio testimonio, dándoles el Espíritu Santo lo mismo que a nosotros;
9 y ninguna diferencia hizo entre nosotros y ellos, purificando por la fe sus corazones.
10 Ahora, pues, ¿por qué tentáis a Dios, poniendo sobre la cerviz de los discípulos un yugo que ni nuestros padres ni nosotros hemos podido llevar?
11 Antes creemos que por la gracia del Señor Jesús seremos salvos, de igual modo que ellos.
En el versículo 10, Pedro recuerda a su audiencia judía la carga de tratar de obedecer la ley.
Durante generaciones, intentaron ganarse el favor y la aceptación de Dios.
Pero la carga era demasiado pesada, ¡nunca podrían ser santos con sus propias fuerzas!
Jesús vino a ofrecernos un camino mejor, el único camino, hacia la santidad.
Pablo escribió en Romanos 6:23:
23 Porque la paga del pecado es muerte, mas la dádiva de Dios es vida eterna en Cristo Jesús Señor nuestro.
Un regalo no es un regalo si intentas pagar por él.
La salvación de Dios se da gratuitamente y debe recibirse gratuitamente.
Somos salvos solo por gracia, solo por fe, solo en Cristo.
Observe lo que Pedro les dijo a los creyentes judíos en el versículo 11:
“es por la gracia de nuestro Señor Jesús que NOSOTROS somos salvos, así como ELLOS.”
Pedro les dice a los judíos:
“Estáis tan adictos a la ley que no podéis entender la gracia.
¡Necesitas que los gentiles te ayuden!”
Dios salvó a los gentiles solo por gracia, para ayudar a los judíos a alejarse del legalismo y volverse solo a Cristo para salvación.
La verdadera salvación ocurre cuando te das cuenta de que necesitas la obediencia de Cristo para hacerte santo, porque nunca puedes llegar a ser santo solo.
Esto sigue siendo cierto hoy en día.
Después de que Pedro habló, la asamblea de líderes de la iglesia continuó su discusión.
Leamos lo que sucedió a continuación, en Hechos 15:12-21.
12 Toda la asamblea guardó silencio mientras Bernabé y Pablo contaban las señales y prodigios que Dios había hecho por medio de ellos entre los gentiles.
13 Cuando terminaron, Santiago tomó la palabra:
«Hermanos», dijo, «escuchadme.
14 Simón ha contado cómo Dios visitó por primera vez a los gentiles, para tomar de ellos pueblo para su nombre.
15 Y con esto concuerdan las palabras de los profetas, como está escrito:
16 Después de esto volveré
Y reedificaré el tabernáculo de David, que está caído;
Y repararé sus ruinas,
Y lo volveré a levantar,
17 Para que el resto de los hombres busque al Señor,
Y todos los gentiles,
sobre los cuales es invocado mi nombre,
18 Dice el Señor, que hace conocer todo esto desde tiempos antiguos.
19 »Por lo cual yo juzgo que no se inquiete a los gentiles que se convierten a Dios,
20 sino que se les escriba que se aparten de las contaminaciones de los ídolos, de fornicación, de ahogado y de sangre.
21 Porque Moisés desde tiempos antiguos tiene en cada ciudad quien lo predique en las sinagogas, donde es leído cada día de reposo.
Santiago era el líder del concilio de la iglesia.
Este Santiago era el hermano de Jesús y el autor del Libro de Santiago en su Biblia.
Santiago es un conservador religioso.
Él cree que la obediencia a las leyes de Dios es importante, como verás si lees su libro.
Pero Santiago también cree en la salvación sólo por gracia, para judíos y gentiles.
Santiago resumió la decisión del concilio diciendo en el versículo 19:
“Por lo cual yo juzgo que no se inquiete a los gentiles que se convierten a Dios”
El concilio decidió que no hay una segunda puerta en la casa de Dios.
Sólo Jesús es la puerta, y cualquiera puede entrar en la familia de Dios a través de la fe en Cristo.
Tenga en cuenta que Santiago se basó en las Escrituras para tomar esta decisión.
Todos oyeron el informe de Pedro de que los gentiles recibían el Espíritu Santo sin la circuncisión.
Pero la experiencia no es un hecho, recuérdalo.
Debemos probar nuestras ideas, sentimientos y experiencias frente a la verdad infalible de la Palabra de Dios.
Mientras Santiago escuchaba las experiencias de Pedro, Bernabé y Pablo, reconoció la verdad que Dios habló a través del profeta Amós.
Santiago dijo en los versículos 15-17:
15 Y con esto concuerdan las palabras de los profetas, como está escrito:
16 Después de esto volveré
Y reedificaré el tabernáculo de David, que está caído;
Y repararé sus ruinas,
Y lo volveré a levantar,
17 Para que el resto de los hombres busque al Señor,
Y todos los gentiles, sobre los cuales es invocado mi nombre,
Dice el Señor, que hace conocer todo esto desde tiempos antiguos.
Para demostrar que Dios siempre tuvo la intención de traer gentiles a su casa, Santiago podría haber citado docenas de pasajes más de las escrituras judías.
Hay una lista completa disponible en la mesa del fondo si quieres leerla.
El concilio de Jerusalén reconoció que lo que Dios estaba haciendo entre los gentiles era un cumplimiento de las Escrituras.
Tomaron una decisión y escribieron una carta a cada creyente en cada iglesia.
De paso, vemos aquí algunos de los fundamentos de la forma presbiteriana de gobierno de la iglesia.
Todo comenzó con un desacuerdo entre los creyentes de las iglesias locales de Antioquía y Jerusalén.
Para discutir el tema, pastores y ancianos de muchas iglesias se reunieron para discutir, estudiar las Escrituras y orar.
El Espíritu Santo les ayudó a tomar la decisión de compartir con todas las iglesias, para que entendieran qué hacer.
Así es exactamente cómo las iglesias presbiterianas hoy manejan los desacuerdos sobre doctrina y otras cosas.
Nadie es lo suficientemente sabio solo para tomar decisiones importantes como ésta.
Dios trabaja a través de equipos de líderes piadosos para guiar su iglesia.
Así pues, hemos visto que el concilio de Jerusalén decidió que era una contradicción del evangelio exigir la circuncisión para los gentiles.
La carta del concilio instaba a los cristianos judíos a dejar de cerrar una “segunda puerta” en la cara de los gentiles que entraban en la casa de Dios.
Su carta también tenía algo que decir a los creyentes gentiles, que llegaban a la casa de Dios desde culturas muy diferentes.
Esas diferencias amenazaban con dividir la iglesia según líneas culturales.
Si el concilio hubiera ignorado este problema, podría haber habido iglesias para los creyentes judíos y diferentes iglesias para los creyentes gentiles.
Tendrían diferente comida, música, ropa, etc.
Eso también sería una contradicción del evangelio, como dijo Pablo en Gálatas 2:14.
Para hacer posible que los cristianos de trasfondo judío y gentil tuvieran comunión en una sola familia eclesial, el concilio escribió esto a los gentiles en el versículo 20:
20 “sino que se les escriba que se aparten de las contaminaciones de los ídolos, de fornicación, de ahogado y de sangre.”
El concilio instruyó a los gentiles a respetar a sus hermanos y hermanas judíos y a no hacer cosas que los hicieran sentir incómodos.
Es importante entender que esta no es una “segunda puerta” que impide que alguien entre a la familia de Dios.
Se trata de cómo las personas de la familia de Dios pueden vivir juntas en armonía.
Como probablemente sepas, nunca servimos cerdo en nuestra cena semanal en la planta baja.
No hay nada malo con la carne de cerdo, como dijo Jesús en Marcos 7:18-19.
18b “¿No ven que nada que entre en el hombre desde fuera puede contaminarlo?
19 Porque no entra en su corazón, sino en su estómago, y luego sale del cuerpo.
Al decir esto, Jesús declaró limpios todos los alimentos”.
Jesús dijo que está bien comer cerdo.
Pero no servimos cerdo en la mesa de abajo, porque amamos a nuestros amigos que están aprendiendo acerca de Jesús.
Queremos que se sientan bienvenidos, por lo que estamos dispuestos a abstenernos de cualquier alimento que se nos permita comer.
Esto no es una ley, sino una elección motivada por el amor.
Los cristianos están llamados a amar a las personas, a amar a Dios y a caminar en santidad.
La ley de Dios nos enseña cómo es la santidad, pero la obediencia a la ley no puede salvarte.
Por lo tanto, nunca debemos usar la ley para impedir que la gente entre en la casa de Dios, o para juzgar a quienes Él recibe dentro.
Quisiera terminar volviendo a recordar algo que dijo Jacobo:
13b Jacobo respondió diciendo: Varones hermanos, oídme.
14 Simón ha contado cómo Dios visitó por primera vez a los gentiles, para tomar de ellos pueblo para su nombre.
Esta frase no nos sorprende tanto como sorprendió a la audiencia original en Jerusalén.
¿Por qué se sorprendieron?
Escuche Deuteronomio 7:6, donde Moisés le dijo al pueblo de Israel:
6b «El Señor tu Dios te ha elegido entre todos los pueblos que hay sobre la tierra para que seas su pueblo y su posesión más exclusiva.»
Durante generaciones, el pueblo judío pensó que era especial.
Se separaron de los gentiles mediante la estricta obediencia a la ley de Moisés.
Pero los judíos no eran mejores que el resto de la gente.
Israel era especial porque Dios los usó como plataforma de lanzamiento para su plan global de redención.
Imagínense su sorpresa cuando oyeron a Santiago decir que Dios estaba escogiendo “un pueblo para su nombre DE ENTRE LOS GENTILES”.
Santiago quería que sus hermanos y hermanas judíos vieran que Dios estaba haciendo algo nuevo.
Él estaba escogiendo a los gentiles, añadiéndolos a la familia de Dios, invitándolos a su familia eterna.
Amigos, si han atravesado la puerta de la fe, a través de Jesús nuestro Salvador, entonces significa que Dios también los ha elegido.
Eres especial
Y si aún no has cruzado esa puerta, debes saber que está abierta.
Jesús dio su vida para abrir la puerta del cielo a todo aquel que se arrepienta del pecado y crea en su nombre.
No importa de dónde seas, qué hayas hecho o qué te hayan hecho.
En Cristo, todos hemos sido elegidos, salvados y santificados.
No fuimos nosotros los que elegimos a Dios, él nos eligió a nosotros.
Él nos adoptó en amor, nos abrió la puerta de la fe y nos trajo a su casa para vivir para siempre.
Y hoy sigue eligiendo y salvando a muchas más personas, de todas las naciones.
Por eso no podemos crear reglas y restricciones diciéndole a la gente que debe hacer esto o aquello para salvarse.
Sí, tenemos diferencias culturales, por lo que debemos ser pacientes y flexibles unos con otros.
Y sí, debemos vivir vidas morales, hablando y actuando como hijos de Dios.
Pero recuerda que sólo aprendemos a vivir en santidad después de nuestra adopción.
No somos huérfanos que intentamos limpiarnos para poder entrar a casa.
Fuimos salvos por gracia, y ahora estamos aprendiendo a vivir por gracia, como hermanos y hermanas en la casa de nuestro Padre.
Oremos ahora.
Padre celestial, gracias por el don de ser elegidos, para gloria de tu nombre.
Gracias, Jesús, por tu amor radical y sacrificado.
Abriste la puerta del cielo a través de tu Cuerpo crucificado, para que todos pudiéramos entrar.
Espíritu Santo, ¿nos ayudarías a aceptarnos y amarnos unos a otros en la casa de Dios?
Y enséñanos a acoger a los demás como Cristo nos acogió, te lo pedimos en su nombre, amén.
Preguntas para la meditación y el debate
1. Lea Gálatas 3:1-14.
a. ¿Por qué Pablo llamó “insensatos” a los cristianos gálatas? ¿Qué error estaban cometiendo?
b. Ore y pídale a Dios que le muestre de qué “obras de la ley” depende usted para ganarse el amor y las bendiciones de Dios.
c. En estos versículos, ¿qué nos anima Pablo a creer y saber en nuestro corazón?
2. Lea el Salmo 117.
a. ¡Da gracias a Dios porque tú, un gentil, eres un miembro pleno de la familia de Dios!
b. Ora por las personas que conoces que aún están fuera de la casa de Dios. Elige 5 nombres y ora por ellos todos los días durante los próximos 10 días.
3. Lea Gálatas 2:11-16.
a. ¿Qué hizo Pedro (Cefas) que molestó tanto a Pablo? ¿Por qué dijo Pablo que las acciones de Pedro contradecían el evangelio?
b. ¿A veces juzgas a otros cristianos en tu corazón y permites que diferentes puntos de vista te dividan? Pídele a tu Padre celestial que te perdone y te dé el amor de Cristo por los demás.
Yahudi Olmayanlar ve Yahudiler: Yalnızca Lütufla Kurtarıldılar
10 Kasım 2024 Vaazı
Elçilerin İşleri 15:1-21
Rahip Chris Sicks
Bugün Elçilerin İşleri kitabındaki serimize devam edeceğiz.
Elçilerin İşleri 1. bölümde İsa’nın göğe yükseldiğini gördük.
Ayrılmadan önce takipçilerine Kutsal Ruh’u verdi.
Ve onlara bir görev verdi:
İsa onlara dünyanın her yerine seyahat ederek iyi haberi yaymalarını söyledi.
Bu ne güzel haber?
“Tanrı günahkarları kurtarır.”
Elçilerin İşleri 13’te Pavlus ve Barnabas, Antakya kilisesi tarafından gönderilmişlerdi.
Görevleri, bu müjdeli haberi Akdeniz’in doğu yakasındaki şehirlere yaymaktı.
Bazı Yahudiler ve pek çok Yahudi olmayan kişi bu iyi haberi sevinçle karşıladı.
Kutsal Ruh üzerlerine geldi ve onlar İsa’nın izleyicileri oldular.
Pavlus ve Barnabas birçok şehri ziyaret ettikten sonra kilise ailelerinin yanına dönerek Tanrı‘nın yaptıklarını anlattılar.
Elçilerin İşleri 14:26–27’yi dinleyin.
26 “Attalia’dan, artık tamamlamış oldukları iş için Tanrı’nın lütfuna emanet edildikleri Antakya’ya geri döndüler.
27 Oraya varınca, kiliseyi bir araya topladılar ve Tanrı‘nın onlar aracılığıyla neler yaptığını, uluslara nasıl bir iman kapısı açtığını anlattılar.”
Tanrı bir kapı açtı, bunu hatırla.
İsa Yuhanna 10:9’da şöyle dedi:
9 “Ben kapıyım. Eğer biri benim aracılığımla içeri girerse, kurtulacaktır…”
Kapının bu kelime resmi, Elçilerin İşleri 15. bölümdeki bugünkü pasajı anlamamıza yardımcı olacaktır.
Bugünkü metnin ilk beş ayetini okuyacağım ve lütfen Yahudi olmayanların Tanrı‘nın ailesine girmesini engellemekle tehdit eden “ikinci kapıyı” arayın.
Elçilerin İşleri 15:1–21
1 “Yahudiye’den bazı kişiler Antakya’ya inip iman edenlere şunu öğretiyorlardı:
“Musa’nın öğrettiği âdete göre sünnet olmazsanız kurtulamazsınız.”
2 Bu durum Pavlus’la Barnabas’ı sert bir tartışmaya ve münazaraya sürükledi.
Böylece Pavlus ve Barnabas’ın, başka birkaç imanlıyla birlikte, bu konu hakkında elçileri ve ihtiyarları görmek üzere Yeruşalim’e gitmeleri kararlaştırıldı.
3 Kilise onları yolcu etti ve Fenike ve Samiriye’den geçerken, Yahudi olmayanların nasıl iman ettiğini anlattılar.
Bu haber bütün müminleri çok sevindirdi.
4 Yeruşalim’e vardıklarında kilise, elçiler ve ihtiyarlar tarafından karşılandılar. Onlara Tanrı‘nın kendileri aracılığıyla yaptığı her şeyi anlattılar.
5 Bunun üzerine Ferisi mezhebinden olan imanlılardan bazıları ayağa kalkıp, “Milletlerin sünnet edilmesi ve Musa’nın şeriatına uymaları gerekir” dediler.
Hep birlikte Yeşaya 40:8’i okuyoruz:
Ot kurur, çiçek solar, ama Tanrımızın sözü sonsuza dek kalır.
Lütfen benimle birlikte dua edin.
Göklerdeki Babamız, sana geliyoruz çünkü sen hayatın ve gerçeğin kaynağısın.
İsa, sana ibadet ediyoruz, çünkü sen merhamet ve sevgi dolusun.
Kutsal Ruh, lütfen kalplerimizi ve zihinlerimizi Tanrı‘nın sözüyle dönüştürülmeye aç, amin.
Hiç evinize girmek için kapıyı açtığınız ama burnunuzun bir anda görmediğiniz bir sineklik kapıya çarptığı oldu mu?
Şaşkınlıkla geri sıçrarsınız, çünkü yolunuzu kesen ikinci bir kapı vardır.
Okuduğum ayetlerdeki “ikinci kapı”yı fark ettiniz mi?
1. ayette şu yazıyor:
1 “Yahudiye’den bazı kişiler Antakya’ya inip iman edenlere şunu öğretiyorlardı:
“Musa’nın öğrettiği âdete göre sünnet olmazsanız kurtulamazsınız.”
Sünnet kurtuluş kapısı değildir, ama bir kapı vardır.
Her günahkârın tövbe ve iman kapısından geçmesi gerekir.
İsa’nın yaşamına, ölümüne ve dirilişine inanan herkes Tanrı‘nın çocuğu olabilir.
O, Allah’ın evinin kapısıdır!
Elçilerin İşleri kitabında, Kudüs’teki binlerce Yahudi erkek, kadın ve çocuğun o kapıdan girdiğini gördük.
İsa’nın bekledikleri Mesih olduğunu anladılar.
Fakat daha sonra zulüm başladı ve birçok imanlı Kudüs’ten Antakya gibi şehirlere sürüldü.
Bu imanlılar, hem Yahudi olmayanlara iyi haberi duyurdular, hem de İsa’ya iman ettiler.
Unutmayın ki, Yahudi olmayanlar Musa’nın kanunlarına uyarak büyümediler.
Farklı yiyecekler yiyorlardı, sünnetli değillerdi, Şabat’ı kutlamıyorlardı.
Bu durum Kudüs’teki bazı imanlıları rahatsız etti.
Hayatları boyunca Allah’ın kanunlarına uymak için çaba sarf etmişlerdi.
Kendilerini dünyadan dikkatlice ayırdılar.
Yiyecekleriyle, giyecekleriyle, dilleriyle, programlarıyla, her şeyleriyle Tanrı‘yı onurlandırdılar.
Sonra aniden, Musa’nın kanunlarını bile bilmeyen Yahudi olmayanlar Tanrı‘nın ailesine katılmaya başladılar!
Domuz eti yiyen, Şabat’ı bozan, sünnetsiz Yahudi olmayanlar oradaydı; tam orada, Tanrı‘nın evinin oturma odasında!
Bazı Yahudi inananlar, “Buna son vermeliyiz” diye düşündüler.
Böylece Antakya’ya gittiler ve Yahudi olmayan erkeklerin kurtulmadan önce sünnet edilmeleri gerektiğinde ısrar ettiler.
Tanrı‘nın evinin tek girişine ikinci bir kapı koymak istiyorlardı.
Arkadaşlar, bugünkü yazımız kilise tarihinin en önemli olaylarından birini anlatmaktadır.
500 yıl önce gerçekleşen Protestan Reformu da aynı konuyu ele alması bakımından önemlidir.
Almanya’daki Martin Luther, Pavlus ve Barnabas’ın Antakya’da verdiği mücadelenin aynısını veriyordu.
Pavlus ve Barnabas bunun her şehirdeki her kiliseyi etkileyecek bir müjde meselesi olduğunu biliyorlardı.
İşte bu yüzden 2. ayette şöyle deniyor:
2b “Pavlus ve Barnabas, bu konu hakkında elçileri ve ihtiyarları görmek üzere başka imanlılarla birlikte Yeruşalim’e gitmek üzere görevlendirildiler.”
Pavlus ve Barnabas Yeruşalim’e vardıklarında orada da “ikinci kapı” adamları buldular.
4 “Yeruşalim’e vardıklarında kilise, elçiler ve ihtiyarlar tarafından karşılandılar. Tanrı’nın kendileri aracılığıyla yaptığı her şeyi onlara anlattılar.
5 Bunun üzerine Ferisi mezhebinden olan imanlılardan bazıları ayağa kalkıp, “Milletlerin sünnet edilmesi ve Musa’nın şeriatına uymaları gerekir” dediler.
Kudüs’teki manzarayı gözünüzde canlandırabiliyor musunuz?
Heyecanlı bir grup misyoner oradaydı ve çok sayıda Yahudi olmayanın iman kapısından Tanrı‘nın evine akın ettiğini bildiriyorlardı.
Fakat Ferisiler, Yahudi olmayanların yüzüne ikinci bir kapı daha çarpmak istiyorlar!
Yahudi olmayanların, sünnet de dahil olmak üzere, Musa’nın bütün yasalarına uymasını istiyorlardı.
Kilise liderlerinin bu iki grup arasında karar vermesi gerekiyor.
Tövbe ve iman kurtuluş için yeterli midir?
Yoksa, kurtuluşa erebilmek için Yahudi olmayanların önce Yahudi mi olmaları gerekir?
Allah’ın evinin girişinde kaç kapı vardır?
Daha sonra neler olduğunu Elçilerin İşleri 15:6-11’de okuyalım.
6 “Elçiler ve ihtiyarlar bu konuyu görüşmek üzere toplandılar.
7 Uzun bir tartışmadan sonra Petrus ayağa kalkıp onlara şöyle dedi:
“Kardeşler, biliyorsunuz ki, Tanrı bir zamanlar aranızdan, ulusların müjde mesajını benim dudaklarımdan duyup iman etmeleri için birini seçti.
8 Yürekleri bilen Tanrı, Kutsal Ruh’u tıpkı bize verdiği gibi, onlara da vererek onları kabul ettiğini gösterdi.
9 O, bizim ve onların arasında ayrım yapmadı; imanla yüreklerini temizledi.
10 Öyleyse, neden atalarımızın ve bizim taşıyamadığımız bir boyunduruğu ulusların boynuna geçirerek Tanrı‘yı deniyorsunuz?
11 Hayır! Kurtuluşumuzun Rabbimiz İsa’nın lütfu sayesinde olduğuna inanıyoruz, tıpkı onlar gibi.”
10. ayette Petrus, Yahudi dinleyicilerine yasaya uymanın getirdiği yükü hatırlatır.
Nesiller boyunca Allah’ın rızasını ve rızasını kazanmaya çalıştılar.
Fakat yük o kadar ağırdı ki, kendi güçleriyle asla kutsal olamazlardı!
İsa, kutsallığa giden daha iyi bir yol, tek yol sağlamak için geldi.
Pavlus Romalılar 6:23’te şöyle yazdı:
23 Çünkü günahın ücreti ölümdür, ama Tanrı‘nın armağanı Rabbimiz Mesih İsa’da sonsuz yaşamdır.
Bir hediye, eğer onun bedelini ödemeye çalışırsan, hediye değildir.
Tanrı‘nın kurtuluşu karşılıksız olarak verilmiştir ve karşılıksız olarak alınmalıdır.
Bizler yalnızca lütufla, yalnızca imanla, yalnızca Mesih’te kurtuluruz.
Petrus’un 11. ayette Yahudi imanlılara ne söylediğine dikkat edin:
“Bizler de tıpkı ONLAR gibi, Rabbimiz İsa’nın lütfu sayesinde kurtulduk.”
Petrus Yahudilere şunu söylüyor:
“Siz kanuna o kadar bağımlısınız ki, lütfu anlayamıyorsunuz.
“Yahudi olmayanların sana yardım etmesine ihtiyacın var!”
Tanrı, Yahudilerin yasacılıktan uzaklaşıp kurtuluş için yalnızca Mesih’e yönelmelerine yardımcı olmak için, yalnızca lütfuyla Yahudi olmayanları kurtardı.
Gerçek kurtuluş, kutsal olabilmek için Mesih’in itaatine ihtiyacınız olduğunu fark ettiğinizde gerçekleşir, çünkü tek başınıza asla kutsal olamazsınız.
Bu durum bugün de geçerlidir.
Petrus’un konuşmasının ardından kilise önderlerinden oluşan meclis tartışmaya devam etti.
Daha sonra neler olduğunu Elçilerin İşleri 15:12-21’de okuyalım.
12 Bütün topluluk susup, Barnaba’yla Pavlus’un, Tanrı‘nın kendileri aracılığıyla uluslar arasında yaptığı mucizeleri ve harikaları anlatmalarını dinliyordu.
13 Onlar bitirince Yakup söz aldı.
“Kardeşlerim,” dedi, “beni dinleyin.
14 Simon [Petrus], Tanrı’nın ilk olarak, kendi adına bir halk seçmek için Milletler arasından nasıl müdahale ettiğini bize anlattı.
15 Peygamberlerin sözleri de bununla uyumludur; çünkü şöyle yazılmıştır:
16 “Bundan sonra geri döneceğim
ve Davut’un yıkılmış çadırını yeniden inşa et.
Onun yıkıntılarını yeniden inşa edeceğim,
ve onu geri getireceğim,
17 Böylece insanlığın geri kalanı da Rabbi arasın,
Hatta adımı taşıyan bütün Yahudi olmayanlar bile,
‘Bunları yapan Rab diyor ki’ —
Çok eskilerden bilinen 18 şey.
19 “Bu nedenle, Tanrı‘ya dönen uluslara zorluk çıkarmamamız gerektiği kanısındayım.
20 Bunun yerine onlara, putlara tapınarak kirletilmiş yiyeceklerden, cinsel ahlaksızlıktan, boğulmuş hayvanların etinden ve kandan uzak durmalarını bildiren bir mektup yazmalıyız.
21 Çünkü Musa’nın Yasası, en eski zamanlardan beri her kentte duyurulmakta ve her Şabat günü havralarda okunmaktadır.”
James kilise konseyinin lideriydi.
Bu Yakup, İsa’nın kardeşi ve İncil’inizdeki Yakup Kitabı‘nın yazarıdır.
James dindar bir muhafazakârdır.
Kitabını okursanız göreceğiniz gibi, Tanrı‘nın yasalarına itaat etmenin önemli olduğuna inanıyor.
Ancak Yakup, hem Yahudiler hem de Yahudi olmayanlar için yalnızca lütufla kurtuluşa inanıyor.
Yakup, konseyin kararını 19. ayette şöyle özetledi:
“Tanrı’ya yönelen Yahudi olmayanlara zorluk çıkarmamalıyız.”
Konsey, Tanrı‘nın evinde ikinci bir kapı olmadığına karar verdi.
Tek kapı İsa’dır ve herkes Mesih’e iman ederek Tanrı‘nın ailesine girebilir.
Yakup’un bu kararı verirken kutsal yazılara dayandığını lütfen unutmayın.
Herkes Petrus’un, Yahudi olmayanların sünnetsiz olarak Kutsal Ruh’u aldıklarına dair haberini duymuştu.
Ama deneyim gerçek değildir, bunu unutmayın.
Düşüncelerimizi, duygularımızı ve deneyimlerimizi Tanrı Sözü‘nün yanılmaz gerçeğiyle sınamalıyız.
Yakup, Petrus, Barnabas ve Pavlus’un deneyimlerini dinledikçe, Tanrı’nın peygamber Amos aracılığıyla konuştuğu gerçeğini fark etti.
Yakup 15-17. ayetlerde şöyle dedi:
15 Peygamberlerin sözleri de bununla uyumludur; şöyle yazılmıştır:
16 “Bundan sonra geri döneceğim
ve Davut’un yıkılmış çadırını yeniden inşa et.
Onun yıkıntılarını yeniden inşa edeceğim,
ve onu geri getireceğim,
17 Böylece insanlığın geri kalanı da Rabbi arasın,
Hatta adımı taşıyan bütün Yahudi olmayanlar bile,
‘Bunları yapan Rab diyor ki’”
Tanrı‘nın her zaman Yahudi olmayanları kendi evine getirmeyi amaçladığını kanıtlamak için Yakup, Yahudi kutsal yazılarından düzinelerce pasaj daha alıntılayabilirdi.
Eğer isterseniz arka masada sizin için hazırlanmış bir liste var, okuyabilirsiniz.
Kudüs’teki konsey, Tanrı‘nın diğer uluslar arasında yaptıklarının kutsal yazıların gerçekleşmesi olduğunu kabul etti.
Kararlarını verdiler ve her kilisedeki her inanana bir mektup yazdılar.
Bu arada, burada kilise yönetiminin presbiteryen biçiminin bazı temellerini görüyoruz.
Her şey Antakya ve Kudüs’teki yerel kiliselerdeki imanlılar arasındaki anlaşmazlıkla başladı.
Konuyu tartışmak için birçok kiliseden papazlar ve ihtiyarlar bir araya gelerek tartışmaya, kutsal yazıları incelemeye ve dua etmeye başladılar.
Kutsal Ruh, onların bütün kiliselerle paylaşma kararı almalarına yardımcı oldu, böylece ne yapmaları gerektiğini anlayacaklardı.
İşte bugün Presbiteryen kiliseleri doktrin ve diğer konulardaki anlaşmazlıkları tam olarak bu şekilde ele alıyor.
Hiç kimse tek başına bu kadar önemli kararlar alabilecek kadar akıllı değildir.
Tanrı, kilisesini yönlendirmek için dindar liderlerden oluşan ekipler aracılığıyla çalışır.
Böylece, Kudüs konseyinin, Yahudi olmayanlar için sünnet zorunluluğunun İncil’e aykırı olduğuna karar verdiğini gördük.
Konseyin mektubunda Yahudi Hıristiyanlara, Yahudi olmayanların Tanrı‘nın evine girmesine karşı “ikinci bir kapı” çarpmaktan vazgeçmeleri söylendi.
Mektuplarında, Tanrı‘nın evine çok farklı kültürlerden gelen Yahudi olmayan imanlılara da söyleyecek bir şeyleri vardı.
Bu farklılıklar kiliseyi kültürel açıdan bölmekle tehdit ediyordu.
Eğer konsey bu sorunu görmezden gelseydi, Yahudi inananlar için kiliseler ve Yahudi olmayan inananlar için farklı kiliseler olabilirdi.
Yiyecekleri, müzikleri, kıyafetleri vs. farklı olurdu.
Bu da Pavlus’un Galatyalılar 2:14’te söylediği gibi, İncil’e aykırı bir durum olurdu.
Yahudi ve Yahudi olmayan kökene sahip Hıristiyanların aynı kilise ailesinde bir araya gelmesini mümkün kılmak için konsey, Yahudi olmayanlara 20. ayette şunları yazdı:
20 “Putlar tarafından kirletilen yiyeceklerden, cinsel ahlaksızlıktan, boğulmuş hayvanların etinden ve kandan uzak durun.”
Konsey, Yahudi olmayanlara, Yahudi kardeşlerine karşı saygılı olmaları ve onları rahatsız edecek şeyler yapmamaları talimatını verdi.
Bunun, herhangi birinin Tanrı‘nın ailesine girmesini engelleyen bir “ikinci kapı” olmadığını anlamak önemlidir.
Bu, Tanrı‘nın ailesindeki insanların nasıl uyum içinde birlikte yaşayabilecekleri ile ilgilidir.
Bildiğiniz gibi, alt kattaki haftalık yemeğimizde asla domuz eti servis etmiyoruz.
Domuz etinde hiçbir sakınca yoktur; İsa, Markos 7:18-19’da bunu söylemiştir.
18b “Dışarıdan bir insana giren hiçbir şeyin onu kirletemeyeceğini görmüyor musun?
19 Çünkü onların yüreğine değil, midelerine gider, oradan da bedenden dışarı atılır.”
İsa bunu söyleyerek bütün yiyeceklerin temiz olduğunu ilan etti.”
İsa domuz eti yemenin uygun olduğunu söyledi.
Ama alt kattaki yemek masasında domuz eti servis etmiyoruz, çünkü İsa hakkında bilgi edinen arkadaşlarımızı seviyoruz.
Onların kendilerini hoş karşılanmış hissetmelerini istiyoruz, bu yüzden yememize izin verilen yiyeceklerden uzak durmaya razıyız.
Bu bir kanun değil, sevgiyle yapılan bir tercihtir.
Hıristiyanlar insanları sevmeye, Tanrı‘yı sevmeye ve kutsallık içinde yürümeye çağrılırlar.
Tanrı‘nın yasası bize kutsallığın ne olduğunu öğretir, ancak yasaya itaat etmek sizi kurtaramaz.
Bu nedenle, asla yasayı, insanların Tanrı‘nın evine girmesini engellemek veya O’nun içeri kabul ettiği kişileri yargılamak için kullanmamalıyız.
Bitirirken James’in söylediği bir şeye tekrar bakmak istiyorum:
13b “Kardeşler” dedi, “beni dinleyin.
14 Simon, Tanrı‘nın ilk olarak kendi adına Milletler arasından bir halk seçmek için nasıl müdahale ettiğini bize anlattı.”
Bu cümle bizi, Kudüs’teki asıl dinleyici kitlesini şok ettiği kadar şok etmiyor.
Neden şok oldular?
Tesniye 7:6’yı dinleyin; Musa İsrail halkına şöyle diyor:
6b “Tanrınız RAB, yeryüzündeki bütün halklar arasından sizi seçti; kendisine ait bir halk, öz halkı olmanız için.”
Yahudi halkı nesiller boyunca kendilerini özel sanıyordu.
Musa’nın şeriatına sıkı sıkıya bağlı kalarak kendilerini diğer milletlerden ayırdılar.
Ama Yahudiler diğer insanlardan daha iyi değillerdi.
İsrail özeldi çünkü Tanrı onları küresel kurtuluş planının fırlatma rampası olarak kullanmıştı.
Yakup’un Tanrı‘nın “Milletler arasından kendi adına bir halk seçtiğini” söylediğini duyduklarında yaşadıkları şoku hayal edin.
Yakup, Yahudi kardeşlerinin Tanrı‘nın yeni bir şey yaptığını görmelerini istiyordu.
O, Yahudi olmayanları seçiyor, onları Tanrı‘nın ailesine katıyor, onları ebedi ailesine davet ediyordu.
Arkadaşlar, eğer Kurtarıcımız İsa aracılığıyla iman kapısından girdiyseniz, o zaman Tanrı da sizi seçmiş demektir.
Sen özelsin.
Ve eğer henüz o kapıdan içeri girmediyseniz, lütfen bilin ki o kapı açık.
İsa, günahlarından tövbe eden ve kendi adına inanan herkese cennetin kapısını açmak için canını verdi.
Nereden olduğunuz, ne yaptığınız, size ne yapıldığı önemli değil.
Mesih’te hepimiz seçildik, kurtulduk ve kutsal kılındık.
Biz Tanrı‘yı seçmedik, O bizi seçti.
O bizi sevgiyle evlat edindi, imanın kapısını açtı ve sonsuza dek yaşamak üzere bizi kendi evine aldı.
Ve bugün de her milletten çok daha fazla insanı seçip kurtarmaya devam ediyor.
İşte bu yüzden insanlara kurtulmak için şunu veya bunu yapmaları gerektiğini söyleyen kurallar ve kısıtlamalar üretemeyiz.
Evet, kültürel farklılıklarımız var, dolayısıyla birbirimize karşı sabırlı ve esnek olmalıyız.
Ve evet, Tanrı‘nın çocukları gibi konuşup davranarak ahlaki bir hayat yaşamalıyız.
Ama unutmayalım ki, kutsallık içinde yaşamayı ancak evlat edinildikten sonra öğreniriz.
Biz yetim değiliz, evin içine girebilmek için kendimizi temizlemeye çalışmıyoruz.
Bizler lütufla kurtulduk ve şimdi Babamızın evinde kardeşler olarak lütufla yaşamayı öğreniyoruz.
Şimdi ona dua edelim.
Göklerdeki Baba, seçilmiş olma armağanı için, adının yüceliği için sana teşekkür ederim.
Teşekkür ederim İsa, radikal ve fedakar sevgin için.
Çarmıha gerilmiş bedeninle cennetin kapısını açtın, böylece hepimiz içeri girebildik.
Kutsal Ruh, Tanrı‘nın evinde birbirimizi kabul etmemize ve sevmemize yardım eder misin?
Ve bize, Mesih’in bizi karşıladığı gibi başkalarını da karşılamayı öğret, O’nun adıyla dua ediyoruz, amin.
Meditasyon ve Tartışma İçin Sorular
1. Galatyalılar 3:1-14’ü okuyun.
a. Pavlus neden Galatyalı Hıristiyanları “aptal” olarak adlandırdı? Hangi hatayı yapıyorlardı?
b. Dua edin ve Tanrı‘nın sevgisini ve kutsamalarını kazanmak için hangi “yasa işlerine” bağlı olduğunuzu göstermesini isteyin.
c. Pavlus bu ayetlerde bizi neye inanmaya ve yüreğimizde neyi bilmeye teşvik ediyor?
2. Mezmur 117’yi okuyun.
a. Siz, bir Yahudi olmayan olarak, Tanrı‘nın evinin tam bir üyesi olduğunuz için Tanrı‘ya şükredin!
b. Tanrı’nın evinin dışında olan tanıdığınız kişiler için dua edin. 5 isim seçin ve önümüzdeki 10 gün boyunca her gün onlar için dua edin.
3. Galatyalılar 2:11-16’yı okuyun.
a. Petrus (Kefas) Pavlus’u bu kadar üzen ne yaptı? Pavlus neden Petrus’un eylemlerinin müjdeye aykırı olduğunu söyledi?
b. Bazen kalbinizde diğer Hıristiyanları yargılıyor ve farklı görüşlerin sizi bölmesine izin veriyor musunuz? Göksel Babanızdan sizi bağışlamasını ve size Mesih’in başkalarına olan sevgisini vermesini isteyin.
Іновірці та євреї: врятовані тільки благодаттю
Проповідь на 10 листопада 2024 р
Дії 15:1-21
Пастор Кріс Сікс
Сьогодні ми продовжимо нашу серію в книзі Дії.
У першому розділі Дії ми бачили, що Ісус вознісся на небо.
Перед відходом він дав Святого Духа своїм послідовникам.
І він дав їм місію:
Ісус сказав їм подорожувати світом, поширюючи добру новину.
Що це за гарна новина?
«Бог рятує грішників».
У Дії 13 церква Антіохії послала Павла та Варнаву.
Їхня місія полягала в тому, щоб поширити цю добру новину в містах східного регіону Середземного моря.
Деякі євреї та багато язичників з радістю прийняли добру новину.
Святий Дух зійшов на них, і вони стали послідовниками Ісуса.
Відвідавши багато міст, Павло та Варнава повернулися до своєї церковної родини, щоб розповісти їм, що зробив Бог.
Послухайте Дії 14:26–27.
26 З Атталії вони відпливли назад до Антіохії, де були віддані Божій благодаті для діла, яке вони тепер завершили.
27 Прийшовши туди, вони зібрали церкву і розповіли про все, що Бог учинив через них, і як Він відкрив двері віри поганам».
Бог відкрив двері — пам’ятайте про це.
Ісус сказав в Івана 10:9,
9 «Я двері. Хто ввійде через мене, той спасеться…»
Це словесне зображення дверей допоможе нам зрозуміти сьогоднішній уривок із 15-го розділу Дії.
Я збираюся прочитати перші п’ять віршів сьогоднішнього тексту і, будь ласка, шукайте “другі двері”, які загрожували блокувати язичникам доступ до сім’ї Бога.
Дії 15:1–21
1 «Деякі люди зійшли з Юдеї в Антіохію і навчали віруючих:
«Якщо ти не будеш обрізаний, за звичаєм, якого навчав Мойсей, ти не зможеш спастися».
2 Це призвело до гострої суперечки й суперечки між Павлом і Варнавою.
Тож Павлу та Варнаві було призначено разом із деякими іншими віруючими піти до Єрусалиму, щоб зустрітися з апостолами та старійшинами щодо цього питання.
3 Церква відправила їх у дорогу, і, подорожуючи через Фінікію та Самарію, вони розповідали, як язичники навернулися.
Ця новина дуже зраділа всіх віруючих.
4 Коли вони прибули в Єрусалим, їх зустріла церква, апостоли та старші, яким вони розповіли про все, що Бог зробив через них.
5 Тоді встали деякі з віруючих, які належали до фарисеїв, і сказали: «Треба обрізати язичників і дотримуватися закону Мойсея».
Ми разом читаємо Ісая 40:8:
Трава в’яне, квітка в’яне, а слово нашого Бога буде стояти навіки.
Будь ласка, моліться зі мною.
Небесний Батько, ми приходимо до Тебе, бо Ти є джерелом життя та правди.
Ісусе, ми поклоняємося Тобі, бо Ти сповнений милосердя та любові.
Святий Духу, будь ласка, відкрий наші серця та розум, щоб бути перетвореними словом Божим, амінь.
Ви коли-небудь відчиняли двері, щоб увійти у свій будинок, але ваш ніс раптом натикався на двері, яких ви не бачили?
Ви здивовано відскакуєте назад, тому що дорогу вам перегороджують інші двері.
Ви помітили «другі двері» у віршах, які я прочитав?
Це там у вірші 1:
1 «Деякі люди зійшли з Юдеї в Антіохію і навчали віруючих:
«Якщо ти не будеш обрізаний, за звичаєм, якого навчав Мойсей, ти не зможеш спастися».
Обрізання не є дверима спасіння, але двері є.
Кожен грішник повинен пройти через двері покаяння і віри.
Кожен може стати Божою дитиною, вірячи в життя, смерть і воскресіння Ісуса.
Він двері до дому Божого!
У книзі Дії ми бачили, що тисячі єврейських чоловіків, жінок і дітей в Єрусалимі пройшли через ці двері.
Вони визнали, що Ісус був Месією, якого вони чекали.
Але потім почалися переслідування, які вигнали багатьох віруючих з Єрусалиму до таких міст, як Антіохія.
Ці віруючі розповіли язичникам добру новину, а також повірили в Ісуса.
Пам’ятайте, що язичники не виросли, підкоряючись законам Мойсея.
Вони їли різну їжу, вони не були обрізані, вони не дотримувалися суботи.
Це непокоїло деяких віруючих в Єрусалимі.
Вони наполегливо працювали все своє життя, щоб слухатися Божих законів.
Вони ретельно відділялися від світу.
Вони шанували Бога своєю їжею, одягом, мовою, розкладом, усім.
І раптом до Божої родини прийшли язичники, які навіть не знали законів Мойсея!
Прямо там були необрізані язичники, які їли свинину, порушували суботу, у вітальні дому Божого!
Деякі віруючі євреї думали: «Ми повинні зупинити це».
Тож вони поїхали до Антіохії, наполягаючи на тому, що язичники повинні бути обрізані, перш ніж вони зможуть бути врятованими.
На єдиному вході до Божого дому хотіли встановити другі двері.
Друзі, сьогоднішній уривок описує одну з найважливіших подій в історії церкви.
Протестантська Реформація 500 років тому також була важливою, оскільки вона стосувалася того самого питання.
Мартін Лютер у Німеччині вів ту саму битву, що й Павло та Варнава в Антіохії.
Павло і Варнава знали, що це питання євангелії, яке торкнеться кожної церкви, у кожному місті.
Ось чому вірш 2 говорить:
2b «Було призначено Павлу та Варнаві разом з деякими іншими віруючими піти в Єрусалим, щоб зустрітися з апостолами та старійшинами щодо цього питання».
Коли Павло та Варнава прибули до Єрусалиму, вони також знайшли там хлопців із «других дверей».
4 «Коли вони прибули до Єрусалиму, їх зустріла церква, і апостоли, і старші, яким вони розповіли про все, що Бог зробив через них.
5 Тоді встали деякі з віруючих, які належали до фарисеїв, і сказали: «Треба обрізати язичників і дотримуватися закону Мойсея».
Чи можете ви уявити сцену в Єрусалимі?
Там група схвильованих місіонерів, які повідомляють, скільки язичників вливається через двері віри в Божий дім.
Але фарисеї хочуть грюкнути іншими дверима перед язичниками!
Вони хотіли, щоб язичники дотримувалися всіх законів Мойсея, включаючи обрізання.
Лідери церкви повинні вирішити між цими двома групами.
Чи достатньо покаяння і віри для спасіння?
Або язичники повинні спочатку стати євреями, перш ніж вони зможуть бути врятованими?
Скільки там дверей при вході в Божий дім?
Давайте прочитаємо, що сталося далі, у Діях 15:6-11.
6 «Апостоли та старші зібралися, щоб розглянути це питання.
7 Після довгих розмов Петро встав і звернувся до них:
«Браття, ви знаєте, що колись Бог вибрав між вами, щоб язичники почули з моїх уст євангельську звістку й увірували.
8 Серцезнавець показав, що прийняв їх, дав їм Святого Духа, як і нам.
9 Він не зробив різниці між нами та ними, бо очистив їхні серця вірою.
10 Тож чому ви намагаєтесь випробовувати Бога, поклавши на шию поган ярмо, якого не могли нести ні ми, ні наші предки?
11 Ні! Ми віримо, що завдяки благодаті нашого Господа Ісуса ми спасенні, як і вони».
У вірші 10 Петро нагадує своїм єврейським слухачам про тягар намагання підкорятися закону.
Протягом багатьох поколінь вони намагалися заслужити Божу прихильність і визнання.
Але тягар був надто важким, вони ніколи не могли бути святими своїми силами!
Ісус прийшов, щоб дати кращий шлях, єдиний шлях до святості.
Павло написав у Римлян 6:23,
23 «Бо заплата за гріх — смерть, а дар Божий — життя вічне в Христі Ісусі, Господі нашім».
Подарунок не є подарунком, якщо ви намагаєтесь за нього заплатити.
Боже спасіння дається безкоштовно і має бути прийнято безкоштовно.
Ми спасенні лише благодаттю, лише вірою, лише в Христі.
Зверніть увагу на те, що Петро сказав віруючим євреям у вірші 11:
«Завдяки благодаті нашого Господа Ісуса МИ спасенні, як і ВОНИ».
Петро каже євреям:
«Ви настільки залежні від закону, що не можете зрозуміти благодаті.
Тобі потрібна допомога язичників!»
Бог врятував язичників тільки благодаттю, щоб допомогти євреям відвернутися від законництва і звернутися лише до Христа за спасінням.
Справжнє спасіння відбувається тоді, коли ви усвідомлюєте, що вам потрібен послух Христа, щоб зробити вас святими, тому що ви ніколи не можете стати святими поодинці.
Це актуально й сьогодні.
Після того, як Петро виступив, зібрання церковних лідерів продовжило обговорення.
Давайте прочитаємо, що сталося далі, у Діях 15:12-21.
12 І вся громада затихла, слухаючи Варнаву й Павла, які розповідали про ознаки та чуда, які через них учинив Бог між поганами.
13 Коли вони закінчили, Джеймс заговорив.
«Брати,— сказав він,— послухайте мене.
14 Симон [Петро] описав нам, як Бог спочатку втрутився, щоб вибрати народ для свого імені з язичників.
15 З цим згодні слова пророків, як написано:
16 «Після цього я повернуся
і відбудувати зруйнований намет Давида.
Його руїни я відбудую,
і я його відновлю,
17 щоб решта людей шукала Господа,
навіть усі язичники, які носять моє ім’я,
говорить Господь, який робить ці речі,—
18 речей, відомих давно.
19 Отже, я вважаю, що ми не повинні утруднювати поганам, які навертаються до Бога.
20 Натомість ми повинні написати їм, щоб вони утримувалися від їжі, оскверненої ідолами, від статевої аморальності, від м’яса задушених тварин і від крові.
21 Бо закон Мойсея проповідується в кожному місті від найдавніших часів і читається в синагогах щосуботи».
Яків був лідером церковної ради.
Цей Яків був братом Ісуса і автором Книги Якова у вашій Біблії.
Джеймс — релігійний консерватор.
Він вірить, що послух Божим законам є важливим, у чому ви переконаєтеся, прочитавши його книгу.
Але Яків також вірить у спасіння лише благодаттю для євреїв і язичників.
Яків резюмував рішення ради, сказавши у вірші 19:
«ми не повинні ускладнювати звернення язичників до Бога».
Рада вирішила, що в домі Божому немає других дверей.
Тільки Ісус є дверима, і будь-хто може увійти до Божої сім’ї через віру в Христа.
Зауважте, що Джеймс покладався на Писання для прийняття цього рішення.
Усі чули повідомлення Петра про те, що язичники отримали Святого Духа без обрізання.
Але досвід – це не факт, пам‘ятайте про це.
Ми повинні перевірити наші ідеї, почуття та досвід на безпомилкову істину Божого Слова.
Слухаючи події Петра, Варнави та Павла, Яків усвідомив істину, яку Бог говорив через пророка Амоса.
Яків сказав у віршах 15-17,
15 З цим згодні слова пророків, як написано:
16 «Після цього я повернуся
і відбудувати зруйнований намет Давида.
Його руїни я відбудую,
і я його відновлю,
17 щоб решта людей шукала Господа,
навіть усі язичники, які носять моє ім’я,
говорить Господь, який робить це»
Щоб довести, що Бог завжди мав на меті привести язичників у свій дім, Яків міг би процитувати ще десятки уривків із єврейських писань.
На задньому столі є цілий список, якщо ви хочете їх прочитати.
Рада в Єрусалимі визнала, що те, що Бог робив серед язичників, було виконанням Писання.
Вони прийняли рішення і написали листа кожному віруючому в кожній церкві.
До речі, ми бачимо тут деякі з основ пресвітеріанської форми церковного правління.
Почалося це з розбіжностей між віруючими помісних церков в Антіохії та Єрусалимі.
Щоб обговорити це питання, пастори та старійшини з багатьох церков зібралися, щоб обговорити, вивчати Писання та молитися.
Святий Дух допоміг їм прийняти рішення поділитися з усіма церквами, щоб вони зрозуміли, що робити.
Саме так пресвітеріанські церкви сьогодні вирішують розбіжності щодо доктрини та інших речей.
Ніхто не є достатньо мудрим, щоб самостійно приймати такі важливі рішення.
Бог працює через команди благочестивих лідерів, щоб керувати своєю церквою.
Отже, ми бачили, що Єрусалимська рада вирішила, що вимога обрізання для язичників суперечить Євангелію.
У листі ради було наказано єврейським християнам припинити грюкнути «другими дверима» перед обличчям язичників, які приходять у дім Божий.
У їхньому листі також було що сказати віруючим з язичників, які прийшли в дім Бога з дуже різних культур.
Ці розбіжності загрожували розділити церкву за культурними ознаками.
Якби рада проігнорувала цю проблему, могли б існувати церкви для віруючих євреїв і різні церкви для віруючих з язичників.
У них була б інша їжа, музика, одяг тощо.
Це також було б протиріччям євангелії, як сказав Павло в Галатам 2:14.
Щоб християни з єврейського та язичницького походження могли спілкуватися в одній церковній сім’ї, рада написала це язичникам у вірші 20:
20 «утримуйтеся від їжі, оскверненої ідолами, від статевої аморальності, від м’яса задушених тварин і від крові».
Рада наказала язичникам поважати своїх єврейських братів і сестер, не роблячи вчинків, які викликають у них дискомфорт.
Важливо розуміти, що це не «другі двері», які блокують доступ до Божої родини.
Це про те, як люди В Божій сім’ї можуть жити разом у гармонії.
Як ви, мабуть, знаєте, ми ніколи не подаємо свинину на нашу щотижневу вечерю внизу.
У свинині немає нічого поганого, як сказав Ісус у Марка 7:18–19.
18б «Хіба ви не бачите, що ніщо, що входить в людину ззовні, не може її осквернити?
19 Бо воно не входить до їхнього серця, але в їхній шлунок, а потім виходить із тіла».
Сказавши це, Ісус проголосив усі страви чистими».
Ісус сказав, що свинину можна їсти.
Але ми не подаємо свинину на обідній стіл внизу, тому що ми любимо наших друзів, які дізнаються про Ісуса.
Ми хочемо, щоб вони відчували себе гостинними, тому ми готові утримуватися від їжі, яку нам дозволено їсти.
Це не закон, а вибір, мотивований любов‘ю.
Християни покликані любити людей, любити Бога і ходити у святості.
Божий закон вчить нас, як виглядає святість, але послух закону не може вас врятувати.
Тому ми ніколи не повинні використовувати закон, щоб перешкоджати людям увійти в Божий дім або судити тих, кого Він приймає всередині.
Я хочу закінчити, звернувшись до однієї речі, яку сказав Джеймс:
13б «Брати, — сказав він, — послухайте мене.
14 Симон описав нам, як Бог спочатку втрутився, щоб вибрати народ для свого імені з язичників».
Це речення не вразило нас так, як воно вразило початкову аудиторію в Єрусалимі.
Чому вони були шоковані?
Послухайте Повторення Закону 7:6, де Мойсей сказав ізраїльському народу:
6b «Господь, Бог твій, вибрав тебе з-поміж усіх народів на поверхні землі, щоб ти був Його народом, Його дорогоцінним надбанням».
Протягом багатьох поколінь євреї вважали себе особливими.
Вони відділилися від язичників суворим послухом закону Мойсея.
Але євреї не були кращими за інших людей.
Ізраїль був особливим, тому що Бог використовував його як стартовий майданчик для свого глобального плану викуплення.
Уявіть собі їхній шок, коли вони почули, як Яків сказав, що Бог вибирає «ІЗ ЯЗИЧНИКів народ для свого імені».
Яків хотів, щоб його єврейські брати і сестри побачили, що Бог творить щось нове.
Він вибирав язичників, долучав їх до сім’ї Бога, запрошував їх у свою вічну сім’ю.
Друзі, якщо ви пройшли через двері віри, через Ісуса, нашого Спасителя, то це означає, що Бог вибрав і вас.
Ти особливий.
І якщо ви ще не пройшли через ці двері, будь ласка, знайте, що вони відкриті.
Ісус віддав своє життя, щоб відкрити двері раю кожному, хто покається у гріхах і повірить у Його ім’я.
Неважливо, звідки ти, що ти зробив або що з тобою зробили.
У Христі ми всі були обрані, спасенні та освячені.
Не ми вибрали Бога, він вибрав нас.
Він усиновив нас у любові, відкрив двері віри і привів у свій дім, щоб ми жили вічно.
І сьогодні він продовжує вибирати і рятувати ще багато людей з усіх націй.
Ось чому ми не можемо створювати правила й обмеження, які говорять людям, що вони повинні робити те чи інше, щоб врятуватися.
Так, у нас є культурні відмінності, тому ми повинні бути терплячими та гнучкими один до одного.
І так, ми повинні жити моральним життям, говорити та діяти як Божі діти.
Але пам’ятайте, що ми вчимося жити у святості лише після усиновлення.
Ми не сироти, намагаємося прибратися, щоб потрапити в будинок.
Ми були врятовані благодаттю, і тепер ми вчимося жити благодаттю, як брати і сестри в домі нашого Батька.
Помолимось йому зараз.
Батьку Небесний, дякую Тобі за дар бути обраним, за славу Твого імені.
Дякую Тобі, Ісусе, за Твою радикальну і жертовну любов.
Ти відкрив двері до неба через Твоє розп’яте Тіло, щоб усі ми могли увійти.
Святий Духу, ти допоміг би нам прийняти і любити одне одного в Божому домі?
І навчи нас приймати інших, як Христос прийняв нас, ми молимося в Його ім’я, амінь.
Питання для медитації та обговорення
1. Прочитайте Галатам 3:1-14.
a. Чому Павло назвав галатських християн «нерозумними»? Яку помилку вони зробили?
b. Моліться і просіть Бога показати вам, на які «діла закону» ви покладаєтеся, щоб заслужити Божу любов і благословення.
в. У що Павло заохочує нас у цих віршах вірити і знати в наших серцях?
2. Прочитайте псалом 117.
a. Дякуй Богові, що ти, язичник, є повноправним членом Божого дому!
b. Моліться за людей, яких ви знаєте, які все ще знаходяться поза домом Божим. Виберіть 5 імен і моліться за них щодня протягом наступних 10 днів.
3. Прочитайте Галатам 2:11-16.
a. Що зробив Петро (Кифа), що так засмутило Павла? Чому Павло сказав, що дії Петра суперечать Євангелію?
b. Чи іноді ви засуджуєте інших християн у своєму серці і дозволяєте різним поглядам розділяти вас? Просіть свого небесного Батька пробачити вас і дати вам любов Христа до інших.
نامختون/غیرقومیں، اور یہودی: صرف فضل سے بچائے گئے ہیں۔
پادری کرس سکس
واعظ 10 نومبر 2024
اعمال 15:1-21
آج ہم اعمال کی کتاب میں اپنا سلسلہ جاری رکھیں گے۔
ہم نے اعمال 1 باب میں دیکھا کہ یسوع آسمان پر چڑھ گیا۔
آسمان پر جانے سے پہلے، اس نے اپنے شاگردوں کو روح القدس کی نعمت بخشی۔
اور اس نے انہیں ایک مشن دیا:
یسوع نے ان سے کہا کہ وہ خوشخبری کے پیغام کو لے کر ساری دنیا میں جائیں۔
یہ خوشخبری کیا ہے؟
’’خدا گنہگاروں کو نجات دیتا ہے۔‘‘
اعمال 13 میں، پولس اور برنباس کو انطاکیہ کی کلیسیا نے باہر بھیجا تھا۔
ان کا مشن بحیرہ روم کے مشرقی علاقے کے آس پاس کے شہروں میں اس خوشخبری کو پھیلانا تھا۔
کچھ یہودیوں اور بہت سی غیر قوموں/نامختونوں نے خوشی کے ساتھ خوشخبری کو قبول کیا۔
روح القدس ان پر نازل ہوا اور وہ یسوع کے شاگرد بن گئے۔
بہت سے شہروں کا دورہ کرنے کے بعد، پولس اور برنباس اپنے کلیسیائی خاندان کے پاس واپس آئے تاکہ انہیں بتائیں کہ خدا نے کیا کیا ہے۔
اعمال 14:26-27 کو سنیں۔
26 ”اور وہاں سے جہاز پر اُس انطاکِیہ میں آئے جہاں اُس کام کے لِئے جو اُنہوں نے اب پُورا کِیا خُدا کے فضل کے سپُرد کِئے گئے تھے۔
27 وہاں پُہنچ کر اُنہوں نے کلِیسیا کو جمع کِیا اور اُن کے سامنے بیان کِیا کہ خُدا نے ہماری معرفت کیا کُچھ کِیا اور یہ کہ اُس نے غَیر قَوموں کے لِئے اِیمان کا دروازہ کھول دِیا۔
خدا نے ایک دروازہ کھولا – اِسے یاد رکھیں۔
یسوع نے یوحنا 10:9 میں کہا،
9 دروازہ مَیں ہُوں ۔ اگر کوئی مُجھ سے داخِل ہو تو نجات پائے گا…”
دروازے کی یہ لفظی تصویر ہمیں اعمال کے باب 15 سے آج کے حوالے کو سمجھنے میں مدد دے گی۔
میں آج کے متن کی پہلی پانچ آیات پڑھنے جا رہا ہوں، اور براہ کرم ایک ”دوسرے دروازے” کی تلاش کریں جو غیر قوموں کو خدا کے خاندان میں داخل ہونے سے روکنے کا خطرہ ہے۔
اعمال 15:1-21
1 ”پِھر بعض لوگ یہُودیہ سے آ کر بھائِیوں کو تعلِیم دینے لگے کہ:
”اگر مُوسیٰ کی رَسم کے مُوافِق تُمہارا خَتنہ نہ ہو تو تُم نجات نہیں پا سکتے۔”
2 پس جب پَولُس اور برنبا س کی اُن سے بُہت تَکرار اور بحث ہُوئی
تو کلِیسیا نے یہ ٹھہرایا کہ پَولُس اور برنبا س اور اُن میں سے چند اَور شخص اِس مسئلہ کے لِئے رسُولوں اور بزُرگوں کے پاس یروشلِیم جائیں۔
3 پس کلِیسیا نے اُن کو روانہ کِیا اور وہ غَیر قَوموں کے رجُوع لانے کا بیان کرتے ہُوئے فینِیکے اور سامر یہ سے گُذرے
اور سب بھائِیوں کو بُہت خُوش کرتے گئے۔
4 جب یروشلِیم میں پُہنچے تو کلِیسیا اور رسُول اور بزُرگ اُن سے خُوشی کے ساتھ مِلے اور اُنہوں نے سب کُچھ بیان کِیا جو خُدا نے اُن کی معرفت کِیا تھا۔
5 مگر فرِیسِیوں کے فِرقہ میں سے جو اِیمان لائے تھے اُن میں سے بعض نے اُٹھ کر کہا کہ اُن کا خَتنہ کرانا اور “اُن کو مُوسیٰ کی شرِیعت پر عمل کرنے کا حُکم دینا ضرُور ہے۔
ہم مل کر یسعیاہ 40:8 پڑھیں گے:
ہاں گھاس مرجھاتی ہے۔ پھول کُملاتا ہے پر ہمارے خدا کا کلام ابد تک قائم ہے۔
برائے مہربانی میرے ساتھ دعا کریں۔
آسمانی باپ، ہم تیرے پاس اِس لیے آئے ہیں کہ تو زندگی اور سچائی کا سرچشمہ ہے
یسوع، ہم تیری عبادت کرتے ہیں کیونکہ تو رحم اور محبت سے بھرا ہوا ہے۔
روح القدس، براہ کرم ہمارے دلوں اور دماغوں کو خدا کے کلام سے تبدیل کرنے کے لیے کھول دے، آمین۔
کیا آپ نے کبھی اپنے گھر میں داخل ہونے کے لیے کوئی دروازہ کھولا ہے، لیکن آپ کی ناک اچانک اسکرین والے دروازے سے ٹکراتی ہے جسے آپ نے نہیں دیکھا؟
آپ حیرانی سے واپس ہوتے ہیں، کیونکہ دوسرا دروازہ آپ کا راستہ روک رہا ہے۔
کیا آپ نے میری پڑھی ہوئی آیات میں ”دوسرے دروازے” کو دیکھا؟
یہ آیت 1 میں ہے:
1 ”پِھر بعض لوگ یہُودیہ سے آ کر بھائِیوں کو تعلِیم دینے لگے کہ
”اگر مُوسیٰ کی رَسم کے مُوافِق تُمہارا خَتنہ نہ ہو تو تُم نجات نہیں پا سکتے۔”
ختنہ نجات کا دروازہ نہیں ہے لیکن ایک دروازہ ہے۔
ہر گنہگار کو توبہ اور ایمان کے دروازے سے گزرنا چاہیے۔
کوئی بھی شخص یسوع کی زندگی، موت اور جی اُٹھنے پر ایمان لا کر خُدا کا فرزند بن سکتا ہے۔
وہ خدا کے گھر کا دروازہ ہے!
ہم نے اعمال کی کتاب میں دیکھا ہے کہ یروشلیم میں ہزاروں یہودی مرد، عورتیں اور بچے اس دروازے سے داخل ہوئے۔
انہوں نے جان لیا کہ یسوع ہی وہی مسیحا ہے جس کا وہ انتظار کر رہے تھے۔
لیکن پھر ظلم و ستم شروع ہوا، بہت سے ایمانداروں کو یروشلیم سے نکل کر انطاکیہ جیسے شہروں میں جانا پڑا۔
ان ایمانداروں نے غیر قوموں کو خوشخبری سنائی، اور وہ بھی یسوع پر ایمان لائے۔
یاد رکھیں کہ غیر قومیں موسیٰ کی شریعت کی تعمیل کرتے ہوئے بڑے نہیں ہوئے تھے۔
وہ مختلف کھانے کھاتے تھے، ان کا ختنہ نہیں ہوا تھا، انہوں نے سبت کا دن نہیں منایا تھا۔
یہ چیز پیچھے یروشلیم میں موجود ایمانداروں کے لیے اُلجھن کا باعث بنی۔
اُنہوں نے اپنی ساری زندگی خدا کی شریعت کو پورا کرنے کے لیے سخت محنت کی تھی۔
انہوں نے احتیاط سے خود کو دنیا سے الگ کر لیا۔
انہوں نے اپنے کھانے، لباس، زبان، نظام الاوقات، ہر چیز سے خدا کی تعظیم کی۔
پھر اچانک، غیر قومیں جو موسیٰ کی شریعت کو بھی نہیں جانتے تھے خدا کے خاندان میں شامل ہو رہے تھے!
اب یہ سور کا گوشت کھانے والے، سبت کو نہ ماننے والے، نامختون ختنہ کے بغیر خُدا کے گھر میں سکونت کررہے ہیں۔
کچھ یہودی ایمانداروں کا خیال تھا، ”ہمیں اسے روکنا ہوگا۔”
چنانچہ وہ انطاکیہ گئے، اس بات پر اصرار کرتے ہوئے کہ غیر قوموں کے مردوں کا ختنہ ہونا ضروری ہے اس سے پہلے کہ وہ نجات پائیں۔
وہ خدا کے گھر کے واحد دروازے پر دوسرا دروازہ لگانا چاہتے تھے۔
دوستو، آج کا حوالہ چرچ کی تاریخ کے سب سے اہم واقعات میں سے ایک کو بیان کرتا ہے۔
500 سال پہلے کی پروٹسٹنٹ اصلاح بھی اہم تھی، کیونکہ اس نے اسی مسئلے سے نمٹا تھا۔
جرمنی میں مارٹن لوتھر وہی جنگ لڑ رہے تھے جو پولوس اور برنباس نے انطاکیہ میں لڑی تھی۔
پولوس اور برنباس جانتے تھے کہ یہ ایک خوشخبری کا مسئلہ ہے جو ہر گرجا گھر، ہر شہر پر اثر انداز ہوگا۔
اسی لیے آیت 2 کہتی ہے:
2b ”تو کلِیسیا نے یہ ٹھہرایا کہ پَولُس اور برنبا س اور اُن میں سے چند اَور شخص اِس مسئلہ کے لِئے رسُولوں اور بزُرگوں کے پاس یروشلِیم جائیں۔”
جب پولس اور برنباس یروشلیم پہنچے تو انہیں وہاں بھی ”دوسرے دروازے” والے لوگ ملے۔
4 جب یروشلِیم میں پُہنچے تو کلِیسیا اور رسُول اور بزُرگ اُن سے خُوشی کے ساتھ مِلے اور اُنہوں نے سب کُچھ بیان کِیا جو خُدا نے اُن کی معرفت کِیا تھا۔
5 مگر فرِیسِیوں کے فِرقہ میں سے جو اِیمان لائے تھے اُن میں سے بعض نے اُٹھ کر کہا کہ اُن کا خَتنہ کرانا اور “اُن کو مُوسیٰ کی شرِیعت پر عمل کرنے کا حُکم دینا ضرُور ہے۔
کیا آپ یروشلیم کے منظر کی تصویر بنا سکتے ہیں؟
پرجوش مشنریوں کا ایک گروپ وہاں موجود ہے، جو یہ بتا رہا ہے کہ کتنی غیر قومیں ایمان کے دروازے سے خدا کے گھر میں داخل ہو رہی ہیں۔
لیکن فریسی غیر قوموں کے سامنے دوسرا دروازہ بند کرنا چاہتے ہیں!
وہ چاہتے تھے کہ غیر قومیں ختنہ سمیت موسیٰ کے تمام قوانین کی پابندی کریں۔
کلیسیا کے رہنماؤں کو ان دو گروہوں کے درمیان فیصلہ کرنا تھا۔
کیا توبہ اور ایمان نجات کے لیے کافی ہیں؟
یا غیر قوموں کو پہلے یہودی بننا چاہیے، اس سے پہلے کہ وہ نجات پا سکیں؟
خدا کے گھر کے سامنے کتنے دروازے ہیں؟
آئیے پڑھتے ہیں کہ آگے کیا ہوا، اعمال 15:6-11 میں۔
6 ”پس رسُول اور بزُرگ اِس بات پر غَور کرنے کے لِئے جمع ہُوئے۔
7 اور بُہت بحث کے بعد پطر س نے کھڑے ہو کر اُن سے کہا کہ
’’اَے بھائِیو! تُم جانتے ہو کہ بُہت عرصہ ہُؤا جب خُدا نے تُم لوگوں میں سے مُجھے چُنا کہ غَیر قَومیں میری زُبان سے خُوشخبری کا کلام سُن کر اِیمان لائیں۔
8 اور خُدا نے جو دِلوں کی جانتا ہے اُن کو بھی ہماری طرح رُوحُ القُدس دے کر اُن کی گواہی دی۔
9 اور اِیمان کے وسِیلہ سے اُن کے دِل پاک کر کے ہم میں اور اُن میں کُچھ فرق نہ رکھّا۔
10 پس اب تُم شاگِردوں کی گردن پر اَیسا جُوارکھ کر جِس کو نہ ہمارے باپ دادا اُٹھا سکتے تھے نہ ہم خُدا کو کیوں آزماتے ہو؟
11 حالانکہ ہم کو یقِین ہے کہ جِس طرح وہ خُداوند یِسُو ع کے فضل ہی سے نجات پائیں گے اُسی طرح ہم بھی پائیں گے۔
آیت 10 میں، پطرس اپنے یہودی سامعین کو شریعت کی پابندی کرنے کی کوشش کرنے کے بوجھ کے بارے میں یاد دلاتا ہے۔
نسلوں تک، انہوں نے خدا کی رضا اور قبولیت حاصل کرنے کی کوشش کی۔
لیکن بوجھ بہت زیادہ تھا، وہ اپنی طاقت میں کبھی پاک نہیں ہو سکتے تھے!
یسوع پاکیزگی کے لیے ایک بہتر راستہ، واحد راستہ فراہم کرنے آیا تھا۔
پولس نے رومیوں 6:23 میں لکھا،
23 ”کیونکہ گناہ کی مزدوری موت ہے، لیکن خدا کی بخشش ہمارے خداوند مسیح یسوع میں ہمیشہ کی زندگی ہے۔”
اگر آپ اس کی ادائیگی کرنے کی کوشش کرتے ہیں تو بخشش بخشش نہیں ہے۔
خدا کی نجات مفت دی گئی ہے، اور اسے مفت حاصل کیا جانا چاہیے۔
ہم صرف یسوع مسیح پر ایمان کے ذریعے فضل ہی سے نجات پاتے ہیں۔
غور کریں کہ پطرس نے آیت 11 میں یہودی ایمانداروں سے کیا کہا:
”جِس طرح وہ خُداوند یِسُو ع کے فضل ہی سے نجات پائیں گے اُسی طرح ہم بھی پائیں گے۔”
پطرس یہودیوں سے کہہ رہا ہے:
”تم شریعت کے اتنے عادی ہو کہ تم فضل کو نہیں سمجھ سکتے۔
تمہاری مدد کرنے کے لیے تمہیں غیر قوموں کی ضرورت ہے!”
خُدا نے غیر قوموں کو صرف فضل ہی سے نجات دی ہے، تاکہ یہودیوں کو شریعت پرستی سے منہ موڑنے اور نجات کے لیے صرف مسیح کی طرف رجوع کرنے میں مدد کی جائے۔
حقیقی نجات تب ہوتی ہے جب آپ کو احساس ہوتا ہے کہ آپ کو پاک بنانے کے لیے مسیح کی فرمانبرداری کی ضرورت ہے، کیونکہ آپ کبھی بھی خود پاک نہیں بن سکتے۔
یہ آج بھی سچ ہے۔
پطرس کے بولنے کے بعد، کلیسیا کے رہنماؤں کی جماعت نے اپنی بحث جاری رکھی۔
آئیے پڑھتے ہیں کہ آگے کیا ہوا، اعمال 15:12-21 میں۔
12 ”پِھر ساری جماعت چُپ رہی اور پَولُس اور بر نباس کا بیان سُننے لگی کہ خُدا نے اُن کی معرفت غَیر قَوموں میں کَیسے کَیسے نِشان اور عجِیب کام ظاہِر کِئے۔
13 جب وہ خاموش ہُوئے تو یعقُو ب کہنے لگا کہ
’اَے بھائِیو میری سُنو!۔
14 شمعُون نے بیان کِیا ہے کہ خُدا نے پہلے پہل غَیر قَوموں پر کِس طرح تَوجُّہ کی تاکہ اُن میں سے اپنے نام کی ایک اُمّت بنا لے۔
15 اور نبِیوں کی باتیں بھی اِس کے مُطابِق ہیں ۔ چُنانچہ لِکھا ہے کہ۔
16 اِن باتوں کے بعد مَیں پِھر آکر
داؤُد کے گِرے ہُوئے خَیمہ کو اُٹھاؤں گا
اور اُس کے پَھٹے ٹُوٹے کی مرمّت کر کے
اُسے کھڑا کرُوں گا۔
17 تاکہ باقی آدمی یعنی
سب قَومیں جو میرے نام کی کہلاتی ہیں
خُداوند کو تلاش کریں۔
18 یہ وُہی خُداوند فرماتا ہے جو دُنیا کے شرُوع سے اِن باتوں کی خبر دیتا آیا ہے۔
19 ”پس میرا فَیصلہ یہ ہے کہ جو غَیر قَوموں میں سے خُدا کی طرف رجُوع ہوتے ہیں ہم اُن کو تکلِیف نہ دیں۔
20 مگر اُن کو لِکھ بھیجیں کہ بُتوں کی مکرُوہات اور حرام کاری اور گلا گھونٹے ہُوئے جانوروں اور لہُو سے پرہیز کریں۔
21 کیونکہ قدِیم زمانہ سے ہر شہر میں مُوسیٰ کی تَورَیت کی مُنادی کرنے والے ہوتے چلے آئے ہیں اور وہ ہر سبت کو عِبادت خانوں میں سُنائی جاتی ہے۔
یعقوب چرچ کونسل کا رہنما تھا۔
یہ یعقوب یسوع کا بھائی تھا، اور آپ کی بائبل میں یعقوب کی کتاب کا مصنف تھا۔
یعقوب ایک مذہبی قدامت پسند ہیں۔
اس کا خیال ہے کہ خدا کے قوانین کی اطاعت ضروری ہے، جیسا کہ آپ دیکھیں گے کہ اگر آپ اس کی کتاب پڑھیں گے۔
لیکن یعقوب یہودیوں اور غیر قوموں کے لیے صرف فضل سے نجات پر یقین رکھتا ہے۔
یعقوب نے آیت 19 میں یہ کہہ کر کونسل کے فیصلے کا خلاصہ کیا:
”پس میرا فَیصلہ یہ ہے کہ جو غَیر قَوموں میں سے خُدا کی طرف رجُوع ہوتے ہیں ہم اُن کو تکلِیف نہ دیں۔”
کونسل نے فیصلہ کیا کہ خدا کے گھر پر کوئی دوسرا دروازہ نہیں ہے۔
یسوع ہی دروازہ ہے، اور کوئی بھی مسیح پر ایمان کے ذریعے خدا کے خاندان میں داخل ہو سکتا ہے۔
براہ کرم نوٹ کریں کہ یعقوب نے اس فیصلے کے لیے صحیفے پر انحصار کیا۔
سب نے پطرس کی رپورٹ سنی کہ غیر قوموں کو بغیر ختنہ کے روح القدس حاصل ہوا۔
لیکن تجربہ حقیقت نہیں ہے، یاد رکھیں.
ہمیں اپنے خیالات، احساسات اور تجربات کو خدا کے کلام کی ناقابل یقین سچائی کے مطابق جانچنا چاہیے۔
جیسا کہ یعقوب نے پطرس، برنباس اور پولس کے تجربات کو سنا، اس نے اُس سچائی کو پہچان لیا جو خُدا نے نبی اموس کے ذریعے ظاہر کی تھی۔
یعقوب نے آیات 15-17 میں کہا،
15 اور نبِیوں کی باتیں بھی اِس کے مُطابِق ہیں ۔ چُنانچہ لِکھا ہے کہ۔
16 اِن باتوں کے بعد مَیں پِھر آکر
داؤُد کے گِرے ہُوئے خَیمہ کو اُٹھاؤں گا
اور اُس کے پَھٹے ٹُوٹے کی مرمّت کر کے
اُسے کھڑا کرُوں گا۔
17 تاکہ باقی آدمی یعنی
سب قَومیں جو میرے نام کی کہلاتی ہیں
خُداوند کو تلاش کریں″۔
یہ ثابت کرنے کے لیے کہ خُدا ہمیشہ غیر قوموں کو اپنے گھرانے میں لانے کا ارادہ رکھتا تھا، یعقوب یہودی صحیفوں سے درجنوں مزید حوالہ جات دے سکتا تھا۔
اگر آپ انہیں پڑھنا چاہتے ہیں تو پچھلی میز پر آپ کے لیے ایک پوری فہرست دستیاب ہے۔
یروشلیم میں کونسل نے تسلیم کیا کہ خدا جو کچھ غیر قوموں کے درمیان کر رہا تھا وہ صحیفے کی تکمیل تھی۔
انہوں نے اپنا فیصلہ کیا اور ہر گرجہ گھر میں ہر ایماندار کو خط لکھا۔
ہم یہاں کلیسیائی حکومت کی پریسبیٹیرین شکل کی کچھ بنیادیں دیکھتے ہیں۔
یہ انطاکیہ اور یروشلیم کے مقامی گرجا گھروں میں ایمانداروں کے درمیان اختلاف کے ساتھ شروع ہوا۔
اس مسئلے پر بحث کرنے کے لیے، بہت سے گرجا گھروں کے پادری اور بزرگ بحث کرنے، صحیفے کا مطالعہ کرنے اور دعا کرنے کے لیے جمع ہوئے۔
روح القدس نے تمام گرجا گھروں کے ساتھ اشتراک کرنے کا فیصلہ کرنے میں ان کی مدد کی، تاکہ وہ سمجھ سکیں کہ کیا کرنا ہے۔
بالکل اسی طرح آج پریسبیٹیرین گرجا گھر عقائد اور دیگر چیزوں کے بارے میں اختلاف کو ہینڈل کرتے ہیں۔
کوئی بھی اکیلا اتنا عقلمند نہیں ہے کہ اس طرح کے اہم فیصلے کر سکے۔
خدا اپنے گرجہ گھر کی رہنمائی کے لیے خدا پرست رہنماؤں کی ٹیموں کے ذریعے کام کرتا ہے۔
لہٰذا، ہم نے دیکھا ہے کہ یروشلیم کی کونسل نے فیصلہ کیا کہ غیر قوموں کے لیے ختنہ کا تقاضا کرنا خوشخبری سے متصادم ہے۔
کونسل کے خط میں یہودی مسیحیوں سے کہا گیا کہ وہ خدا کے گھر میں غیر قوموں کی آمد کے سلسلے میں ”دوسرے دروازے” پر نعرے لگانا بند کریں۔
ان کے خط میں غیر قوموں کے ایمانداروں کے لیے بھی کچھ کہنا تھا، جو بہت مختلف ثقافتوں سے خدا کے گھر میں آئے تھے۔
وہ اختلافات ثقافتی خطوط پر چرچ کو تقسیم کرنے کا خطرہ تھے۔
اگر کونسل نے اس مسئلے کو نظر انداز کیا ہوتا تو ہو سکتا ہے کہ یہودی ایمانداروں کے لیے الگ گرجا گھر اور غیر قوموں کے لیے مختلف گرجا گھر ہوتے۔
ان کے پاس مختلف کھانے، موسیقی، لباس وغیرہ ہوتے۔
یہ بھی، انجیل کا تضاد ہوگا، جیسا کہ پولس نے گلتیوں 2:14 میں کہا۔
یہودیوں اور غیر قوموں کے پس منظر سے تعلق رکھنے والے مسیحیوں کے لیے ایک کلیسیائی خاندان میں رفاقت کو ممکن بنانے کے لیے، کونسل نے آیت 20 مگر اُن کو لِکھ بھیجیں کہ
20 ”بُتوں کی مکرُوہات اور حرام کاری اور گلا گھونٹے ہُوئے جانوروں اور لہُو سے پرہیز کریں۔”
کونسل نے غیریہودیوں کو ہدایت کی کہ وہ اپنے یہودی بھائیوں اور بہنوں کا احترام کریں کہ وہ ایسے کام نہ کریں جس سے انہیں تکلیف ہو۔
یہ سمجھنا ضروری ہے کہ یہ ”دوسرا دروازہ” نہیں ہے جو کسی کو خدا کے خاندان میں داخل ہونے سے روکتا ہے۔
یہ اس بارے میں ہے کہ خدا کے خاندان کے لوگ کس طرح ہم آہنگی کے ساتھ مل جل کر رہ سکتے ہیں۔
جیسا کہ آپ شاید جانتے ہوں گے، ہم اپنے ہفتہ وار ڈنر میں کبھی بھی سور کا گوشت نیچے نہیں پیش کرتے ہیں۔
سور کے گوشت میں کوئی حرج نہیں ہے، جیسا کہ یسوع نے مرقس 7:18-19 میں کہا ہے۔
18ب: کیا تُم نہیں سمجھتے کہ کوئی چِیز جو باہر سے آدمی کے اندر جاتی ہے اُسے ناپاک نہیں کر سکتی۔
19 اِس لِئے کہ وہ اُس کے دِل میں نہیں بلکہ پیٹ میں جاتی ہے اور مزبلہ میں نِکل جاتی ہے؟
یہ کہہ کر اُس نے تما م کھانے کی چِیزوں کو پاک ٹھہرایا۔
یسوع نے کہا سور کا گوشت کھانا ٹھیک ہے۔
لیکن ہم نیچے کھانے کی میز پر سور کا گوشت پیش نہیں کرتے، کیونکہ ہم اپنے دوستوں سے پیار کرتے ہیں جو یسوع کے بارے میں سیکھ رہے ہیں۔
ہم چاہتے ہیں کہ وہ خوش آئند محسوس کریں، اس لیے ہم اس کھانے سے پرہیز کرنے کے لیے تیار ہیں جو ہمیں کھانے کی اجازت ہے۔
یہ ایک قانون نہیں ہے، لیکن محبت کی طرف سے حوصلہ افزائی ایک انتخاب ہے.
مسیحیوں کو لوگوں سے محبت کرنے، خدا سے محبت کرنے اور پاکیزگی میں چلنے کے لیے بلایا جاتا ہے۔
خدا کی شریعت ہمیں سکھاتی ہے کہ پاکیزگی کیسی لگتی ہے، لیکن شریعت کی اطاعت آپ کو نہیں بچا سکتی۔
لہذا ہمیں کبھی بھی شریعت کا استعمال لوگوں کو خدا کے گھر میں داخل ہونے سے روکنے کے لئے نہیں کرنا چاہئے، یا ان لوگوں کی عدالت کے لیے جنہیں وہ (مسیح) اندر بلاتا ہے۔
میں یعقوب کی ایک بات کو دوبارہ دیکھ کر ختم کرنا چاہتا ہوں:
13 یعقُوب کہنے لگا کہ اَے بھائِیو میری سُنو!۔
14 شمعُون نے بیان کِیا ہے کہ خُدا نے پہلے پہل غَیر قَوموں پر کِس طرح تَوجُّہ کی تاکہ اُن میں سے اپنے نام کی ایک اُمّت بنا لے۔
یہ جملہ ہمیں اس طرح چونکا نہیں دیتا جس طرح اس نے یروشلیم میں اصل سامعین کو چونکا دیا تھا۔
وہ چونک کیوں گئے؟
استثنا 7:6 کو سنیں، جہاں موسیٰ نے بنی اسرائیل سے کہا:
6b ”خُداوند تیرے خُدا نے تُجھ کو رُویِ زمِین کی اَور سب قَوموں میں سے چُن لِیا ہے تاکہ اُس کی خاص اُمّت ٹھہرے۔”
کئی نسلوں تک یہودی لوگوں کا خیال تھا کہ وہ خاص ہیں۔
اُنہوں نے موسیٰ کی شریعت کی سختی سے فرمانبرداری کے ذریعے اپنے آپ کو غیر قوموں سے الگ کر لیا۔
لیکن یہودی دوسرے لوگوں سے بہتر نہیں تھے۔
اسرائیل خاص تھا کیونکہ خُدا نے اُنہیں نجات کے اپنے عالمی منصوبے کے لیے لانچنگ پیڈ کے طور پر استعمال کیا۔
اُن کے صدمے کا تصور کریں جب اُنہوں نے یعقوب کو یہ کہتے ہوئے سنا کہ خُدا ”غیر قوموں میں سے اپنے نام کے لیے ایک اُمت“ کو چُن رہا ہے۔
یعقوب اپنے یہودی بھائیوں اور بہنوں کو دیکھانا چاہتا تھا کہ خدا ایک نیا کام کر رہا ہے۔
وہ غیر قوموں کا انتخاب کر رہا تھا، انہیں خدا کے خاندان میں شامل کر رہا تھا، انہیں اپنے ابدی خاندان میں مدعو کر رہا تھا۔
دوستو، اگر آپ ایمان کے دروازے سے، ہمارے نجات دہندہ یسوع کے ذریعے سے گزرے ہیں، تو اس کا مطلب ہے کہ خدا نے بھی آپ کو چن لیا ہے۔
آپ خاص ہیں۔
اور اگر آپ ابھی تک اس دروازے سے نہیں گزرے ہیں تو براہ کرم جان لیں کہ یہ کھلا ہوا ہے۔
یسوع نے اپنی جان دے دی، آسمان کا دروازہ ہر اس شخص کے لیے کھولنے کے لیے جو گناہ سے توبہ کرے گا اور اس کے نام پر ایمان لائے گا۔
اس سے کوئی فرق نہیں پڑتا کہ آپ کہاں سے ہیں، آپ نے کیا کیا ہے، یا آپ کے ساتھ کیا کیا گیا ہے۔
مسیح میں، ہم سب کو چنا گیا، بچایا گیا، اور پاک بنایا گیا ہے۔
ہم نے خدا کا انتخاب نہیں کیا، اس نے ہمیں چنا ہے۔
اس نے ہمیں پیار سے گود لیا، ایمان کا دروازہ کھولا، اور ہمیں ہمیشہ زندہ رہنے کے لیے اپنے گھر میں لایا۔
اور آج وہ ہر قوم سے اور بہت سے لوگوں کو چن کر بچا رہا ہے۔
یہی وجہ ہے کہ ہم قوانین اور پابندیاں نہیں بنا سکتے، لوگوں کو یہ بتاتے ہوئے کہ انہیں بچانے کے لیے یہ کرنا چاہیے یا وہ کرنا چاہیے۔
ہاں، ہمارے درمیان ثقافتی اختلافات ہیں، اس لیے ہمیں ایک دوسرے کے ساتھ صبر اور لچک کا مظاہرہ کرنا چاہیے۔
اور ہاں، ہمیں اخلاقی زندگی گزارنی چاہیے، خدا کے بچوں کی طرح بولنا اور برتاؤ کرنا چاہیے۔
لیکن یاد رکھیں کہ ہم اپنی لے پالک بننے کے بعد ہی پاکیزگی میں رہنا سیکھتے ہیں۔
ہم یتیم نہیں ہیں، گھر کے اندر جانے کے لیے خود کو صاف کرنے کی کوشش کر رہے ہیں۔
ہمیں فضل سے بچایا گیا تھا، اور اب ہم اپنے باپ کے گھر میں بھائی بہنوں کی طرح فضل سے جینا سیکھ رہے ہیں۔
آئیے اب اس سے دعا کریں۔
آسمانی باپ، تیرے نام کے جلال کے لیے چنے جانے کی برکت کے لیے آپ کا شکریہ۔
تیرا شکر ہو، یسوع، تیری بنیاد پرست اور قربانی کی محبت کے لیے۔
تو نے اپنے مصلوب بدن کے ذریعے آسمان کا دروازہ کھولا، تاکہ ہم سب اندر داخل ہو سکیں۔
روح القدس، کیا تو خدا کے گھرانے میں ایک دوسرے کو قبول کرنے اور پیار کرنے میں ہماری مدد کرے گا؟
اور ہمیں دوسروں کا خیرمقدم کرنا سکھا جیسا کہ مسیح نے ہمیں خوش آمدید کہا ہے، ہم اس کے نام میں دعا کرتے ہیں، آمین۔
سوچ بچار اور بحث کے لیے سوالات
1. گلتیوں 3:1-14 کو پڑھیں۔
a پولس نے گلتیوں مسیحیوں کو ”نادان” کیوں کہا؟ وہ کیا غلطی کر رہے تھے؟
ب دعا کریں، اور خدا سے پوچھیں کہ وہ آپ کو دکھائے کہ آپ خدا کی محبت اور برکتیں حاصل کرنے کے لیے کن ”شریعت کے کاموں” پر انحصار کرتے ہیں۔
c ان آیات میں، پولس ہمیں اپنے دلوں میں یقین کرنے اور جاننے کی کیا ترغیب دیتا ہے؟
2. زبور 117 پڑھیں۔
a خدا کا شکر ادا کریں کہ آپ، ایک غیر قوم، خدا کے گھرانے کے مکمل رکن ہیں!
ب ان لوگوں کے لیے دعا کریں جنہیں آپ جانتے ہیں جو ابھی تک خدا کے گھر سے باہر ہیں۔ 5 ناموں کا انتخاب کریں اور اگلے 10 دنوں تک ہر روز ان کے لیے دعا کریں۔
3. گلتیوں 2:11-16 کو پڑھیں۔
a پطرس (کیفا) نے ایسا کیا کیا جس نے پولس کو اتنا پریشان کر دیا؟ پولس نے کیوں کہا کہ پطرس کے اعمال خوشخبری سے متصادم ہیں؟
ب کیا آپ کبھی کبھی اپنے دل میں دوسرے مسیحیوں کا فیصلہ کرتے ہیں، اور مختلف خیالات کو آپ کو تقسیم کرنے دیتے ہیں؟ اپنے آسمانی باپ سے کہو کہ وہ آپ کو معاف کرے اور آپ کو دوسروں کے لیے مسیح کی محبت عطا کرے۔